من خلال هذا التطبيق بمكنك اللعب بألعاب جديدة و جيدة جداً. وعند لعبك لهذه الألعاب و الفوز بالالعاب يمكنك تجميع نقاط. وهي احدى الميزات في هذا التطبيق الرائع يمكنك الاستمتاع باللعب الممتع ومن ممارسة الالعاب. يمكنك كسب المال من خلال هذا التطبيق ويمكنك الأستمتاع بألعاب مسلية ورائعة جداً، عليك ان تقوم بالتجربة، هذا التطبيق الممتع والرائع فهذا التطبيق يسمح لك من الاستمتاع بأستطلاعات الرأي والاستبيانات التي يعرضها عليك التطبيق ومشاهدة مقاطع الفيديو التي يعرضها عليك أيضاً. ولعب الألعاب المسلية فعليك لعبها، كما ان هذا التطبيق بسيط من خلال التحكم فيه. يأتي على أفضل الصفقات والنقاط ويمكنك من خلاله ومن خلال تجميع النقاط كسب أموال حقيقية. شحن رصيد فيرجن. كما يمكنك تنزيل الألعاب من تطبيق فودافون كاش Vodafone Cash يومياً و يوفر لك العديد من استطلاعات الرأي التي يمكنها أن تكسب من خلالها أموال كثيرة. كما أن هذا التطبيق يجدد كل ساعه بشكل سريع و ممتع لهذا عليك الأستمتاع بهذا التطبيق الجيد جدا وعليك التجربة فكل ما عليك فعله هو أن تقوم بتحميل التطبيق من على متجر جوجل بلاي Google Play Store و تسجيل الدخول إلى هذا التطبيق للإستمتاع بمقاطع الفيديو على اليوتيوب وعن تجربة شخصية فأنا من الذين كانوا يقومون بتجربة هذا التطبيق.
واضاف "لا نعرف التفاصيل ولا نعرف في أي مناطق أجرى حفريات، وكيف جمع القطع، وفي أي ظروف احتفظ بها". وأوضح نوكنده أن غوبلو عاش في إيران خلال الحرب العالمية الثانية وكان الممثل المفوض للحكومة الفرنسية الحرة بقيادة الجنرال ديغول. ورجّح مدير المتحف أن يكون غوبلو "زار المواقع الأثرية الإيرانية وجمع قطعاً لنقلها إلى فرنسا". لكن مساعي إيران لاسترداد الآثار المفقودة لم تنته عند هذا الحد، وخصوصاً أن الآثار العائدة إلى تاريخها الممتد خمسة آلاف عام كثيرة جداً. وقال نوكنده "نحن نجري محادثات مع الولايات المتحدة لإعادة قطعاً أثرية، وكذلك مع أستراليا".
وأدرك هذا الخبير في العالمين الأشوري والإيراني فوراً أن المجموعة عائدة إلى موقع بوكان ونصح "بريتيش ميزيوم" ومتاحف أوروبية أخرى بعدم شرائها، نظراً إلى كونها مجموعة فريدة ينبغي إلاّ تُجزأ ويجب أن تُعاد إلى بلد المنشأ. إلاّ أن مالك المجموعة الإيراني لم يكن في هذا الوارد، ولم يكن لديه الاستعداد لإعادة الكنز الموجود داخل مستودعه في سويسرا. وأفاد متحف طهران بأن الشرطة السويسرية صادرت القطع عام 2008، وأحيلت القضية على المحكمة. ونقل المتحف عن عالم الآثار الفرنسي ريمي بوشارلا الذي أدار أعمال التنقيب في إيران قوله إن "للمجموعة هوية". وقال المدير العام للمتحف الوطني الإيراني جبرائيل نوكنده "تحت ضغط من الجهاز الدبلوماسي الإيراني والشكوى الرسمية التي قدمها المتحف الوطني عام 2015، استمرت الإجراءات القانونية، وفي 20 كانون الأول/ديسمبر 2020 أعيدت المجموعة إلينا". - مجموعة تحف -
إلا أن استرداد الآثار ليس دائما بهذا القدر الكبير من التعقيد. ففي قاعة مجاورة، يعرض المتحف 29 قطعة من العصر البرونزي إلى العصر الإسلامي. وروى نوكنده، وهو أيضاً عالم آثار أن "سليل (المهندس الخبير في الشؤون الإيرانية) هنري غوبلو اتصل العام الفائت بالمستشار الثقافي الإيراني في باريس وأبلغه أن لديه مجموعة من الآثار الإيرانية".
المشاهدات:
21٬770 هوية بريس – عبد الله المصمودي تحت تنبيه "هام للغاية"، ذكر حساب "معتقلي الرأي" على تويتر، أنه "تأكد لنا إصابة المعتقل الدكتور موسى القرني بجلطة في الدماغ تسببت بفقدان عقله، وذلك نتيجة الإهمال الصحي داخل السجن". وكانت منظمة السلام الدولية لحماية حقوق الإنسان، نشرت في موقعها أنه ورد إليها "أن الأكاديمي/ موسى القرني يعرض للانتهاكات داخل محبسه. ترك قصيدةً كتبها على منديل في السجن ثم رحل .. الداعية الدكتور موسى القرني - YouTube. وبحسب ما ورد للمنظمة فإن الدكتور موسى القرني أُصيب بجلطة في الدماغ تسببت بفقدان عقله، وذلك نتيجة الإهمال الصحي داخل محسبه، فإنه كان قد تهجّم عدة مرّات بشكل غير مبرّر على السجين الموجود معه بنفس الزنزانة، فتمّ نقله للعزل الانفرادي، وبعد تكرار تصرفه بشكل غريب تبيّن أن السبب هو جلطة دماغية وهو حالياً في مستشفى الأمراض العقلية. يُذكر أنه معتقل منذ مطلع فبراير 2007 وتم الحكم عليه بـ20 سنة سجن و20 سنة منع من السفر بعد خروجه من السجن. وتدين المنظمة الانتهاكات التي تُرتكب بحق المواطنين السعوديين المعتقلين داخل السجون السعودية، وتحمل المنظمة سلامة جميع معتلقي الرأي وكافة المعتقلين، وتطالب المنظمة بسرعه الإفراج عنهم". وكان د. موسى القرني تم اعتقاله مطلع فبراير 2007 رفقة مجموعة من المعتقلين ضمن ما أطلق عليه "خلية الاستراحة"، ونطق الحكم عليهم أواخر سنة 2011، ووجهت إليهم تهم: "الخروج على ولي الأمر، ونزع يد الطاعة من خلال الاشتراك بتأسيس تنظيم سري يهدف إلى إشاعة الفوضى والوصول إلى السلطة.
حقيقة وفاة الداعية السعودي موسى القرني - موقع محتويات
توفى إلى رحمة الله الشيخ الدكتور موسى القرني، عن عمر يناهز 68 عام، في محبسه، حيث يقضي عقوبة قدرها 20 عاما، لمجرد أنه طالب بإنشاء جمعية لحقوق الإنسان في السعودية. وقد تعرّض رحمه الله لصنوف الأذى والتعذيب والتضييق أثناء اعتقاله وحبس في العزل الانفرادي لفترات طويلة وتدهورت حالته الصحية في السنوات الأخيرة دون مبالاة من السلطة". والقرني هو داعية وأكاديمي يحمل درجة الدكتوراه في أصول الفقه، وعمل في التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وعميدا لشؤون الطلبة في ذات الجامعة. كما أنه عمل مدرسا في جامعة ببيشاور الباكستانية، وكان مديرا للأكاديمية الإسلامية للعلوم والتقنية التابعة لهيئة الإغاثة الإسلامية ورابطة العالم الإسلامي في بيشاور أيضا. بعد إحالته إلى التقاعد بقرار ملكي، عمل في المحاماة والاستشارات الشرعية، وكان له ديوانية سبتية (اجتماع كل سبت) في منزله، للتحدث عن الإصلاح الداخلي. حقيقة وفاة الداعية السعودي موسى القرني - موقع محتويات. ورغم محاولة السلطات ربطه بالإرهاب، بالاستناد إلى ذهابه سابقا لأفغانستان وباكستان، ومعرفته بأسامة بن لادن، إلا أن موسى القرني ذهب وعاد في الفترة التي كانت تدعم فيها السعودية "الجهاد الأفغاني". وأيّد القرني في تصريحات صحفية ما تقوم به وزارة الداخلية من محاورة أصحاب الفكر المتشدد في السجون، إلا أنه لم يسلم من الاعتقال لاحقا.
معاً من أجل العدالة تنعي موسى القرني وتطالب بمحاكمة المتسببين في وفاته - Together For Justice
توفي الداعية السعودي "موسى القرني" في السجن، الثلاثاء، بعد اعتقال دام قرابة 15 سنة. وذكرت منظمة "سند" الحقوقية، أن "القرني" توفي في أحد السجون، بحسب أنباء مؤكدة. معاً من أجل العدالة تنعي موسى القرني وتطالب بمحاكمة المتسببين في وفاته - Together For Justice. وتابعت أن "القرني" اعتقل في فيفري من عام 2007 مع مجموعة من الحقوقيين بسبب مطالبتهم بإنشاء جمعية لحقوق الإنسان في السعودية. 🔴عاجل وردت ل #سند أنباء تؤكد وفاة المعتقل الدكتور #موسى_القرني صباح اليوم الثلاثاء ١٢ اكتوبر ٢٠٢١ في سجون النظام السعودي بعد أعتقاله قرابة ١٥ سنة سند التي آلمها الخبر تدعو للدكتور القرني بالرحمة والمغفرة ، وتحمل السلطات مسئولية وفاته داخل المعتقل. — منظمة سند الحقوقية (@sanadUK) October 12, 2021
وأضافت: "تعرض لصنوف الأذى والتعذيب والتضييق أثناء اعتقاله وحبس في العزل الانفرادي لفترات طويلة وتدهورت حالته الصحية في السنوات الأخيرة دون مبالاة من السلطة". فيما قال الداعية "سعد بن ناصر الغامدي" في حسابه على "تويتر": "رحم الله الشيخ العالم الأبيّ موسى القرني قضى في السجن نحو 15 سنة لمطالبات تقدم بها وتحت أصناف القهر والتنكيل والتسهير والتأثير النفسي والعقاقير المُمرِضة أصيب بمرض عصابي فلم يرحموا شيبته ولم يراعوا علّته حتى توفي اليوم اللهم اجعله عليهم عذابا كما جعلت سعيد بن جبير على الحجاج".
ترك قصيدةً كتبها على منديل في السجن ثم رحل .. الداعية الدكتور موسى القرني - Youtube
ما حقيقة وفاة الداعية السعودي موسى القرني ؟ يتراود هذا التساؤل لدى العديد من الأشخاص، وخاصةً بعد التّصريحات والأخبار التي ذاعت مؤخرًا، والتي تُنبئ بوفاة الداعيّة السّعودي موسى القرني، والذي يُعتبر أحد الدعاة الإسلاميين في المملكة العربية السّعوديّة، الذي سطّرت العديد من الإنجازات في الجانب الدعويّ الذي يسلكه؟ ولكن هل توفي بالفعل هذا الداعيّة؟ هذا ما سنتعرّف سويًا على تفاصيله عبر مقالنا هذا.
عاجل / حصري تأكد لسند أن سبب وفاة الدكتور #موسى_القرني في سجون النظام السعودي هو تعرضه للضرب في الوجه والرأس مما نتج عنه إصابات بليغة أدت لوفاته حسب التقارير الطبية التي تلقت #سند نسخة منها سند تطالب بتدخل عاجل من المنظمات الدولية لإجراء تحقيق شامل يكشف حقيقة هذه الانتهاكات. — منظمة سند الحقوقية (@sanadUK) October 18, 2021
وجاء في وثيقة موقعة ومختومة من الطبيب الشرعي الدكتور عبدالله الجدعاني، تداولها الناشطون على تويتر، أن سبب الوفاة المباشر، الإصابات الرضية بالوجه والرأس وما نتج عنها من مضاعفات، موضحة أن مكان الكشف كان في المركز الطبي الشرعي بجدة. يشار إلى أن الأمين العام لحزب التجمع الوطني السعودي المعارض يحيى عسيري، سبق أن حمل السلطات السعودية المسؤولية كاملة في وفاة القرني، موضحاً أنه أعطى أدوية غير مناسبة وتعرض للضرب داخل السجن عدة مرات، وأنه لديه شهادات من داخل السجن والمستشفى سينشرها ويكشف عنها قريباً. وبدورها، قالت منظمة القسط المعنية بدعم حقوق الإنسان بالسعودية، إنها ثبت لها تعمد السلطات السعودية الإضرار بالقرني بإعطائه أدوية نفسية غير مناسبة وتعريضه لظروف قاسية لإلحاق الضرر. معاناة القرني بدأت عام 2006 حين تقدم مع ثلاثة آخرين بلائحة إلى الملك عبد الله -العاهل السعودي آنذاك- تتكون من عدة بنود تتعلق بالحرية والعدالة والمساواة والتعددية والديموقراطية وأهمية دور المرأة في المجتمع، ليتم اعتقاله بعد ذلك بعام واحد، تحديداً في فبراير/شباط 2007 مع مجموعة مكونة من تسع أفراد، وتم الزج بهم في القضية التي عُرفت فيما بعد بـ "خلية الاستراحة" أو "إصلاحيو جدة".
بعد إحالته إلى التقاعد بقرار ملكي، عمل في المحاماة والاستشارات الشرعية، وكان له ديوانية سبتية (اجتماع كل سبت) في منزله، للتحدث عن الإصلاح الداخلي. المصدر: عربي21