1) اكمل سورة الأعلى (1-5) a) سبح اسم ربك الأعلى b) الذي خلق فسوى c) والذي قدر فهدى d) والذي أخرج المرعى e) فجعله غثاءً أحوى 2) 2 a) سبح اسم ربك الأعلى b) الذي خلق فسوى c) والذي قدر فهدى d) والذي أخرج المرعى e) فجعله غثاءً أحوى 3) 3 a) سبح اسم ربك الأعلى b) الذي خلق فسوى c) والذي قدر فهدى d) والذي أخرج المرعى e) فجعله غثاءً أحوى 4) 4 a) سبح اسم ربك الأعلى b) الذي خلق فسوى c) والذي قدر فهدى d) والذي أخرج المرعى e) فجعله غثاءً أحوى 5) 5 a) سبح اسم ربك الأعلى b) الذي خلق فسوى c) والذي قدر فهدى d) والذي أخرج المرعى e) فجعله غثاءً أحوى
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
سبح اسم ربك الاعلى
2009-11-03, 08:41 PM #1 ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
روى أبو داود موسى بن أيوب الغافقي قال: سمعت عمي إياس بن عامر يقول: سمعت عقبة بن عامر الجهني يقول( لما نزلت ( فسبح باسم ربك العظيم) قال رسول ( صلى الله عليه وسلم) ( اجعلوها في ركوعكم) فلما نزلت: ( سبح اسم ربك الأعلى) قال: اجعلوها في سجودكم)
مدار الحديث على إياس بن عامر: هل هو معروف أم مجهول ؟
2009-11-04, 06:14 AM #2 رد: ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
2013-11-03, 09:06 PM #3 رد: ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
جزاكم الله خيرا
سورة سبح اسم ربك
سورة الأعلى سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى - YouTube
سبح اسم ربك العلي
وروى الإمام أحمد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: (من أحب لقاء اللّه أحب اللّه لقاءه، ومن كره لقاء اللّه كره اللّه لقاءه) قال: فأكب القوم يبكون فقال: (ما يبكيكم؟) فقالوا: إنا نكره الموت، قال: (ليس ذاك، ولكنه إذا احتضر { فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم} ، فإذا بشر بذلك أحب لقاء اللّه عزَّ وجلَّ، واللّه عزَّ وجلَّ للقائه أحب { وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم وتصلية جحيم} فإذا بشر بذلك كره لقاء اللّه، واللّه تعالى للقائه أكره) ""أخرجه الإمام أحمد في المسند"". وقوله تعالى: { وأما إن كان من أصحاب اليمين} أي وأما إن كان المحتضر من أصحاب اليمين { فسلام لك من أصحاب اليمين} أي تبشرهم الملائكة بذلك تقول لأحدهم: سلام لك أي لابأس عليك أنت إلى سلامة، أنت من أصحاب اليمين، وقال قتادة: سَلِمَ من عذاب اللّه وسلَّمت عليه ملائكة اللّه، كما قال عكرمة تسلم عليه الملائكة وتخبره أنه من أصحاب اليمين، وهذا معنى حسن، ويكون ذلك كقول اللّه تعالى: { إن الذين قالوا ربنا اللّه ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون}.
سبح اسم ربك الاعلي الذي خلق فسوى
الَّذِي: اسمٌ موصول مبني على السّكون في محلّ رفع صفة أو بدل من (الأَشْقَى). يَصْلَى: فعلٌ مُضارعٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف للتّعذّر، و( الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره هو، والجملة الفعلية صلة الموصول لا محلّ لها من الإعراب. النَّارَ: مفعولٌ به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. الْكُبْرَى: صفةٌ لـ(النّار) منصوبة وعلامة نصبها الفتحة المُقدّرة على الألف للتّعذّر. ثُمَّ: حرفُ عطفٍ مبني على الفتح. لَا: حرفُ نفي مبني على السّكون. يَمُوتُ: فعلٌ مُضارعٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمة، و( الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره هو. فِيهَا: ( فِي): حرفُ جرٍّ مبني على السّكون، و( الهاء): ضميرٌ مُتّصل مبني على السّكون في محلّ جرّ بـ(فِي). وَلَا: ( الواو): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح، و( لَا): حرفُ نفي زائدٍ للتّوكيد مبني على السّكون. يَحْيَى: فعلٌ مُضارعٌ مرفوعُ وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف للتّعذّر، و( الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره هو. قَدْ: حرفُ تحقيقٍ مبني على السّكون. أَفْلَحَ: فعلٌ ماضٍ مبني على الفتح. مَنْ: اسمٌ موصول بمعنى الّذي مبني على السّكون في محلّ رفع فاعل. تَزَكَّى: فعلٌ ماضٍ مبني على الفتح المُقدّر على الألف للتّعذّر، و( الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره هو.
سوره سبح اسم ربك الاعلي
فَذَكِّرْ: ( الفاء): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح، ( ذَكِّرْ): فعلُ أمرٍ مبني على السّكون، و(الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره أنت. إِن: حرفُ شرطٍ مبني على السّكون. نَّفَعَتِ: ( نَّفَعَ): فعلٌ ماضٍ مبني على الفتح في محلّ جزم فعل الشّرط، و( تِ): للتّأنيث حرف مبني على السّكون، حُرِّك إلى الكسر منعًا لالتقاء ساكنين. الذِّكْرَى: فاعلٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف للتّعذّر، وجواب الشّرط محذوف دلّ عليه ما قبله. سَيَذَّكَّرُ: ( السِّين): حرفُ استقبالٍ مبني على الفتح. ( يَذَّكَّرُ): فعلٌ مُضارعٌ مرفوع وعلامة رفعه الضّمة. مَن: اسمٌ موصولٌ مبني على السّكون في محلّ رفع فاعل. يَخْشَى: فعلٌ مُضارعٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف للتّعذّر، و( الفاعل): ضميرٌ مُستتر تقديره هو، والجُملة الفعليّة من الفعل والفاعل صلة الموصول لا محلّ لها من الإعراب. وَيَتَجَنَّبُهَا: ( الواو): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح، ( يَتَجَنَّبُ): فعلٌ مُضارعٌ مرفوع وعلامة رفعه الضّمة، و( الهاء): ضميرٌ مُتّصل مبني على السّكون في محلّ نصب مفعول به. الْأَشْقَى: فاعلٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف للتّعذّر.
وقيل: إنه يحيا بالسلام إكراما، فعلى هذا في محل السلام ثلاثة أقاويل: أحدها عند قبض روحه في الدنيا يسلم عليه ملك الموت، قاله الضحاك. وقال ابن مسعود: إذا جاء ملك الموت ليقبض روح المؤمن قال: ربك يقرئك السلام. وقد مضى هذا في سورة النحل عند قوله تعالى { الذين تتوفاهم الملائكة طيبين} [النحل: 32]. الثاني عند مساءلته في القبر يسلم عليه منكر ونكير. الثالث عند بعثه في القيامة تسلم عليه الملائكة قبل وصوله إليها. قلت: وقد يحتمل أن تسلم عليه في المواطن الثلاثة ويكون ذلك إكراما بعد إكرام. والله أعلم. وجواب { إن} عند المبرد محذوف التقدير مهما يكن من شيء { فسلام لك من أصحاب اليمين} إن كان من أصحاب اليمين { فسلام لك من أصحاب اليمين} فحذف جواب الشرط لدلالة ما تقدم عليه، كما حذف الجواب في نحو قولك أنت ظالم إن فعلت، لدلالة ما تقدم عليه. ومذهب الأخفش أن الفاء جواب { أما} و { إن} ، ومعنى ذلك أن الفاء جواب { أما} وقد سدت مسد جواب { إن} على التقدير المتقدم، والفاء جواب لهما على هذا الحد. ومعنى { أما} عند الزجاج: الخروج من شيء إلى شيء، أي دع ما كنا فيه وخذ في غيره. قوله تعالى { وأما إن كان من المكذبين} بالبعث { الضالين} عن الهدى وطريق الحق { فنزل من حميم} أي فلهم رزق من حميم، كما قال { ثم إنكم أيها الضالون المكذبون.