امل بالاصلاح الضرر في الدماغ بسبب التصلب العصبي.. ارض الحرم.. * رائع: الشعراوى يفسر حديث قدسي عن الرزق. اسباب واعراض مرض التصلب العصبي المتعدد.. لن احزن والقرآن بين يدي.. :صاعقه تضئ برج إيفل:. من أجمل الشعرالمؤثر بصوت الشيخ ياسر الدوسري. فلم عن الإعجاز العلمي في القرآن. ضــــدّان!! قصة رائعة جدًا تفسير الشيخ الشعراوي كاملًا. الفرق بين [ هو] و [ هي] انشودة مع القمر. إنـــه الله _جل جلاله _ مهند ابو دية,, طموح.. إرادة.. رضا.. تحدي... المعاني المستوحاة من الحج الخلايا الجذعيه لعلاج تصلب الاعصاب المتعدد, مركز التأهيل الشامل بعفيف.. قمة الوحشية وموت الضمير. لنبـارك لأختنا الغالية إحسـاسي.. أراك طروبا | بتاع كلو. حــــب يــزيــد ويــرتقــي فـــوق السحــــــــب. علاج التهاب الجيوب الأنفية عند الأطفال فــك اللطمـــة!! اللامبالاة مرض! !,, التـأتـأة,, الأم في الكتـاب والسنــة.,. الــولد الغضــــوب.. لماذا تبكي المرأه؟؟سؤال حير الكثيرون!!! رد: فوالله لولا الله والخـوف والرجـا.. اخي سفر ذائقه شعريه متميزه..
بارك الله فيك
ولكن
هذا البيت فيه اشراك بالله لانه ساوى بين الله والخوف والرجا
لذلك جرى التنويه جزاك الله خير وفتح عليك ولك فتوح العارفين.. هذا والله تعالى اعلم واكرم..
الإستغفار
طوق للنجاااة
إجعله دائمــــا معك..
رقم المشاركة: 5
زهرة الياسمين
المتفائل
دمعة أمل..
تشرفت بمروركم وسعدت أن نالت إعجابكم..
وبالنسبة لما ذكرت أختي دمعة أمل..
فإن الخوف إنما من الله والرجا إنما له سبحانه.. فبنظري أنها جميلةً ببساطتها وأخذها على محمل البساطة.
- أراك طروبا | بتاع كلو
أراك طروبا | بتاع كلو
إخوة الإيمان؛ إن الخوف المحمود الصادق هو الذي يَحُول بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل، وإن الرجاء المحمود الصادق هو الثقة بجود الرب سبحانه وفضله وكرمه للعاملين بطاعته، قـال تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 218]. وفي الحديث: (( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربه)) رواه مسلم. فالرجاءُ - عباد الله - لا يصح إلا مع العمل، قال أهل العلم: الرجاء ثلاثة أنواع:
الأول: رجاءُ رجل عمل بطاعة الله؛ على نور من الله؛ فهذا رجاءٌ صادق لثواب الله الكريم. والثاني: رجاءُ رجل أذنب ذنبًا ثم تاب منه، فهذا رجاءٌ صادق في مغفرة الغفور الرحيم. والثالث: رجاء رجل متمادٍ في التفريط والخطايا يرجو رحمة الله بلا عمل، فهذا غرورٌ ورجاءٌ كاذب. والواجب على العبد مادام على قيد الحياة أن يكون متعادلاً بين الخوف والرجاء، فالخوف والرجاء يجب أن يكونا متلازمين؛ إذ الخوف بلا رجاء يأس وقنوط، والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله.
وقال تعالى: { فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} [المائدة:44]. وقال تعالى في معرض الثناء على أهل الإيمان من المحافظين على الصلاة: { وَالَّذِينَ هُم مّنْ عَذَابِ رَبّهِم مُّشْفِقُونَ. إِنَّ عَذَابَ رَبّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ} [المعارج:27،28]. إخوة الإيمان؛ إن الخوف المحمود الصادق هو الذي يَحُول بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل، وإن الرجاء المحمود الصادق هو الثقة بجود الرب سبحانه وفضله وكرمه للعاملين بطاعته، قـال تعالى: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَـالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبّهِ أَحَدًا} [الكهف:110]. وقال تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَـاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلـئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [البقرة:218]. وفي الحديث: « لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربه » [ صحيح مسلم: 2877]. فالرجاء – عباد الله - لا يصح إلا مع العمل، قال أهل العلم: الرجاء ثلاثة أنواع: الأول: رجاءُ رجل عمل بطاعة الله؛ على نور من الله؛ فهذا رجاءٌ صادق لثواب الله الكريم. والثاني: رجاءُ رجل أذنب ذنبًا ثم تاب منه، فهذا رجاءٌ صادق في مغفرة الغفور الرحيم.