أجرى "اليوم السابع" بثا مباشرا حول حادث انقلاب سيارة ميكروباص مساء اليوم، من أعلى طريق المحور المركزى، والذى أسفر عن إصابة 10 أشخاص، وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف، وتم نقلهم إلى المستشفى، فيما تم رفع حطام الحادث بالكامل. البداية كانت بتلقتى غرفة عمليات النجدة، بلاغا بوقوع حادث مرورى ووجود مصابين بالمحور المركزي بنطاق الجيزة وعلى الفور انتقل رجال المرور إلى المكان ودورية أمنية إلى محل الحادث، وتبين بالفحص انقلاب ميكروباص أعلى الطريق ونتج عنه إصابة 10 أشخاص وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقى الرعاية الصحية الكاملة داخل المستشفى. وتم تجنيب آثار الحادث نهر الطريق، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق، وقام رجال المرور بتسيير حركة السيارات التى توقف بالطريق وتم سحب جميع الكثافات المرورية وسط تواجد الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات.
قبل السحور.. إصابة 10 أشخاص فى حادث انقلاب ميكروباص بالمحور المركزى &Quot;فيديو&Quot; - اليوم السابع
إثر فوزه على ريال مدريد بهدفين نظيفين في إياب نصف النهائي..
تأهل تشيلسي الإنجليزي إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عقب تغلبه على ضيفه ريال مدريد الإسباني بهدفين نظيفين، الأربعاء، على ملعب "ستامفورد بريدج" في إياب الدور نصف نهائي للمسابقة القارية. قبل السحور.. إصابة 10 أشخاص فى حادث انقلاب ميكروباص بالمحور المركزى "فيديو" - اليوم السابع. جاء شوط المباراة الأول هادئا في بدايته، حيث فرض تشيلسي إيقاع لعب منخفض رافقه تحفظ هجومي من قبل عناصر ريال مدريد، الذي كسر صمت الأجواء بكرة ذكية سددها المهاجم كريم بنزيما، ردها الحارس إيدوارد ميندي بيمناه. ومع مرور الربع ساعة الأولى، تحرك تشيلسي بشكل أكبر للهجوم معتمدا على تنويع اللعب بين العمق والأطراف، ما أسفر عن هدف أحرزه تيمو فيرنر في الدقيقة 22، لكن حكم الخط رفضه مباشرة بداعي وجود تسلل على المهاجم الألماني. تحركات البلوز الخطرة استمرت مع إصرار الفريق على افتتاح باب التسجيل، وهو ما تحقق فعلا مع حلول الدقيقة 27، إثر هجمة قادها أنغولو كانتي بكرة مررها إلى زميله كاي هافيرتز الذي واجه الحارس وسدد من فوقه، قبل أن ترتد الكرة من العارضة وتعود إلى فيرنر ليضعها برأسه في المرمى الخالي. الريال حاول تدارك الموقف سريعا، وضغط في مناطق تشيلسي عبر كرات طويلة ساقطة خلف المدافعين، كاد من إحداها أن يُعدل كريم بنزيما الكفة برأسية رائعة، تصدى لها ميندي بطريقة أكثر روعة.
أفادت "نيويورك تايمز" بأن المدارس الأميركية تعاني من التغيب المزمن للطلاب لأسباب منها العمل للمساعدة في إعالة العائلة ، وهي ظاهرة تفاقمت بسبب الجائحة، وترتبط بتراجع الأداء المدرسي، وتزيد من احتمال تسرب الطلاب قبل إتمام المرحلة الثانوية. ويصعب إجراء مقارنات بين معدلات التغيب في البلاد ككل بسبب عدم إبلاغ المدارس عنها بالطريقة نفسها أو بالوتيرة نفسها. لكن الصحيفة لفتت إلى أن تقريراً أصدرته المؤسسة الاستشارية "ماكنزي أند كومباني" في ديسمبر (كانون الأول) عرّف التغيب المدرسي المزمن بأنه تفويت لـ15 يوماً دراسياً في السنة المدرسية وقدّر أن حوالى 22 في المئة من طلاب المدارس كانوا في سبيلهم إلى تغيب مدرسي مزمن بزيادة فاقت الضعفين مقارنة مع الفترة السابقة للجائحة. وأورد "أن معدلات التغيب لدى الطلاب ذوي المداخيل المرتفعة تستقر، لكنها تواصل التفاقم منذ الربيع لدى الطلاب ذوي المداخيل المتدنية". حل كتاب الانجليزي اول ثانوي مسارات. ونقلت "نيويورك تايمز" عن هيدي تشانغ، مديرة برنامج "الحضور ينجح"، وهي مجموعة تعمل في مختلف أنحاء الولايات المتحدة للترويج لحلول للتسرب المدرسي المزمن، قولها: "لقد قفزت معدلات التغيب المزمن" خلال الجائحة. وأضافت الدكتورة تشانغ: "نعرف أن التغيب المزمن يفاقم التفاوتات الموجودة".