محمد مرشد ناجي من مواليد 6 نوفمبر 1929 مطرب وملحن ومؤرخ موسيقي يمني، يعد من أعلام الأغنية اليمنية، ومن أبرز مجدديها، امتدت تجربته الفنية إلى نحو ستة عقود، أسهم خلالها في إثراء وتطوير الأغنية اليمنية، كما شارك في إحياء ونشر التراث الغنائي اليمني الغزير والمتنوع على مستوى اليمن والجزيرة العربية، وعُرف بأداء خاص ومتميز في أغانيه، كما عُرف عنه شغفه بالتراث الغنائي اليمني الذي وثقه بعدد من الإصدارات والمؤلفات القيمة. نشأته ولد في مُديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، وتلقى تعليمه في الكتَّاب (المعلامه). وذلك على يد الفقيه أحمد الجبلي. محمد مرشد ناجي - المعرفة. وكانت هذه المعلامه في حارة القحم في مدينة الشيخ عثمان وقد ختم القرآن الكريم في سن مبكرة مما جعل والده يحتفي به واقام له الحفلات احتفاءً بختمه القرآن في هذه السن المبكره، ولد لأم صومالية وفرعها الصومالي - كما يقال- عريق وأصيل إذ أنها من قبيلة يقال أن جذورها عربية وتدعى مجيرتين وتنتسب إلى قبائل دارود ، القبيلة التي ينتسب إليها الشاعر علي الصومالي مؤلف كلمات أغنية الخبر نفس الخبر اللتي أداها الفنان أصيل ابوبكر. توفي الفنان محمد مرشد ناجي في 7 فبراير 2013 عن عمر ناهز 83 عاما.
- محمد مرشد ناجي ياللي أنكرت الهوى
- محمد مرشد ناجي لاوين انا لاوين
- محمد مرشد ناجي اراك طروبا
محمد مرشد ناجي ياللي أنكرت الهوى
توفي الفنان محمد مرشد ناجي في 7 فبراير 2013 عن عمر ناهز 83 عاما. [4] [5]
العمل السياسي
وشغل عدة مواقع، منها: عضوية مجلس النواب طوال ثمانينيات القرن الماضي، ورئاسة إتحاد الفنانين اليمنيين، وبعد قيام الوحدة اليمنية عام 1990 أصبح مستشاراً لوزير الثقافة، وانتخب عام 1997 عضواً في مجلس النواب حتى 2003. [6]
بداية المشوار
قدّم أول أغنية له عام 1951 ، اسمها "هي وقفة"، كلمات الشاعر محمد سعيد جرادة. محمد مرشد ناجي - ويكيبيديا. وقدّم خلال مشواره الفني الحافل بالعطاء طيفاً واسعاً من ألوان الغناء اليمني اللحجي واليافعي والعدني والصنعاني وغيرها 'وتفرد بأداء خاص ومتميّز في أغانيه، وأدى بتفوّق جميع ألوان الأغنية اليمنية، منها: الحضرمية واليافعية واللحجية، ويعتبره بعض النقاد أكبر مساهمفي إخراج الأغنية الصنعانية من نطاقها الضيّق، وأول من غنّى الأغنية التهامية. ساهمت إذاعة عدن التي تأسست عام 1954 في تقديمه للجمهور، ومع منتصف الستينيات تجاوز انتشاره اليمن من خلال مشاركاته الفنية في عدد من دول الخليج العربية. تعاون مع كثير من الفنانين الخليجيين وغنّى له الكثير من الفنانين، ومن أبرزهم: الفنان محمد عبده والفنان الـسوري فهد بلان.
محمد مرشد ناجي لاوين انا لاوين
توفي الفنان محمد مرشد ناجي في 7 فبراير 2013 عن عمر ناهز 83 عاما. [4] [5]
العمل السياسي [ عدل]
وشغل عدة مواقع، منها: عضوية مجلس النواب طوال ثمانينيات القرن الماضي، ورئاسة إتحاد الفنانين اليمنيين ، وبعد قيام الوحدة اليمنية عام 1990 أصبح مستشاراً لوزير الثقافة، وانتخب عام 1997 عضواً في مجلس النواب حتى 2003. [6]
بداية المشوار [ عدل]
قدّم أول أغنية له عام 1951 ، اسمها "هي وقفة"، كلمات الشاعر محمد سعيد جرادة. وقدّم خلال مشواره الفني الحافل بالعطاء طيفاً واسعاً من ألوان الغناء اليمني اللحجي واليافعي والعدني والصنعاني وغيرها 'وتفرد بأداء خاص ومتميّز في أغانيه، وأدى بتفوّق جميع ألوان الأغنية اليمنية، منها: الحضرمية واليافعية واللحجية، ويعتبره بعض النقاد أكبر مساهمفي إخراج الأغنية الصنعانية من نطاقها الضيّق، وأول من غنّى الأغنية التهامية. ساهمت إذاعة عدن التي تأسست عام 1954 في تقديمه للجمهور، ومع منتصف الستينيات تجاوز انتشاره اليمن من خلال مشاركاته الفنية في عدد من دول الخليج العربية. كلمات اغاني محمد مرشد ناجي. تعاون مع كثير من الفنانين الخليجيين وغنّى له الكثير من الفنانين، ومن أبرزهم: الفنان محمد عبده والفنان الـسوري فهد بلان.
محمد مرشد ناجي اراك طروبا
فكتب له قصيدة بعنوان ( وقفة) فأخذها المرشدي منه وأعتبرها كتشجيع من الشاعر له لقد قام بصياغة لحن لهذه القصيدة من أجمل ما لحن المرشدي ومن هنا تواصل المرشدي مع التلحين والغناء حتى اصبح معروفا للجماهيرفي اليمن والوطن العربي. بعد مرور الوقت
شغل عدة مواقع فيما كان يعرف باليمن الجنوبي، منها عضوية مجلس الشعب طوال الثمانينات، ورئاسة اتحاد الفنانين اليمنيين، وبعد قيام الوحدة اليمنية عام 1990 أصبح مستشاراً لوزير الثقافة، وانتخب عام 1997 عضواً بمجلس النواب، يعد واحداً من أبرز الفنانين اليمنيين، ولعب دوراً هاماً في إحياء ونشر التراث الغنائي اليمني ليس على مستوى اليمن فقط بل على مستوى الجزيرة العربية والخليج، له عدد من المؤلفات من بينها (أغنيات شعبية) و (الغناء اليمني ومشاهيره) و (صحفات من الذكريات) و (أغنيات وحكايات). محمد مرشد ناجي لاوين انا لاوين. أدى بتفوق جميع ألوان الأغنية اليمنية، ومنها الحضرمية واللحجية،واليافعية ويعتبره بعض النقاد أكبر مساهم في إخراج الأغنية الصنعانية من نطاقها الضيق، وأول من غنى الأغنية التهامية. ساهمت إذاعة عدن التي تأسست عام 1954 في تقديمه للجمهور، ومع منتصف الستينات تجاوز انتشاره اليمن من خلال مشاركاته الفنية في عدد من دول الخليج العربية.
يلخّص ناجي تلك الرؤية في إحدى مقابلاته حين يشير إلى أن ملايين الأغاني الشعبية التي يعرفها اليمنيون هي مجرد "خربشات"، لأنها لم تؤدّ على آلة بعينها وأن ما يؤصّلها كتراث هو إعادة إنتاج ألحانها وتوثيقها لا أن تبقى مجرّد فلكلور يُنقل شفاهة من دون تقعيد واحتراف. المرشدي الذي كان لا يعيد سماع أي من ألحانه بعد إصداره متفرّغاً لتقديم غيره، وضع العديد من المؤلّفات التي تحمل تنظيره حول مؤثرات الأغنية اليمنية وتطويرها؛ من بينها: "أغانينا الشعبية"، و"الغناء اليمني ومشاهيره"، و"صفحات من الذكريات"، و"أغنيات وحكايات". رغم ارتباط صاحب "أراك طروباً" بالأفكار الثورية التي اجتمع عليها "الرفاق" في حكم اليمن الجنوبي، إلا أنه رفض أن يؤدّي أغنية واحدة تمجّد أياً من القادة الذين حكموا عدن، بل إنه لم يتخل عن موقفه المختلف معهم وهو الذي كان عضواً في مجلس النواب، كما حصل حين رُفضت أغنيته "نشوان" عام 1977، على إثر تحشيد القوات بين اليمنيْن (الشمالي والجنوبي)، وتقول كلماتها: "نشوان أنا فريسة المصالح، ضحية الطبال والقوارح، من يوم خلق سيف الحسن وراجح، وأنا وحيد في قريتي أشارح". محمد مرشد ناجي ياللي أنكرت الهوى. لم يتغيّر الحال بعد إعلان دولة الوحدة في اليمن، وهو الذي انتخب نائباً في برلمانها وشغل منصب رئاسة "اتحاد الفنانين"، وبقي لا يطرب لصوت نشاز في الفن أو في السياسة ولا يُطرب أحداً لمصلحة أو غاية شخصية حتى دخوله عزلته الأخيرة عام 2011.
بدايته مع الغناء
كانت بدايته من البيت حيث كان والده يجيد الغناء لأنه يتمتع بصوت جميل وقد كان يمارس الغناء بصفة يومية لهذا وجد نفسه مشدوداً الى ابيه ويتعلم منه حتى تأثر به كثيرا وأصبحت ألحان والده واضحة في الحانه التي تحمل النغمة الحجريَّة. اضافة الى ذلك فقد كان اخيه أحمد عازفا على ألة السمسمية. كان فنانا يمارس الغناء من المرحلة الإبتدائيه فقد قوبل بالتشجيع من مدرسيه وبعض اصدقاؤه ومن ضمنهم الأستاذ أحمد حسن عبد اللطيف.