انتقل إلى المحتوى
ِقصيدة (( رَقيقَةٌ أَنْتِ))
بقلمي / عصام حسيني مدين..
يا ….
- قلب أبيض وأسود ، قلب أبيض, الحب, أبيض, النص png
- قلب ابيض واسود – لاينز
- للاطفال رومبير بجرافيك القلب وعبارة مقلم بكشكش | شي إن
قلب أبيض وأسود ، قلب أبيض, الحب, أبيض, النص Png
قلب أبيض وأسود ، قلب أبيض, الحب, أبيض, النص png
علامات PNG
الحب,
أبيض,
النص,
القلب,
التماثل,
أسود,
أبيض Heart Cliparts,
فن الخط,
التصوير أحادي اللون,
الجهاز,
خط,
دائرة,
أبيض وأسود,
منطقة,
png, قصاصة فنية, تحميل مجاني
تنزيل png ( 550x530px • 17.
قلب ابيض واسود – لاينز
سمعتُ أنه على فراش الموت، مرَّ أربعون عامًا ولم أرَه، لكنني كنت أتابع أخباره بشغف، رغم أني لا أعرف إن كان حقًّا يذكرني! هل يمكن أن يحمل قلبٌ حبًّا أسطوريًّا لمن لا يذكره؟! لا أعرف، عمومًا لا يهم، المهم أن أراه وأودِّعه. تحاملتُ على نفسي، استندتُ على عكّازي، واتجهتُ إلى المرآة، مسحت عن سطحها طبقة الغبار الكثيفة، ها هو وجهي أخيرًا، لا بأس به؛ لستُ عجوزًا جدًّا! تسللتُ بخفة إلى حجرة ابنتي، نظرتُ يَمنة ويسرة، استدرت، وتراجعتُ بظهري ناحية الخزانة، سحبتُ الأدراج بخفَّة، وراحت أصابعي تعبث بسرعة بين أدوات الزينة، أطبقتُ على بعضها، دسستُه بسرعة في جيب جلبابي، أعدتُ الأدراجَ إلى موضعها، وعدت مسرعةً إلى حجرتي. قلب أبيض وأسود ، قلب أبيض, الحب, أبيض, النص png. أغلقتُ الباب بالمزلاج، تنفَّستُ الصُّعَداء، وأسرعتُ ناحية المرآة، طليتُ وجهي بكل ما وقعتْ عليه يدي من مساحيق، ورسمتُ عيني بإتقان، فهكذا كان يعشقهما. وأخيرًا ارتديتُ غطاء رأس ملوَّن؛ أخفي به بياض شعري الذي طالما أسكره سوادُه، ارتديت أجمل فساتيني التي هجرتُها منذ سنين لا أعرف عددها، تمَّمْتُ على مظهري في المرآة، وقررتُ الخروج بلا عكازي، فالرَّشاقة تليق بالعاشقات. وبالفعل نزلتُ إلى الشارع، وسِرتُ كما لم أتوقَّع أبدًا، بدا لي جسدي خفيفًا كريشةٍ، وابتسامتي تعرف طريقها جيدًا إلى شفتي.
للاطفال رومبير بجرافيك القلب وعبارة مقلم بكشكش | شي إن
أشرتُ إلى سيارة أجرة، وانطلق بي السائق إلى حيث تركت قلبي منذ أربعين سنة، كان في عينَيِ السائق نظرةُ سخرية أفهمها جيدًا، لكن كيف له أن يفهم أن المرأة عندما تعشق يسقط عنقُ الزمن فجأة على نَصْل عشقها؟
تجاهلتُ نظراته البلهاء، وسرحتُ في لقائي، ذلك الذي تأخَّر عمرًا! تُرى هل سيذكر ملامحي؟! ترى هل سيذكر موجة ذائبة في بحر عشقٍ عصيٍّ لا تثيره الرياح، حتى أتى فتنفس فيه، فبعثها؟! تبخَّرتْ من ذهني فجأة كل الصور القديمة حين صرختْ عجلات السيارة على الأسفلت الملتهب، لتعلن وصولي إلى أرض الميعاد. رمقني السائق بابتسامةٍ ذات مغزًى وأنا أمد يدي إليه بالنقود، ضحكتُ بسخرية، ونزلتُ بثقة. صعدتُ درجات البيت وصدري يضيق حرجًا! لا أعلم ما الذي أتى بي إلى هنا؟ يا لي من عجوز مخرفة! ترى هل صدقت حقًّا أنه يذكرك؟! قلب ابيض واسود – لاينز. هيَّا عودي من حيث أتيت أيتها الحمقاء! حاصرتني الأصوات تطالبني بالتراجع، لكن قلبي يدفعني دفعًا إلى التقدم، قاومتُ كلَّ مخاوفي، وقررتُ أن ألقي عليه نظرة أخيرة مهما كان الثمن، وما أغلاه ثمن العشق! طرقتُ الباب بأنامل مرتعشة، فتحتْ لي الخادمة، ونظرتْ إليَّ بلا مبالاة، سألتُها عنه، أشارتْ ببرود إلى اتجاه حجرته. توجهتُ إليها وأعصابي في حالة انهيار، لكنني عاجزة عن مقاومة ذلك المغناطيس الذي يجذبني إليه، دلفتُ إلى الحجرة كمن يطأ الأشواك بقدم عارية، فوجدتُه مسجًّى على الفراش، وعلى جبينه نورٌ لم تنسَه الروح، كان مغمض العينَيْنِ، ساكن الجسد، تقدمتُ، جلستُ بجوار الفراش، تمالكتُ أعصابي ولمستُ يده، لم يرفع عينَيْه، تشجعتُ أكثر فاحتويتُها بكلتا يدي، وقبَّلتُها مودعةً إيَّاها قطعة من روحي، لاحظتُ أن يده باردة، سرت في جسدي قُشعْريرة أكثر برودة، تحسستُ نبضَه في لهفة، لكنه قد فارق الحياة!
صباح الخيرmohamed5534 مع حضرتك اميرة من سامسونج مصر
بنشكرك جدا علي طرح سؤالك ونتمنى لحضرتك يوم سعيد
يرجى عمل ضبط مصنع للجهاز عن طريق الخطوات الاتيه:
- الضبط
- الاداره العامه
- اعاده الضبط
- اعاده تعييين بيانات المصنع
- مسح الكل
واستأذن حضرتك
قبل البدء في هذه الخطوة, يرجى نسخ بيانات الهاتف. ويمكن تحزينها من خلال الرابط التالي الخاص ببرنامج
Samsung smart switch
نتمنى حل المشكله عند حضرتك فى أقرب وقت ممكن
ولو عندك أى استفسار أخر
هتلاقينا موجودين تحت أمرك فى أى وقت
شكرا لحضرتك ولوقتك