«التقارير عن أوميكرون مطمئنة... وننتظر رأي المنظمات الدولية لمعرفة اللازم عند الحاجة»
«نواصل إجراءاتنا الاستثنائية... والحرص مطلوب لمنع دخول السلالة الجديدة»
«إدخال لقاحات جديدة العام المقبل ونُعِد لتطعيم الأطفال بين 5 و11 سنة»
«إطلاق تطبيق Q8 لتقديم الخدمات الصحية الإلكترونية للمواطنين والمقيمين»
باسل الصباح مفتتحاً مركز الفنيطيس الصحي أمس
في موازاة تطميناته إلى خلو الكويت من «أوميكرون»، وأن نسبة التطعيم في الكويت ممتازة وكفيلة باحتوائه، حذّر وزير الصحة د. الصحة العالمية: ارتفاع إصابات كورونا أمر “لا مفر” منه. باسل الصباح من مغبة دخول هذا المتحور للبلاد، مما قد يسبب ارتفاع عدد الإصابات، مشدداً على ضرورة الحرص على حماية النفس والمجتمع. وقال الصباح، خلال افتتاحه مركز الفنيطيس الصحي أمس، إنه «رغم إعلان دول كثيرة في أربع قارات رصد إصابات بالمتحور الجديد، وهو ما يدل على انتشاره، فإن التقارير الأولية لاتزال مطمئنة حيال خطورته، وننتظر التقرير النهائي من المنظمات الدولية لمعرفة الإجراءات المطلوبة عند الحاجة». وكشف أن إجراءات الكويت للحفاظ على الأمن الصحي كانت وما زالت استثنائية، حتى قبل ظهور المتحور، كعدم دخول البلاد إلا للمطعمين، وضرورة إجراء فحص الـPCR، مضيفاً أن «حركة الطيران من شأنها زيادة انتشار الفيروسات ومتحوراتها في العالم، وهو ما يحتم على الجميع التزام الاشتراطات الصحية وتلقي الجرعة التعزيزية، خصوصاً بعدما أظهرت الطعوم فعاليتها في تقليل احتمال الإصابة بالأعراض الشديدة للفيروس ومتحوراته».
عدد المتعلمين في السعودية 2021 وفقًا للإحصاءات الرسمية - موقع محتويات
أعلنت وزارة التربية والتعليم والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث عن تحديث البروتوكول الوطني لتشغيل المنشآت التعليمية للعام الأكاديمي 2021 - 2022 ، على أن تتم المباشرة بتطبيقه بدءاً من اليوم "الخميس" 21 أبريل 2022. ونص التحديث الجديد على ما يلي:
- السماح بعودة جميع الأنشطة والفعاليات في المنشآت التعليمية، مع الالتزام بارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة. - السماح لأولياء الأمور بحضور الفعاليات المختلفة الخاصة بالطلاب شرط الالتزام بالإجراءات الوقائية مثل لبس الكمامات في الأماكن المغلقة، والعمل بنظام المرور الأخضر. عدد المتعلمين في السعودية 2021 وفقًا للإحصاءات الرسمية - موقع محتويات. - السماح بعودة الرحلات الترفيهية والتثقيفية في المنشآت التعليمية مع الالتزام بارتداء الكمامات في الحافلات أثناء التنقل من وإلى وجهات الرحلات، والسماح بالمشاركة في هذه الرحلات للمطعمين أو غير المطعمين على حد سواء شرط ضمان تفعيل نظام المرور الأخضر لجميع المشاركين بالرحلات. - شمل البروتوكول فيما يخص دخول السكن الجامعي ضرورة إجراء فحص مخبري PCR شهرياً أو حسب متطلبات نظام المرور الأخضر للطلبة المطعمين أو غير المطعمين لدخول السكن الجامعي. - تضمّن التحديث على البروتوكول إلزامية المرور الأخضر على جميع زوار المنشآت التعليمية، وإلزامية دورية الفحص المخبري PCR والمرور الأخضر على الطلبة من فئة السادسة عشر عاماً فما فوق والطاقم التعليمي والعاملين في المنشآت التعليمية، علاوة على إلزامية إجراء فحص مخبري PCR شهري للطلبة من فئة ما دون السادسة عشر عاماً.
الصحة العالمية: ارتفاع إصابات كورونا أمر “لا مفر” منه
عدد الطلاب الذكور في السعودية 2970289 طالبًا. عدد الطالبات الإناث في السعودية 3217487 طالبة. إجمالي عدد الطلاب والطالبات في مدارس التعليم الأهلية بلغ 721843 طالب وطالبة. عدد الطالبات في مدارس التعليم الأهلية 327879 طالبة. عدد الطلاب في مدارس التعليم الأهلية: 393964 طالب. إجمالي عدد الطلاب والطالبات في مدارس التعليم الأجنبي بلغ 345998 طالبًا وطالبة. عدد الطالبات في مدارس التعليم الأجنبية 197584 طالبة. عدد الطلاب في مدارس التعليم الأجنبية 148414 طالب. إجمالي عدد الطلاب والطالبات في مدارس التعليم الحكومي بلغ 5119953 طالب وطالبة. عدد الطالبات في مدارس التعليم الحكومي 2692024 طالبة. عدد الطلاب في مدارس التعليم الحكومي بلغ 2427911 طالب. تحديث البروتوكول الوطني لتشغيل المنشآت التعليمية للعام 2021 -2022 في الإمارات. شاهد أيضًا: ما هو تعليم الكبار وما هي مدارس تعليم الكبار في السعودية
وإلى هنا، نكون قد وصلنا لختام مقالنا اليوم؛ وقد تعرفنا من خلاله على عدد المتعلمين في السعودية 2021 وكذلك تعرفنا على نسبة الأمية في المملكة، وعدد الطلاب في الجامعات والمدارس السعودية بحسب الإحصاءات الرسمية الصادرة عن وزارة التعليم السعودية. المراجع
^, البوابة السعودية للبيانات المفتوحة, 20/05/2021
تحديث البروتوكول الوطني لتشغيل المنشآت التعليمية للعام 2021 -2022 في الإمارات
رفعت آيسلندا كافة القيود المفروضة بسبب تفشي جائحة كورونا بعد أن بلغت نسبة تطعيم سكانها ٨٧٪، لتصبح بذلك أول دولة أوروبية وربما في العالم تعود إلى الحياة الطبيعية! في السعودية أعلنت وزارة الصحة أن ٧٠٪ من السكان البالغين تلقوا جرعة واحدة على الأقل من لقاحات فايروس كورونا، حيث تجاوز عدد الجرعات المعطاة حتى يوم أمس ١٧ مليون جرعة، وبدأت الوزارة أمس في تطعيم الفئات العمرية أقل من ١٨ سنة، كما بدأ تخفيف القيود فعليا بالسماح بتنظيم الحفلات والفعاليات الترفيهية وحضور المباريات مع استمرار التشديد على تطبيق إجراءات التباعد الاحترازية! لكن السؤال الذي يطرح هل يسمح للمطعمين بعدم لبس الكمامة كما فعلت بعض الدول ومنها إسبانيا وأمريكا ؟! بعض المسؤولين بوزارة الصحة لديهم قناعة بأهمية الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية ومنها لبس الكمامة دون استثناء المطعمين الذين تلقوا جرعات اللقاح، حيث تؤكد الحالات التي أصيب فيها مطعمون مرة أخرى بالعدوى من وجهة نظرهم الحاجة للحذر والاستمرار في التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية لقطع الشوط الأخير من السباق مع الجائحة! هل هي قناعة صحيحة أم فيها مبالغة تجاه المطعمين، الجواب يحتمل الجدل، وشخصيا أؤيد أن يعفى المطعمون من وضع الكمامة خاصة أن جميع الأماكن العامة أصبحت اليوم محصورة بالمحصنين، كما أن سلطات دول متمرسة في التعامل مع الجائحة فعلت ذلك، لكن يبدو أن لسان حال الصحة: الشر ساعة والعوافي دوم!
88 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس "كورونا" على مستوى العالم، فيما وصل إجمالي الوفيات إلى ستة ملايين و410 آلاف حالة. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر (كانون الأول) 2019. لا تزال حالات الإصابة الجديدة عند مستويات قياسية أو تقترب من أن تكون قياسية في ماليزيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايلاند وفيتنام، لكنها تراجعت كثيراً عن أعلى مستوياتها في الهند وإندونيسيا والفلبين. وحتى البر الرئيسي الصيني، الذي يتبنى استراتيجية من التدابير الصارمة للحد من العدوى، لم يكن في مأمن من "أوميكرون" سريع الانتشار. وارتفع عدد الوفيات إلى مستويات غير مسبوقة في دول بمنطقة شرق آسيا مثل اليابان وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ. كما ارتفع معدل وفيات "كوفيد – 19" في هونغ كونغ إلى أكثر من 200 وفاة يومياً في الأسبوع الماضي، مقارنة بحالة واحدة أو اثنتين قبل ذلك، إذ تجتاح العدوى المئات من دور رعاية المسنين، ما أثر على الكثير من كبار السن غير المطعمين في المدينة. وبلغ متوسط الوفيات في كوريا الجنوبية 186 يومياً، أي ثلاثة أمثال المعدل في 2021، لكن الهند، التي تمثل الوفيات فيها ما يقرب من 52 في المائة من إجمالي وفيات «كوفيد – 19» في آسيا، خالفت هذا الاتجاه، إذ سجلت ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان انخفاضاً كبيراً في كل من الإصابات والوفيات في الشهر الأخير.