وارد أنا ب:"صباح النور والمحبة" فهل هذا معناه إني تجاوزت حدود صارمة في التعامل المجتمعي أم أنني عبرت عن مشاعر المودة والمحبة التي بداخلى لكل من أهداني صباح مملؤ بالخير والجمال والتعاطف؟ الحساسية المفرطة والخوف الغريب الذي وصل إليه المجتمع المصري من التعبير عن المشاعر الصادقة النقية والغير جنسية أو دنيئة ، أوصلنا إلى أننا غير قادرين حتى عن التعبير عن التعاطف والمودة والإحساس بالغير، دون الخوف من حكم آخرين علينا بما لا وجود له إلا في مخيلتهم المريضة. بالنسبة لي أنا شخصياً فالله محبة. لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا. وعندما أمارس إيماني فأمارسه بالطريقة التي علمني إياها ربي عبر تعاليمه، وأهم ما فيها أن لا أحكم على الغير وعلى نواياهم. ورؤيتي لهذه الصورة التي أثارت الجدال الغريب جداً هو أنها تلقائية فرحة تكليل جهود طويلة من التدريب ، بالفوز بالميداليا الذهبية ، التي هى عرفان بهذا المجهود ، وفخر للفائزة ولمدربها ولمصر كلها. قبلة عرفان ، وفرح ، وتهنئة، من مدرب لرأس تلميذته التي أبلت بلاءاً حسناً أمام العالم. تخوفنا من التعبير العلني عن مشاعرنا حرم الشعب المصري من الكثير من أشكال التعاطف الإنساني الذي جعل هناك جفاء في العلاقات المجتمعية.
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مظلات حدائق
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مصر
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد سابك
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مظلات حدائق
ولنا العبرة فيما يطبق الآن في الغرب في محاولة هدم المجتمع بقطع أواصر المحبة والصداقة والتواصل بين الناس بالتباعد المجتمعي بذريعة كورونا. ألم يعي الإنسان بعد أنه بدون هذه التعبيرات عن المودة والتعاطف والمحبة ، سواء كانت بلمس الأيدي في المصافحة أو بقبلة على الرأس أو بحضن دافئ يعطي الشعور بالأمان والتآخي ، تصبح الحياة جرداء وموحشة ، وأن أجمل وأرقى ما فيها هي مشاعر إنسانية سامية من التلاحم الوجداني؟( عايدة عوض)
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا
--------------------
راجع كتاب غارة الأشرطة ( 1 / 114 - 115)
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مصر
على هالنقل الاكثر من رائع…. استمتعت بقرأته…..
ياليت كل البنات…وحتى المتزوجات…. لانهم بعد موجه لهم الكلام…..
يتعضون….. الانسان مش معصوم من الغلط…..
ومافي انسان ماغلط…..
بس اللي يتمادى بغلطه…. بغلط اكبر…. استغفروا الله دائما…. واجعلوه يرفقكم في كل خطوه…..
اذا جالت بافكاركم امور سيئه…..
اذكروا دائما بانه يراكم…..
والحمدلله على الهدايه…. ويارب يهدي الجميع …. لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مصر. سلمت يمنالك عالنقل بارك الله فيك
أختي الكريمة يزاج الله ألف خير على هذا الموضوع فعلا كلام من ذهب
يزاج الله خيررر,, لأمانة ما قريت الموضووووع.. بس حبيبت اشكرج وارفففع.. … مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة ربي يوفقج ^^
الله يجازيج كل خير ويحققلج امانيج يا رب
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد سابك
كذلك عائشة رضي الله عنها قالت: "ما مست يد رسول الله يد امرأة قط إلا يد امرأة تحل له أو يملكها". فكيف لك يا خالد الجندي أن تقول لا نقول إنها حرام؟ فاتق الله وارجع إلى كلام النبي وقف عنده تسلم. فمصافحة المرأة الأجنبية بلا حائل محرمة بإجماع العلماء فإنا لله وإنا إليه راجعون.
ولنا العبرة فيما يطبق الآن في الغرب في محاولة هدم المجتمع بقطع أواصر المحبة والصداقة والتواصل بين الناس بالتباعد المجتمعي بذريعة كورونا. ألم يعي الإنسان بعد أنه بدون هذه التعبيرات عن المودة والتعاطف والمحبة ، سواء كانت بلمس الأيدي في المصافحة أو بقبلة على الرأس أو بحضن دافئ يعطي الشعور بالأمان والتآخي ، تصبح الحياة جرداء وموحشة ، وأن أجمل وأرقى ما فيها هي مشاعر إنسانية سامية من التلاحم الوجداني؟ (١) سمعت مؤخراً مقوله تتكرر "أحبك في الله" واعتقد أنها إستخدمت كي تنفي وجود أي شك في نوع المحبة المقدمة وأنها محبة لا يشوبها أي شكوك جنسية أو أغراض دنيئة ولذا أدخلوا فيها كلمة الله. هايدي (@haidy_hagras) | nitter. وهذه طريقة تحايل على من يحاولون إفساد كل المشاعر الإنسانية السامية ومشاعر التعاطف التي هى أساس العلاقات المجتمعية السوية والتي تجعل هناك المودة التي عندما تتخلل النسيج المجتمعي يصبح الشعب كتله صلبة من المحبة لبعضه البعض وبالتالي لوطنه. عندما نعود نحن المصريين إلى الشعور بالراحة النفسية في تعاملاتنا المُحِبَة والمتعاطفة مع بعضنا البعض دون الشعور بأننا نقترف ذنب أو خطيئة، ساعتها ستعود الهوية المصرية الصميمة بكل جمالها ومحبتها للحياة ولشعبها ولمصر.