التقييم الثانى:
– المعسل سعره ٢٥ ريال. – المعسل ما يفوز. – ازعاج، صوت الأغاني عالي. – الجلسات مريحة. – لا انصح فيه.
- "نساء ألمع" إضافة أنثوية إلى مهرجان "رجال الطيب" في منطقة عسير
- سلم عليّ لما قابلني..
&Quot;نساء ألمع&Quot; إضافة أنثوية إلى مهرجان &Quot;رجال الطيب&Quot; في منطقة عسير
معرض «ابن عسير»: يحكي قصة الإنسان الذي نشأ وكبر في عسير، وعمل على الاهتمام بتراث المنطقة على مر الزمان. سوق الخميس: مساحة الزوار لاكتشاف العديد من المنتجات الشعبية النادرة، والتعرف على محاصيل عسير. مطعم رجال المعلومات. عروض فلكلورية: تقديم عروض في المسرح بتصميم 360 درجة. مطعم رُجال: تجربة الأطباق العسيرية الفريدة بطريقة حديثة مع إطلالة خلابة على قرية «رُجال». عروض الإسقاط الضوئي: «تسعة قرون من الشموخ» عروض الألوان وأضواء الليزر تكسو حصون «رُجال»، وسط الأنغام الشعبية. كرنفال العروض الشعبية: عروض متجولة لعدد من الفرق الشعبية وأهالي المنطقة، للترحيب بالزوار.
الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * التعليق الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. مقالات ذات صلة
دجاج مشوي بالصلصة الحمراء – ديما حجاوي
31 أكتوبر، 2019
# طبخ الذبيحة بالجلد مدفون #
دوار السعادة مالذ وطاب اللهم أدمها نعمة 😍
الشيف أحمد المغازي – شيف ونص 588 كبسة البط, برام بامية, طماطم متبلة بالثوم و الكزبرة
شاهد أيضاً
إغلاق
الشيف أحمد المغازي – شيف ونص 588 كبسة البط, برام بامية, طماطم متبلة بالثوم و الكزبرة 31 أكتوبر، 2019
زر الذهاب إلى الأعلى
نجاة الصغيرة وفترة النضوج الفني كلمات أغنية سلم علي نجاة الصغيرة وفترة النضوج الفني: كانت الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة قد بلغت مجداً وشهرة لم يبلغها إلا القليل من أقرانها المطربين، فهي وأولئك الفنانين والذين ينتمون إلى جيل الفن الذهبي أو كما يطلق علية زمن الفن الجميل استطاعوا أن يبنوا أسمائهم الفنية بعد جهد وتعب وعناء وسهر لليالي الطِوال، فكان لا بد وأن يأتي وقت يبلغوا فيه قمة العطاء والنجومية. هذا الوقت بالنسبة للفنانة نجاة كان متزامناً مع نهاية الستينات ومطلع السبعينات من القرن الماضي، حيث أنه في تلك الفترة كانت قد حققت من الإنجازات الكثير الكثير سواءاً على مستوى الحياة الخاصة أو العامة، كما أنه تم تكريمها من قبل العديد من رؤساء الدول العربية أمثال جمال عبد الناصر والحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي وغيرهم. ومن إنجازات نجاة الصغيرة في تلك الفترة هو قيامها بالمشاركة في اثنا عشر فيلماً سينمائياً من بطولتها وبطولة العديد من الأسماء البارزة أمثال رشدي أباظة وإسماعيل ياسين، كما أنها كانت قد غنت ما يزيد عن مئة وخمسون أغنية خلال أقل من خمسة عشر عاماً وتحديداً منذ عام الف وتسعمئة وخمسة وخمسون، وهو العام الذي شهد فعلاً الانطلاقة الفعلية لها.
سلم عليّ لما قابلني..
وهذا ما حصل بالفعل، تعلقت به لدرجة أنني ولثاني مرة في حياتي بعد تعلمي حياكة الصوف، تمنيت بشدة أن يكون اليوم أكثر من ٢٤ ساعة، يا قصر أيامنا حين نحب شيئًا! لم أشاهد في حياتي مسلسلاً أكثر عبقرية في تسلسل الأحداث والتفاصيل مثله، إنه هذا النوع المتقن عملياً ومنطقياً، الذي لا يهمل تفصيلًا من كلمة أو حركة أو موقف أو معلومة، وقد تزعجك القصة أو توجعك، تضحكك أحيانا وتبكيك أكثر، تنام وتصحو وأحداثها وشخصياتها لا تفارقك، لكنها بالتأكيد -على الأقل بالنسبة لي- لن تحصد أي نقد سلبي منك. يطرح المسلسل ببساطة كل تع
هذا العُمر صعب، يجعلك تفكر جديًا في ما قمت به سابقًا، ماذا فعلتَ من أجل نفسك؟ لم؟ كي تحفظ ماء وجهكَ أمام "الثلاثين&
حتى آخر لحظة في الحافلة التي تقلني من العمل إلى المترو، كنت مترددة أن أذهب لمشاهدة فيلم " وجد " ، الذي رأيت إعلانه في فيسبوك، ويبعد مكان عرضه مسافة 37 دقيقة في المترو. وحين دخلت محطة "فرانكونيا سبرينغفيلد" قررت أن أسحب "كاش" من الصراف الآلي وأعود للبيت، لكني رأيت على الشاشة بأن القطار سيغادر بعد 5 دقائق، فنسيت البيت، اشتريت بطاقة مترو، وذهبت حتى محطة "فوغي بوتوم" التي تبعد 5 دقائق سيرًا عن مركز فلسطين أو مركز القدس، الذي يستحضر العديد من الفعاليات الثقافية العربية ومن السهل التعرف وكانت زيارتي الثانية له. زرته أول مرة لرؤية أصدقاء من مسرح الحرية جنين، وللمرة الثانية خرجت من هناك سعيدة ممتلئة بطاقة الشباب الطموحين. لم أتأخر عن الفيلم ، بدأ قبل وصولي بثلاث دقائق فقط، جلست وأرخيت عن كتفي مشاعر سلبية رافقتني هذا اليوم، وفتحت عيني وقلبي أمام الشاشة في زاوية لم تمتلء مقاعدها فيما لم يكن من شاغر في الجزء الأكبر المتبقي من القاعة. الفيلم يروي حكاية ثلاثة موسيقيين صوفيين، اثنان من حلب والثالث من مخيم
المسلسل حاز على جوائز عالمية عدة في مجال التمثيل والسيناريو رحمة حجة سأبدأ هذه التدوينة بالعبارة الأولى التي سمعتها من زميليّ في العمل اللذين رشحا مسلسل "Breaking Bad" الأميركي، وهي "صحيح سيصيبك الملل في البداية لكن إذا صبرت ستتعلقين به بشكل غير معقول"، وفعلياً لم يقنعني كلامهما بداية، خاصة أن الحلقات الخمس الأولى من موسمه الأول مثلت لي تحدياً غير مسبوق في مقارعة الملل، لأتركه وأشاهد مسلسلين آخرين غيره، لكني عدت له بعد ذلك لأتأكد من صدق العبارة.