مظاهرة ضد الارتفاع الجنوني في أسعار الإيجارات في برلين الشباب خارج المعادلة نقص المعروض من البيوت الجاهزة للسكن كان له تأثير كبير على ذوي الدخل المنخفض. ألمانيا اليوم واحدة من أسوأ الدول الأوروبية من حيث ارتفاع قيمة الإيجار مقارنة بالدخل، حيث ينفق البعض (في ألمانيا حوالي 16 بالمئة من السكان) أكثر من 40 بالمئة من دخلهم على السكن. تأتي ألمانيا هنا في المرتبة الرابعة في أوروبا، بعد بلغاريا واليونان والدنمارك. كل ذلك بوجود حقوق للمستأجرين تحميهم من الأسوأ ومن الرفع الاعتباطي للإيجارات، مقارنة بالدول الأخرى، ولكن من يعلم إلى متى سيستمر وجود تلك الحقوق! "نشهد انخفاضاً في نسبة من يشترون عقاراً للسكن للمرة الأولى في حياتهم. أسعار الفائدة المنخفضة مغرية لمن يود الحصول على قرض عقاري، إلا أن ضرورة امتلاك دفعة أولى تقدر على الغالب بعشرين بالمائة من قيمة العقارات تجعل الأمر غير سهل بالمرة"، ويخلص بيكا سانغر من "معهد الاقتصاد الألماني" إلى أن كل ذلك يجعل من الصعب على الشباب امتلاك بيت في ألمانيا. البيوت الجاهزة الالمانية - هوامش. جيمس جاكسون/خ. س
عربات السيرك والحاويات: بدائل للمنزل التقليدي في ألمانيا بحث عن منزل خاص؟ المسكن من الحاجات الضرورية للإنسان.
- البيوت الجاهزة الالمانية في الرياض
- البيوت الجاهزة الالمانية في بيروت
البيوت الجاهزة الالمانية في الرياض
أسعار مرتفعة رغم الفوائد المنخفضة في أيامنا هذه، تعني أسعار الفائدة المنخفضة أن شراء منزل في المدن الألمانية أمر يعود بالفائدة على المشتري. انخفضت أسعار الفائدة من 4. 33% إلى 1. 65% خلال عقد من الزمن. ولكن وعلى الرغم من ارتفاع أسعار العقارات، حيث أضحت برلين أكثر مدن العالم نمواً في قطاع العقارات العام الماضي، لم يظهر المشترون المحتملون لتلك العقارات. بيكا سانغر يعتقد أن "امتلاك بيت أصبح في ألمانيا على نفس درجة الأهمية في دول أخرى، نظراً للتغير الديمغرافي المرتبط بشيخوخة شريحة وازنة من السكان"، مؤكداً على أن عوامل عدة في ألمانيا تؤدي إلى عدم امتلاك جزء كبير من السكان لمنازل. في ألمانيا تستحوذ شركات خاصة كبرى على الكثير من العقارات وتقوم بتأجيرها. البيوت الجاهزة الالمانية في بيروت. وهذا الأمر سار على ما يرام لوقت طويل، ولكن ومع الهجرة إلى المدينة حلقت أسعار العقارات في المدن والحواضر الكبرى المرغوبة السكن فيها. في تسع مدن ارتفعت قيمة الإيجارات بأكثر من 50 بالمائة منذ 2005، حسب بيانات "اللجنة المركزية للعقارات" (ZIA)، وهي لوبي يدافع عن مصالح الشركات العقارية. "دويتشه بنك" أعلن في تقرير حديث له أنه "يتوقع استمرار صعود أسعار العقارات في السنوات القادمة في الحواضر"، بينما حذرت "اللجنة المركزية للعقارات" من "إهمال" بناء بيوت جديدة.
البيوت الجاهزة الالمانية في بيروت
ولذلك، فإن مدنا مثل أمستردام أو هامبورغ تجذب المزيد من الناس للعيش في عوامات على الماء. وإذا كان بمقدور الشخص تخصيص ميزانية كبيرة لهذا الغرض، فبإمكانه تحقيق حلمه في بيت عائم يوجد به أيضا شرفة أرضية وحمام سباحة. عربات السيرك والحاويات: بدائل للمنزل التقليدي في ألمانيا حاوية تُستخدم بيتا؟ من يسكن قرب الميناء، ربما يرى حاويات البضائع كل يوم. لكن قليلين هم من يصدقون بأنه يمكن تحويل هذه الصناديق المعدنية قبيحة المنظر إلى منزل سكني جميل ومريح. أستاذ العمارة الألماني هان سلافيك من مدينة هانوفر كان واحدا من الأوائل في ألمانيا الذين أدخلوا أشكالا معمارية دقيقة على الحاويات وحوّلوها إلى منازل سكنية. عربات السيرك والحاويات: بدائل للمنزل التقليدي في ألمانيا منازل صندوقية بدلا من المنازل العادية "المنزل الصندوق" هو اسم هذه الحاوية التي حولها هان سلافيك إلى مبنى مكون من ثلاثة طوابق في مدينة هانوفر، ويستوعب حتى أربعة أشخاص. ولا زال هذا النوع من المنازل نادرة في ألمانيا، أما في هولندا فعلى العكس، إذ توجد فيها حاليا منطقة لسكن طلاب الجامعة مبنية من الحاويات. البيوت الجاهزة الالمانية في الرياض. عربات السيرك والحاويات: بدائل للمنزل التقليدي في ألمانيا سويّا بدلا من الوحدة مساكن مثل "أماريليس" الموجودة في بون تحظى بشعبية كبيرة في ألمانيا.
تقرأ في الصحف العالميّة خبراً عن وزير أفغاني سابق يعمل كسائق أجرة عبر تطبيق «أوبر» للنقل في واشنطن، وسبق أن قرأنا عن وزير أفغاني آخر يعمل في توصيل وجبات «البيتزا» إلى البيوت في ألمانيا. الأول يُدعى خالد بايندا وكان وزيراً للماليّة في بلاده ويشرف على رسم السياسة الماليّة فيها وعلى إنفاق ما يزيد عن ستة مليارات دولار، والثاني كان وزيراً للاتصالات يُدعى أحمد شيت سعدات يسعى جاهداً لربط بلاده بالعالم وبالحداثة. البيوت الجاهزة الالمانية في عمان. وزير الماليّة السابق أبلغ صحيفة «واشنطن بوست» التي كشفت هويته أنه سيكون سعيداً إذا أكمل 50 رحلة في غضون يومين لأن ذلك سيخوله الحصول على مكافأة بقيمة 95 دولاراً أميركيّاً. أما وزير الاتصالات السابق فقال أنه يتقاضى 15 يورو في الساعة مقابل توصيل وجبات الطعام الجاهزة معرباً عن سروره بعمله الجديد لا سيّما أنه تسجّل في مدرسة ليتعلم اللغة الألمانيّة. المهم في هذين المثلين ليس الدلالة على تلك الأوطان التي تلفظ أبناءها وبعضهم يفرون منها للحفاظ على حياتهم، مثلما حصل مع الآلاف من الأفغان بعد خذلانهم من قبل واشنطن؛ بل القول بأن ليس ثمّة جاه وسلطة تبقى إلى الأبد. هذان الرجلان دفعا ضريبة السياسات الأميركيّة التي قامت على غزو بلد لطالما اشتُهر بأنه «مقبرة الإمبراطوريّات»، وبعد سنواتٍ طويلة من الخسائر الكبرى والهزائم المتتالية كان قرار الإنسحاب الآحادي وقد أعاد البلاد إلى الوضع الذي كانت عليه قبل الغزو تماماً، أي تحت سطوة وسيطرة «طالبان».