تتميز ساعات اليد النسائية كبيرة الحجم بتصميمها الفخم والجذاب حيث تزين معصم اليد بشكل لافت وأنيق، ولها شكلها وطابعها الخاص، وقدمت الماركات العالمية تصاميم تتناسب مع مختلف الأذواق العصرية للنساء اللاتي يعشقن الساعات غير التقليدية. وفي السطور التالية رصدنا لكنّ موديلات ساعات يد نسائية كبيرة الحجم للمرأة التي تفضل اعتماد الساعات الضخمة التي تزين المعصم بشكل مختلف لتنتقي من بينها التصميم الأنسب لك. ساعات يد نساييه في الجزائر. ساعة TANK MUST من كارتييه Cartier
للنساء اللاتي يعشقن الساعات الكبيرة الحجم، اخترنا لكنّ هذه الساعة من كارتييه Cartier ، موديل كبير وحركة كوارتز عالية، وصممت الساعة من علبة فولاذية، تاج مطرز مرصع بإسبينيل صناعي على شكل كابوشون، قرص فضي وعقارب على شكل سيف من الفولاذ الأزرق، إضافة إلى سوار فولاذي قابل للتبديل. تابعي المزيد موديلات ساعات باللونين الذهبي والأزرق
ساعة Makers 22 mm Square من تيفاني آند كو Tiffany&Co
أعجبتنا هذه الساعة من دار تيفاني آند كو Tiffany&Co المصممة بميناء تيفاني بلو مع مؤشرات الماس باغيت، وصممت الساعة بعلبة مرصعة بأحجار الماس اللامعة المستديرة مع حركة كوارتز وجاءت بتاج مستطيل مرصع بالألماس مع العقارب البلاتينية.
موقع حراج
ولكن هناك ماركات تجمع بلا شك بين الجودة والأناقة في تلك الساعات. موديلات بسيطة وأنيقة
اكتسبت ساعات اليد النسائية المرصعة بالحجر والماس شعبية كبيرة. كما اعتادت النساء على حب هذه الساعات المزينة وكأنها إكسسوار أزياء أيضًا. والآن تأتي تصاميم الساعات في مجموعة متنوعة من الأساليب والأحجام والتصاميم. التي يمكن أن تجعل أي عاشق للساعات يشعر بالحماس الشديد. ففي كل عام يتم إطلاق طرازات جديدة للساعات وتملك كل سيدة تقريبًا مجموعة كاملة من الساعات. موقع حراج. وتمتاز ساعات النساء بأحزمة أنحف مقارنة بالساعات الرجالية. تأتي عادةً بحزام جلدي رفيع يتمتع بمعايير أكثر استرخاءً. ساعات مرصعة ومزينة تخطف الأنفاس
أما الساعات المصنوعة من الحلي فمن المعروف أن هذه هي الأغلى بين فئات ساعات اليد النسائية. مثل الساعات الذهبية والتي ينقش عليها المصممين ببعض الأدوات لحفر أماكن صغيرة. توضع بها حبيبات الألماس أو قطع من الأحجار الكريمة والياقوت وغيره. ولا يقتصر اختيار ساعة اليد المناسبة على اختيار شيء ميسور التكلفة فقط. إنما يجب أن تختاري ما تجدينه عصريًا ويتناسب مع شخصيتك ونوع ملابسك.
تزعم كل من "باتيك فيليب" (Patek Philippe)، و"بريغيه" (Breguet)، أن لهما السبق في صناعة ساعة اليد الأولى في العالم، فالأولى عرضت نموذجها الأول في عام 1868، وهي ساعة كبيرة مكسوّة بالذهب اقتنتها الكونتيسة المجرية "كوسكوفيتش" (Countess Koscowicz of Hungary)، ولا تزال هذه الساعة موجودة حتى اليوم. أما الساعة التي صنعتها "بريغيه"، التي يُقال إنها صُنِعَت عام 1810 من أجل أخت نابليون، ملكة نابولي، فيبدو أنها اختفت. وسواء كانت الأولى أو الثانية هي نقطة انطلاق صناعة الساعات، فقد مرّت عقود طويلة على اعتبار ساعة اليد قطعة حُلي فخمة مرصعة بالجواهر ترتديها النساء، ولهذا اقتصر التقدّم في هذه الصناعة على ساعات السيدات فقط. بدأ الرجال اقتناء ساعات اليد عندما كانت أداةً لمعرفة الوقت خلال الحرب العالمية الأولى، ثم تحوّل وجه هذه الصناعة، وكرّست العلامات التجارية التطوّر التقني في الساعات وتحسيناتها وتعقيدها لتلك المخصّصة للرجال فقط لسنوات طويلة، أما في الوقت الحالي، ترتدي النساء ساعات "مصمّمة للرجال" والعكس صحيح، لكن لا تزال استراتيجيات الصناعة تختلف بحسب الجنس. غالباً ما تُصنَع ساعات النساء إما بتقليل المساحة المخصصة لأرقام الساعة أو بتغطية إطار الساعة بالأحجار الكريمة، أو بالاثنين معاً، ومع ذلك، نرى كل عام تقريباً علامة تجارية أو علامتين تصدران مجموعة ساعات نسائية تُظهر إتقاناً في الصنع يرضي المهتمين بالساعات.