اللهم اصلح لنا ديننا الذي هو عصمة امرنا واصلح لنا اخرتنا التي هي معادنا واصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا واجعل الحياة زيادة لنا في كل خيرواجعل الموت راحة لنا من كل شر. اللهم انا نعوذ بك من شر ما خلقت ، ومن كيد النفوس فما قدرت وأردت ، ومن شر الحساد على ما أنعمت ، ومن شر العائنين والساحرين يارب العالمين. اللهم ان نعوذ بك من سوء القضاء وشماتة الاعداء ومن شر المحشر إن شره كان مستطيراً..
اللهم ان نعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ، ومن نفس لا تشبع ، ومن دعاء لا يستجاب له..
اللهم احينا سعداء ، وامتنا شهداء ، واجعلنا عن النار بعداء ، وارحمنا برحمتك يارحيم. اللهم اشرح صدورنا ، ويسر اموُرنا ، وفرج اللهم كروبنا يارب العالمين. يارب كن معي فقلبي ممتلئ بالكثير - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان. اللهم كن معنا ولا تكن علينا ، وامكر لنا ولا تمكر علينا..
اللهم احفظنا من بين ايدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا ومن فوقنا ونعوذ بعظمتك ان نغتال من تحتنا. اللهم إنا نسألك رفع الدرجات ومحو السيئات اللهم ان نسالك ان تجعلنا من المبشرين بالرحمات في الحياة ، وبالجنات بعد الممات ، ومن الذين تبدل سيئاتهم حسنات ياسميع ياقريب يا مجيب الدعوات. اللهم ان نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى.
يارب كن معي فقلبي ممتلئ بالكثير - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان
لا ضاقت الدنيا علّيك
وماعاد بقى لك ونيس! أترك حياتك وكل شي
و ابقى مع صوت "السديس"
اللهُم لآ تكسر له ظهراُ, ولآ تصعب له حآجَه... ولآ تعظّم عليْه أمراً! اللهم كن معي – لاينز. اللَّهُمَّ رَبِّيْ / ألْهِمْه الْـ فَرَحَ
سَمَاوَاتٍ [ لا].. تَتَلاشَى. ،، لا إله إلا الله..
أجمل العبارات إن ضاقت الكربات ،،
لا إله إلا الله..
إن زادت الآهات واشتدت الأزمات ،،
فاللَّهم يافاطر السَّماوات ، وكاشف
الظُّلمات ، ارزقنا نطقها عند الحاجات
ونجنا بها بعد الممات
اللهم يامن أجاب نوحا حين ناداه
ويامن كشف الضر عن أيوب في بلواه
ويامن سمع يعقوب في شكواه
ورد إليه يوسف وأخاه وبرحمته
أرتد بصيرا وعادت النور عيناه
أغفر لقارئ رسالتي وأعطه مبتغاه
وكن معه في
سره ونجواه! كل [ ضيقه] من دعاءك تنفرج
ومن صلاتك تلقى كل اللي تبيه
يارب ياولي الرحمات يافارج الكربات
ياشافي الوعكات يامن قلت وقولك الحق:
{فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان}
أسألك اللهم بجلال وجهك وعظمة سلطانك أن تكسوا قارئ هذه الرساله
ثياب الصحة والعافية وتطهره من الذنوب والخطايا
وتنجيه من عذاب القبر ومن كل مايؤذيه
وأن تحيطه برعايتك وحفظك وعنايتك ياأرحم الراحمين
اللهم آمين. ملأ [ الله] قلبك حمدا ~
وكتب لك في قلوب العباد ودا ،
وأمدك من فضله في الرزق مدا ~
ولا يسلط عليك من أهل السوء أحدا ؛
وجعل كل أيامك مباركة ~
تدوم نفحاتها عليك وعلى أهل
بيتك ما دمت أبدا ~
أصبحت في يومي.
اللهم كن معي – لاينز
المشاركات 2, 407
+ التقييم 0.
لازلنا نحتضن أناسًا في { قلوبنا} ~
كلما ازدادوا عنا بعدًا ، ازددنا لهم حبًا وقربًا ،....... { اللهم}
وفقهم لما تحب وترضى! وأسمعني عنهم مابه النفس تسعد وتحيا! وأبلغهم سلامًا غاليًا يفوح مسكًا وعطرًا
آللهمّ إنك قلت: [ رٍحمتيّ وسـعت كل شئ]
/ نحن شئ.. فلتسعنآآآ رٍحمتك! =)
آمين.. آمين.. آمين
عندما أشعربالحنين لمن { أحبهم}! لا أملك إلا
عندما ترى أصدقاءك ومتابعينك ينشرون رحلاتهم وعلاقاتهم ونجاحاتهم، فأنت ستقارن حياتك بحياتهم. فإذا لم تكن حريصًا بما يكفي، يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تعطل سلامك الداخلي. العيش بيقظة
هذا هو المكان الذي يأتي منه مفهوم FOMO أو "الخوف من الضياع". يمكن أن تسبب لك وسائل التواصل الاجتماعي الخوف من عدم عيش حياتك بشكل أفضل، ومقارنة نفسك بقصص ومنشورات أصدقائك و ستدمر سلامك الداخلي. لست مضطرًا بالضرورة إلى التخلص من وسائل التواصل الاجتماعي بالكامل لمدة أسبوع أو شهر.
تقبل الواقع وتحقيق السلام الداخلي. ومع ذلك، من الأفضل أن تأخذ قسطًا من الراحة من منصات التواصل الاجتماعية الخاصة بك بين الحين والآخر. يساعدك القيام بذلك على التحكم في الواقع وراحة البال. يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي مخادعة، وقد تفشل في التمييز بين ما هو حقيقي وما هو غير ذلك. 2 – ممارسة حب الذات
بشكل عام، يصبح العالم أكثر سلامًا إذا كنت تحب نفسك، أحد الجوانب التي تعطل سلامنا الداخلي هي الحرب المستمرة التي نخوضها داخل أنفسنا. من خلال ممارسة حب الذات، فإنك تدمج السلام الداخلي في حياتك. و يمكنك ممارسة حب الذات من خلال القيام بأشياء تجعلك سعيدًا وترفع معنوياتك. إذا كان شغفك يتضمن مثلًا بكتابة الكتب وقراءتها، فيمكنك القيام بهذه الأنشطة في وقت فراغك.
تقبل الواقع وتحقيق السلام الداخلي
بدلاً من محاربة الواقع لا بد أن تتكيف معه، وفي كثير من الأحيان ستشعر بالشلل والعجز عن التصرف، لأن الأمور تسير بعكس توقعاتك! لهذا فإن القبول يساعدنا على تحييد إحباطنا، فنستطيع أن نواجه ظرفاً طارئاً أو نتيجة غير متوَقعة؛ باستخدام خطة بديلة مستفيدين من النتائج، التي حققناها ولو جاءت مختلفة تماماً عما سعينا إليه. والقبول يعني التغاضي عن الأفعال والسلوكيات الضارّة ثم التصرف بتريّث وحكمة وروية، بدلاً من الرد العاطفي على ما آلت إليه الأمور، وعليك لتحقق ذلك؛ محاولة فهم الأحداث الخارجة عن سيطرتك، والبحث عن الوضوح وليس الانتقام، كما أن القبول للظروف يشمل الأشخاص أيضاً، ولا يعني أن نحاول تغيير الآخرين [2]. هل يمكن حل مشاكل الواقع.. ما هو السلام الداخلي - موضوع. دوماً؟ حقيقةً.. من الصعب قبول ما لا تريد، والأصعب هو عدم القبول، وعدم قبول الألم يجلب المعاناة ، بالتالي قد لا تتقبل عملك أو الدراسة في كلية لم تخترها، قد لا تتقبل خيانة شريك حياتك، أو وفاة شخص عزيز، إنك بهذا.. ترفض قبول الحقيقة، وتعتقد أن القبول هو الموافقة على ما تقوم بقبوله، وهذا الصراع مع الواقع يتجلى الآن في حياتك بطريقة تزيد الخسائر عليك أولاً. دعنا نطرح مثالاً بسيطاً، أنت في طريقك إلى مقابلة عمل مهمة ، وتشكل نقطة تحول على مفترق حياتك المهنية؛ تتأخر بسبب حادث مفاجئ على الطريق، هل تعتقد عندها أن الهلع، الذي يصيبك والقلق والتعرق والإجهاد والتفكير؛ سيغير شيئاً؟ بينما يُعد قبول هذا الموقف أقل ألماً، ومن المحتمل أن يكون أكثر فاعلية، حيث ستصل في النهاية إلى مقابلتك أقل حزناً وربما أكثر قدرة على إدارة الموقف، كما أنك مع القبول، لن تنهار وتلعن حياتك وحظك لأنك فوتت المقابلة، فقد تطلب موعداً جديداً، أو على الأقل.. لن يتحكم بك رد فعل عاطفي، ولن يقف حائلاً أمام بحثك عن فرصة عمل أفضل.
ما هو السلام الداخلي - موضوع
السلام الداخلى و النجاح منها المبدأ: فاقد الشيء لا يعطيه أي أنت لا تستطيع إعطاء شيء لا تملكه كيف أستطيع إعطاءك برتقالا إذا كنت لا أملك برتقالا. إذا كان قلبك يخلو من الحب فأنت بالتالي لا تستطيع التعبير عن الحب للآخرين. وقانون الجاذبية يشير إلي أننا نعيد إعطاء العالم ما نجتذبه من العالم. وقد قابَلَت سيدة " واين داير " وقالت له: إنني أجتذب النقص في الرزق وعدم الوفرة. وهي نفس الشكوى الصادرة عن معظم ما يقابلونه. فقال لها: ألم تكن رسالتك اليومية بأفكارك للكون كله هي: إن حياتي كلها هي معاناة من نقص في الرزق وعدم الوفرة والاحتياج الدائم "، أي أنت مؤمنة بذلك أنت فقط تجتذبين إلي حياتك ما تؤمنين بأنك ستحصلين عليه. ما تؤمنين به يظهر في حياتك. يجب أن تتأكدي أنه إذا كانت رسالتك اليومية للكون كله "أنا في احتياج … أنا في احتياج.. أنا في احتياج" … فان الاستجابة ستكون: "الاحتياج الدائم لك.. الاحتياج الدائم لكي".. لأن هذا هو ما تؤمنين به. أما إذا عملت علي تغيير رؤيتك بالكامل وتساءلت: "كيف أستطيع العطاء.. كيف أستطيع العطاء.. أو كيف أستطيع خدمة الآخرين أو ما الذي أستطيع تقديمه للآخرين" … تكون الاستجابة الإلهية الفورية لعطائك للآخرين كالآتي: "كل العطاء لك.. كل العطاء والخير لك ".
يسمّون ذلك تسامحاً أو تصالحاً مع الذات، ويريدون به نبذ أي لوم للنفس أو تأنيب الضمير، لأنهم يرون أن التأنيب هو مستوى منخفض من الوعي الروحاني، وهذا المعنى -في رأيي- أقرب للاستسلام الداخلي منه للسلام! بئس السلام هذا الذي يجعل الحق والباطل عندك سيّان، الذي يجعلك مرتاحاً سعيداً سواءً أتيتَ الفضيلة أو الرذيلة! هذا السلام هو في حقيقته موت.. موت للقلب! أو انتكاسته: لا يعرف معروفاً ولا يُنكر منكراً. ثم هم يسمّون هذه الحالة: (سلام داخلي) لا باعتبار أن محله داخل النفس، بل لأنه ينبع من داخلك وأنت تصنعه لنفسك بممارسات روحية معينة كالتأمل واليوجا. وهذا المعنى ليس غريباً على منظومتهم الفكرية التي تنص أن الإنسان يشفي نفسه ويجذب قدره ويتلقى الحقائق من باطنه وأنّ قلبه يعلم كل شيء! (سأناقش هذا المعنى لاحقاً في المقالة). أعود الآن للسؤال: هل السعي للوصول لحالة السلام مشروعٌ في ديننا؟ هل الأصل في المؤمن أن تكون نفسه مطمئنة أو لوّامة؟ هل الخوف من ﷲ ولوم النفس على الخطأ والتقصير مدمّر لسكينة النفس وسلامها وسوائها ( الصحة النفسية) كما يزعم أدعياء الوعي والتنوير؟ في القرآن ذُكرت النفس بثلاثة أوصاف: مطمئنّة، ولوّامة، وأمّارة بالسوء، والأمّارة بالسوء مذمومة، لا شك، ويجب مقاومتها ومجاهدتها، لكن السؤال: هل المؤمن يليق به أكثر أن تكون نفسه مطمئنّة أو لوّامة (تلومه على الذنب والتقصير)؟!