«الضرائب» تطالب «السمسرة» بضريبة «أوامر البيع والشراء» المال - خاص 4:13 م, الأحد, 28 أبريل 13 نيرمين عباس ــ أحمد سعيد
تواجه شركات السمسرة أزمة جديدة مع الضرائب إثر مطالبة الأخيرة بعض الشركات بدفع ضريبة دمغة على الفواتير وأوامر البيع والشراء التى تم تجميدها منذ عام 2008، حيث فوجئ عدد من الشركات بمطالبتها بها أثناء الفحص الضريبى مؤخراً. عوني عبد العزيز
من جانبه قال عونى عبدالعزيز، رئيس شعبة الأوراق المالية، رئيس شركة وديان للسمسرة، إن مفتشى الضرائب طالبوا عدداً من شركات السمسرة بضريبة دمغة على الفواتير وأوامر البيع والشراء التى سبق تجميدها منذ عام 2008، مشيراً إلى أن تلك الضريبة يتم احتسابها بشكل مبالغ فيه على جميع الأوامر المدرجة على الشاشة، سواء تم تنفيذها أو لم يتم. «قواعد بيـع» لتجـنب «الأسـهم الخاسرة». وأضاف «عبدالعزيز» أن غالبية شركات السمسرة قامت بتسوية تلك الضريبة منذ عام 2008، وأن المطالبات شملت دفع مبلغ الضريبة منذ 2008 وحتى عام 2012. فى سياق متصل قال محسن عادل، نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار إن هناك نحو 3 شركات تمت مطالبتها مؤخراً بتلك الضريبة. وأضاف أن هناك مشكلة أخرى تتمثل فى احتساب الضرائب على شركات السمسرة بناءً على نسبة العمولة البالغة 5 فى الألف وفقاً للعقود التى يتم توقيعها مع العملاء.
- «قواعد بيـع» لتجـنب «الأسـهم الخاسرة»
- الأحد .. بدء تغيير أوقات تداول سوق الأسهم لتنطلق 10 صباحاً وتنتهي 3 مساءً
- «دبي المالي»: نظام التداول يضمن معالجة «أوامر» البيع والشراء بشكل فوري
- «الضرائب» تطالب «السمسرة» بضريبة «أوامر البيع والشراء» - جريدة المال
&Laquo;قواعد بيـع&Raquo; لتجـنب &Laquo;الأسـهم الخاسرة&Raquo;
القاهرة - مباشر: أعلنت البورصة المصرية، أنه تقرر فتح نظام الصفقات الخاصة (OPR) بداية من جلسة تداول اليوم 17 يناير 2021 وحتى نهاية جلسة تداول 21 يناير 2021 لتسجيل أوامر البيع والشراء على شركة السويس للأسمنت، بسعر 7. 5 جنيه للسهم. وقالت البورصة في بيان اليوم، إنه على جميع شركات السمسرة تسجيل أوامر البيع والشراء في النظام الخاص بذلك بالبورصة (OPR) على أن تكون جميع الأوامر مفتوحة المدة (OPEN) وكذلك بالنسبة لأوامر حجز الكميات المسجلة، كما يجب مراعاة عدم القيام بأي تعديلات على أكواد العملاء البائعين تؤدي إلى إيقافها وذلك حتى تمام تنفيذ الصفقة. وأشارت البورصة، إلى على شركات السمسرة مراجعة أوامرها من خلال شاشات متابعة الأوامر بالنظام قبل نهاية جلسة تداول 21 يناير 2021 على أن تقوم الشركات بإجراء أي تعديلات في أوامرها قبل نهاية هذا الموعد ولن يسمح بإجراء أي تعديلات على بيانات الأوامر بعد نهاية هذا الموعد. وأوضحت، أنه على جميع شركات السمسرة والمتعاملين الالتزام بكافة قواعد القيد والإفصاح المعمول بها في البورصة ومراعاة قواعد عملية المقاصة والتسوية وقواعد عمل صندوق ضمان التسويات. «دبي المالي»: نظام التداول يضمن معالجة «أوامر» البيع والشراء بشكل فوري. كانت السويس للأسمنت أعلنت أنه سيتم فتح سوق العمليات الخاصة في البورصة المصرية، لتلقي طلبات البيع من جميع المساهمين المعترضين والمتضررين من قرار الشطب الاختياري، بما فيهم الدائنون المرتهنون وغيرهم من المساهمين خلال الفترة من 17 يناير إلى 21 يناير 2021.
الأحد .. بدء تغيير أوقات تداول سوق الأسهم لتنطلق 10 صباحاً وتنتهي 3 مساءً
- تكون هذا المؤشر من 12 شركة في البداية ولكنه استمر في التوسع إلى أن أصبح يضم أكبر 30 شركة في أمريكا. والفلسفة الكامنة وراء بناء "داو جونز" والمؤشرات الشبيهة به تستند إلى الاعتقاد القائل بأن الاقتصاد ككل مرتبط ارتباطًا وثيقًا بمصائر أكبر شركاته. فإذا أفلس صاحب محل بقالة، قد يشعر أهله وأقاربه بالأ سى، ولكن إذا انهارت شركة مثل "آبل" سيحدث صدع في الاقتصاد الأمريكي بالكامل. الأحد .. بدء تغيير أوقات تداول سوق الأسهم لتنطلق 10 صباحاً وتنتهي 3 مساءً. - هذا يقودنا إلى ما يبدو للبعض أنه سؤال صعب: ما هي بالضبط النقطة، أو كم تساوي؟ عندما نسمع في الأخبار أن "داو" ارتفع أو انخفض بنحو 500 نقطة، ما الذي يعنيه ذلك بالضبط؟ في الحقيقة إن الإجابة عن هذا السؤال على غير ما يعتقد البعض مباشرة وسهلة جدًا. - ببساطة، كل نقطة في المؤشر تعادل دولارا أمريكيا واحدا. فإذا كانت قيمة المؤشر تساوي 25 ألف نقطة، فهذا يعني أن مجموع قيمة الأسهم الفردية للشركات الثلاثين المدرجة بالمؤشر تساوي 25 ألف دولار. وانخفاض المؤشر بمقدار 500 نقطة الثلاثاء، يعني أنك إذا رغبت في شراء سهم من كل شركة من الشركات المدرجة بالمؤشر ستدفع 500 دولار أقل مقارنة بأسعار الاثنين. أين ذهبت المليارات التي خسرها سوق الأسهم السعودي؟
- في العام 2003 بدأ سوق الأسهم السعودي في التوسع بشكل لافت، وأنهى مؤشر "تاسي" ذلك العام عند 4437.
&Laquo;دبي المالي&Raquo;: نظام التداول يضمن معالجة &Laquo;أوامر&Raquo; البيع والشراء بشكل فوري
آخر تحديث
17:08
السبت 23 أبريل 2022
- 22 رمضان 1443 هـ
«الضرائب» تطالب «السمسرة» بضريبة «أوامر البيع والشراء» - جريدة المال
الثلاثاء 27 رمضان 1428هـ - 9أكتوبر 2007م - العدد 14351
شركات البتروكيماويات تقود موجة الصعود
قالت السوق المالية السعودية (تداول) انها ستقوم بإلغاء جميع الأوامر القائمة (غير المنفذة)، اعتبارا من نهاية تداول غد الأربعاء استعدادا لتشغيل نظام التداول الجديد. وستبدأ إجازة عيد الفطر لسوق الأسهم بنهاية تعاملات غدا الأربعاء، ويعاد افتتاح السوق يوم السبت 1428/10/8ه. وأوضحت "تداول" انه سيتم إلغاء جميع الأوامر القائمة (غير المنفذة)، اعتباراً من نهاية تداول غد الأربعاء (بعد إغلاق السوق)، ويأتي هذا الإجراء ضمن الخطة التي تنفذها السوق المالية السعودية (تداول) للعمل على إحلال أنظمتها الجديدة بدلاً من الحالية خلال إجازة عيد الفطر، ويقتضي ذلك اتخاذ عدة إجراءات تشغيلية وفنية لاكتمال جاهزية النظام. ويستأنف استقبال الأوامر الجديدة اعتباراً من صباح السبت الموافق 2007/10/20م. ويهدف نظام التداول الجديد إلى تحديث وترقية أنظمة التداول التقنية وتلبية حاجات السوق المتنامية. إضافة إلى توفير الحلول التقنية المتطورة لمواجهة الاحتياجات الحالية والمستقبلية التي تساعد السوق على تحقيق المزيد من النمو والازدهار. ويعمل النظام الجديد على زيادة الطاقة الاستيعابية، المقدرة في اليوم الأول للتشغيل بنحو 2مليون صفقة يومياً وإمكانية زيادتها لمواكبة النمو المتوقع في حجم التعاملات وعمليات التداول المستقبلية.
وذكرت أن «من البدائل أيضاً بيع نصف كمية الأسهم لتحرير جزء من الأموال للمضاربة بها في أسهم أخرى، لتعويض خسائره في السهم أو أن يبيع نصف الكمية، وانتظار هبوط السهم إلى أدنى مستوى له، ويشتريه ليعدل سعر الشراء، وفي النهاية يمكن للمستثمر أن يبيع كامل الكمية، والاتجاه إلى سهم آخر له مؤشرات إيجابية لمحاولة تعويض الخسارة». فرص في السياق ذاته، قال المحلل المالي، سامر محيي الدين، إن «أسواق الأسهم المحلية تعاني من (تذبذبات) عالية»، لافتاً إلى أن «تلك (التذبذبات) التي تنتج عن انخفاضات تحدث عقب أي ارتفاع، تمثل فرصاً استثمارية أكيدة، وقد تمكن المستثمر الخاسر من تعويض خسائره بصورة أسرع من الارتفاعات المتواصلة». وقال إن «صغار المستثمرين، خصوصاً الذين لا يملكون خبرة في التعامل في أسواق الأسهم، يرتكبون خطأ واضحاً وهو اتباع استراتيجية واحدة للتعامل طوال الوقت، فمن اشترى أسهماً وانخفضت قيمتها السوقية، يظل محتفظاً بها لسنوات، على أمل أن تعود لسعر الشراء الأصلي، وهو أمر يحتاج لسنوات، وقد يصعب تحقيقه فعلياً». وأضاف أن «الحل المثالي في مثل هذه الأوقات هو ضرورة الاستفادة من (تذبذبات الأسهم) خلال اليوم الواحد، ففي كثير من الأحيان يصل الفارق بين أعلى وأدنى سعر للسهم خلال جلسة التداول الواحدة، إلى 10 فلوس، وقد يصل الفارق على مدار أيام قليلة إلى نحو درهم كامل، وهنا يمكن للمستثمر بيع الأسهم واقتناصها من جديد، بسعر أقل لتقليل متوسط السعر».