غطاء غرفة صرف المنيوم ثقيل يركب علية البلاط مقاس 20*20 سم غطاء المنيوم مقاس 20*20 سم وصف المنتج غطاء تفتيش خزان / بيارة يمكن فتح الغطاء دون الحاجة الى مساعدة من عدة اشخاص مخفي يركب عليه البلاط المونيوم مقاوم للصداء يمنحك الخزان حماية شاملة ويحميه من الغبار المتساقط و الشوائب والترسبات وأضرار المياه ودرجة نقاوته. وهو متوفر الآن لدينا في محل اللمسة الذهبية لمواد البناء المتخصص في تقديم كل ما هو جديد وحصري في عالم البناء و السباكة والتشطيبات المنزلية
- غطاء خزان المنيوم البحرين
- غطاء خزان المنيوم السودان
- 15 ألف مشترك بـ”نادي كتاب الطفل” بـ”مكتبة الملك عبدالعزيز” – أحوال السعودية
غطاء خزان المنيوم البحرين
س
فوجانيت - تنظيف خاص للفواصل
64. 40 ر. س
انستنت ريموفر - منظف للترويبة الجديدة
138 ر. س
نو رست - لإزالة الصدأ
79. 35 ر. غطاء خزان المنيوم السودان. س
هايدروريب إيكو - حماية عازلة للماء
170. 20 ر. س
ديترديك برو - للتنظيف النهائي
73. 60 ر. س
خدمة العملاء
فريق متكامل لخدمتكم والرد على استفساراتكم
التوصيل
منتجاتك تصلك في أسرع وقت ومع افضل شركات الشحن
طرق الدفع
سهلنا لك طرق دفع بخيارات متعددة
آراء العملاء
منتز
Ahmed Almuthen
الظهران
غطاء خزان المنيوم السودان
عذرا عزيزي العميل، المتجر حاليا قيد الصيانة و يمكنكم تنفيذ طلباتكم عبر الهاتف 0502211755
تواصل معنا
جودة عالية
توصيل سريع
المتجر الالكتروني سهل و واضح
المدينة المنورة
جودة عالية ، سهولة في التعامل ، سرعة انجاز وتوصيل.. بوركتم
ممتاز اخذت من عندهم الكتيب المجاني مفيييد جدا
عبدالمحسن الحربي
عقلة الصقور
متجر اكثر من رائع، خدمة سريعة ، مريح جدًا
اعجز عن الشكر والله
حبيت سرعة ودقة الخدمة وأحب أشكر الموظف السوداني في الإستقبال على حسن معاملته وسعة صدره
متعاونين ومنتجات تستحق 10 نجوم
تعامل رائع
عبدالعزيز منير
الرياض
عمل يفيد كل مهتم بالبناء
عمرو الحمراني
الخبر
وأتاحت مكتبة الملك عبد العزيز الاشتراك الخيري في نادي كتاب الطفل لبعض فئات المجتمع ذات الاحتياجات الخاصة، (الأيتام، وذو الاحتياجات الخاصة، والمدارس الحكومية في الأحياء المحتاجة)، كما يقدم النادي سنوياً 100 اشتراك للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة و 100 اشتراك لطفل يتيم. ويعمل النادي على إعداد نسخة إلكترونية من خلال تطبيق خاص بنادي كتاب الطفل، يضم مكتبة رقمية متكاملة مقسمة حسب الأعمار رغبة من المكتبة بالانتشار الأوسع، ومواكبة التوجه الإلكتروني في العالم، وإتاحة القراءة للأطفال حول العالم وللوصول إلى أكبر عدد ممكن من ناطقي اللغة العربية دون حواجز جغرافية. وتتميز مكتبة الملك عبدالعزيز، بهذا المشروع على مستوى العالم العربي بمواصفات عالية، مما أسهم في انتشار فكرة نادي كتاب الطفل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ورفع معدل الاشتراكات ومساعدة الكثير من المشتركين في النادي على تكوين مكتبات منزلية، وتشجيع عدد كبير من دور تحفيظ القرآن والمدارس الحكومية ولجان التنمية الاجتماعية على الاشتراك في النادي، والمشاركة في تأسيس مكتبات للمدارس من خلال اشتراكات النادي. 15 ألف مشترك بـ”نادي كتاب الطفل” بـ”مكتبة الملك عبدالعزيز” – أحوال السعودية. ويعد نادي كتاب الطفل واحداً من المشاريع الثقافية التي ترعاها المكتبة وتطوره باستمرار، وتسعى من خلاله لتعزيز العلاقة بين الطفل والكتاب والتقريب بينهما ما أمكن، وترسيخ عادة القراءة لدى الأجيال الجديدة التي ستعيش مستقبلاً واعداً بالعلم والثقافة والمعرفة، حيث تشكل ثقافة الطفل في عالمنا اليوم ركيزة أساسية لبناء الإنسان الواعي المثقف، منذ النشأة، وتعمل جميع دول العالم المتحضر على تنمية هذه الثقافة وتطويرها أولا بأول.
15 ألف مشترك بـ”نادي كتاب الطفل” بـ”مكتبة الملك عبدالعزيز” – أحوال السعودية
اشراقة رؤية – واس: يحظى مشروع " نادي كتاب الطفل" في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بإقبال متزايد من جانب الأطفال، حيث بلغ عدد المشتركين فيه أكثر من 15 ألف طفل على مستوى مناطق المملكة، تصلهم الكتب والقصص فيطالعون ويقرأون ويتعرفون على كل جديد من القصص والأفكار والآداب والعلوم في هذا العصر المعلوماتي الكبير. ويعد النادي من المشروعات التي تقدمها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، وتتوجه به إلى الأجيال الجديدة، حيث يوفر الكتاب المناسب لكل طفل مشارك، مقابل رسم اشتراك سنوي رمزي، ويقوم النادي بإرسال 24 كتاباً (12 كتاباً قصصياً و12كتاباً غير قصصي) تتناسب مع عمر الطفل المشارك، بحيث يقرأ الطفل كتابين كل شهر مدة الاشتراك ويصاحب الكتابين أنشطة ذهنية، ولغوية وترفيهية، بالإضافة إلى نشرة تربوية للآباء والأمهات. كما يهدف إلى توفير الكتاب المناسب للطفل المشارك، وتجاوز العقبات التي تحول دون وصول الكتاب إلى الطفل كانشغال الوالدين أو عدم القدرة على اختيار الكتاب المناسب أو بعد المسكن عن المكتبات التجارية، وتعزيز ثقة الطفل بنفسه بانتمائه إلى نادٍ خاص به مما يشعره بأهميته واستقلاله، وإشعار الطفل أيضا بأهميته ومكانته في المجتمع وذلك بتأسيس نادٍ خاص به.
ووفق هذه الرؤية التي تنظم الوعي الثقافي منذ الصغر، أخذت المملكة على عاتقها العمل الدائم على إرساء مبادئ ثقافة الطفل، فوفرت لذلك ضمن خططها للتنمية الثقافية كل ما يمكن أن يسهم في ترسيخ ثقافة الطفل بمختلف عناصرها من أدوات ووسائل وكتب وتقنيات مساعدة.