و قد يعتقد البعض ان ذالك العلم حديث و لكن الحقيقة ان هذا العلم قديم جداً عرف منذ اكثر من الف سنة ، عرف عند الصينين كبداية ثم انتشر فى اوروبا ومن بعد امريكا. إعداد: ياسمين جمال
المصدر: كتاب تحليل الشخصية عن طريق خط اليد
للأستاذ: كامل بدوى
تحليل الشخصية بواسطة الخط - الجرافولوجى - Youtube
وهذا غيض من فيض في مسألة تحليل الشخصية من خلال خط صاحبها. فيديو تحليل خط اليد
شاهد الفيديو لتعرف كيف تحلل خط اليد
تحليل الشخصية من الخط - موضوع
عمر الشخص، فكلما تقدم الانسان في العمر زادت العوامل التي تؤثر في كتابته وخطه. الحالة النفسية للشخص وصحته العامة. ما يتناول الشخص من أدوية وعقاقير. بعض العوامل الوراثية. المستوى التعليمي الذي تلقاه الشخص، فكلما زاد التحصيل العلمي للشخص اختلف خطه إلى الأفضل. مستوى ممارسة الشخص للكتابة إن كان بشكل مستمر أو على فترات متباعدة. السطح والأدوات التي يستخدمها الشخص في الكتابة. وظيفة الشخص، ومدى التطور التكنولوجي الذي يعاصره. علم تحليل الشخصية من الخط أو ما يعرف باسم علم الجرافولوجي ظهر في القرن التاسع عشر في الحضارة اليونانية، وهناك الكثير من المخططات اليونانية التي عثر عليها في هذا المجال، وبدأ في الانتشار بشكل تدريجي حتى وصل إلى ذروة انتشاره في أواخر نفس القرن، وقامت إحدى الجامعات الأمريكية بفتح تخصص منفصل لدراسة هذا العلم. قد يهمك أيضا: تحليل شخصية رسم الحواجب بأشكالها
تحليل الشخصية من الخط وحجمه وشكله | مجلة الجميلة
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ، وصرفَ عنَّا ضلالات الباطنية. ينظر في موقعها مقال أنواع تحليل الشخصية
والله أعلم
ولو فكرنا بعقولنا فقط بعيداً عن تأثير الدعاية لفوائد هذه الدورات وإيحاءات نفعها لنتساءل: ما الفائدة المرجوة من ورائها وهي تعطي حكماً على الشخصيات ، لا تعطي دلائل على السمات ، وتدل على طرق تقويمها ؟. ثم أي خط ذلك الذي تستشف منه شخصية شخص بارع في محاكاة الخطوط جميعها ، وتزوير التوقيعات ؟ ما هو مصدر هذا العلم ؟ من هم أهله ؟ رواده ؟ ماهي مصادره المكتوبة ؟ ماهي قيمته في الساحات العلمية ؟ وما هي فوائده للحياة والعبادة ، في الدنيا والآخرة ؟ لمَ لَم يعلمنا إياه رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم الذي ما ترك من خير إلا ودلَّنا عليه ، ولا شر إلا وحذرنا منه ، فجزاه الله عنَّا بخير ما جزى نبيّاً عن أمته ، ألف تساؤل وتساؤل ، قد يجد المفتونون بهذه الضلالات جواباً لبعضها ، ويجيدون التهرب من بعضها ، ويبقى أكثرها دون إجابة شافية. وختاماً: أؤكد أن كل ما نحتاجه لنعرف أنفسنا ، ونعرف الآخرين: قد دل عليه النقل الصحيح ، أوالعقل الصريح ، وما دون ذلك: فهو تزيين الشياطين ، وإغواؤهم ، وصرفهم لبني آدم عما ينفعهم ، وتحليل الشخصية أو بعض سماتها بالمنهج العلمي الذي يقوم به المختصون يختلف عن هذا الهراء الباطل ، فالتحليل الصحيح يعتمد على معطيات حقيقية ، وأسس سلوكية ، يستشف من خلالها بعض السمات العامة للشخصية ، ويتضمن الدلالة على طريقة تعديل السيء منها ، وتعزيز الجيد ، ومن ثَمَّ تغيير الشخصية للأفضل ، أو ما نسميه " التربية " ، و " تزكية النفس ".
"أستطيع شمّ رائحته الآن... هل تستطيعين شمّه؟"؛ بهذا السؤال افتتحت تسنيم حديثها معي، عندما هززت برأسي وكأنّي أفهم ما تعنيه، وهذا لتشعر بأنّي أشاركها اللحظة. ولكن لم أكن أعرف أنّي عندما أصل إلى منتصف الحديث، سأشاركها الروائح التي أخبرتني عنها. تتفحّص تسنيم المقهى الذي كنّا جالستَين فيه، وكأنّها تخاف من وجود رجل مخابرات أو عنصر أمني، وتقول: "كنتُ أخاف من صوت باب سيارته، وكلما اقترب من باب البيت، كنت أدسّ رأسي كسلحفاة تحت السرير، وأهرب منه إلى آخر نقطة ممكنة في المنزل. كانت ليديه رائحة جلد مختلفة عن بقية الرجال، وكانت لستراته الجلدية رائحة تشبه الغضب. هل شممتِ يوماً رائحة الغضب أو القسوة؟ إنها رائحة أبي. افكر بالهروب من المنزل بسبب اهلي - حلوها. كنتُ أقف أمام مرآة الحمام، وأفرك وجهي الذي يشبهه، وأتعطّر، لكنّها بقيت عالقةً بي، ومتشبثةً كقرادة لا ترحل". تقول تسنيم إنّ كل الآباء الذين عرفتهم وسمعت عنهم في كفّة، ووالدها في كفّة أخرى. شيءٌ ما كانت تكتسبه كلّ يوم. شيء ما كان يخبرها بأنّ لكل فتاة في هذا العالم أباً إلا هي. تحدثني بابتسامة عن أبيها الذي لا يضحك أبداً. يا إلهي إنها تبتسم مع أشدّ الذكريات قسوةً، وكأنها تنتقم من البؤس! تُكمل تسنيم: "أبي لا يبتسم ولا يحنّ ولا يبدي أيّ ردة فعل تجاه أي شيء، سوى المزيد من الصراخ والغضب.
ساعدوني والا راح اهرب من البيت
كوب ماء. صابون أطباق. الطريقة امزجي الخل مع الماء في زجاجة سبراي نظيفة ورجيها جيدًا. ضعي قليلًا من صابون الأطباق ورجيها ثانيةً. رشي المحلول على المناطق التي توجد بها القطط، بما في ذلك الحديقة أو بوابة المنزل. ما سبب دخول القطط في المنزل؟ يتجول عدد لا حصر له من القطط المشردة في الشوارع، التي لا تسمح لها الظروف بالحصول على مأوى، لذا قد تبحث بعض القطط عن مكان مناسب للاختباء والمعيشة، من أهم الأسباب وراء دخول القطط إلى المنازل: الخوف من الناس والتعرض للعنف. الخوف من الحيوانات الأخرى. "كم تمنيت أن أهربَ إلى أبي مرةً واحدةً بدلاً من أن أهرب منه" - رصيف 22. محاولة الاختباء وتجنب التعرض للمس. الشعور بالجوع والبحث عن الطعام. الشعور بالبرد الشديد، خاصةً خلال الطقس الشتوي البارد. بعد أن تعرفنا إلى طرق إبعاد القطط عن المنزل، يجب أن نذكركِ أن القطط الضالة تحمل كثيرًا من المخاطر الصحية ومخاطر إنتقال العدوى والجراثيم، لذا احرصي على إيجاد الطرق المناسبة لتجنب تواجد القطط الضالة في حديقتك أو بوابة منزلك أو حتى السلم الخارجي. اقرئي مزيدًا من الموضوعات المتعلقة بالتنظيف والتنظيم على "سوبرماما".
افكر بالهروب من المنزل بسبب اهلي - حلوها
- يمكنك التحدث مع أحد أقاربك ممن يثق أهلك برأيهم ومحاولة وإطلاعهم على ما تتعرضين له من عنف داخل المنزل. وفي هذا الوقت حاولي أن تستمري في دراستك للحصول على شهادة دراسية تؤهلك للإنفصال عن أهلك فور وصولك للسن القانوني. - يمكنك الإتصال بخط نجدة الطفل على الرقم التالي: 16000 أشرحي لهم ما تتعرضين له من عنف وهم قادرين على تقديم الدعم القانوني والنفسي المناسب لك وتوفير لك مكان أمن أيضاً للسكن في حالة استحالة المعيشة مع أهلك. أعلم أنك تتعرضين لما يصعب تحمله ولكن كوني دائماً أن هذه فترة مؤقتة وستتمكنين بعدها النجاة بنفسك بعيداً عن كل هذا الألم وتستمتعين بحياتك بالشكل الذي تستحقيه. ساعدوني والا راح اهرب من البيت. واحذري من أي عروض ممن حولك بمساعدتك بالزواج أو بالتقرب العاطفي منك فقد يحاول الكثيرين استغلال وضعك وإيهامك بتقديم المساعدة مقابل استغلالك فكوني حذرة في التعامل مع الغرباء أو من تشعرين منه بعدم وجود وضوح في طرق المساعدة التي يقدمها لك. والله وانا اكتر منك صدقني وعاوزه اخرج من البيت بأكمله انا زيك ومرحتش دروس بردك بس من شهر 1 وانا داخله تانيه ثانوي انا زهقت وانا بنت بجد وزهقت
"كم تمنيت أن أهربَ إلى أبي مرةً واحدةً بدلاً من أن أهرب منه" - رصيف 22
لم أسامحه حتى هذه اللحظة، ولكنّي أحبّه وهذا ما لا أفهمه. إنّي أحبه وأخاف عليه، وكل الأشياء التي كنت أخاف من القيام بها وأنا صغيرة، لا أقوم بها الآن، ليس خوفاً منه، بل خوفاً عليه". تنظر تسنيم إلى الشارع ثمّ إلي، وتسألني: "هل تعرفين متلازمة ستوكهولم؟ أنا متأكدة من أن هناك متلازمةً اسمها "أعيش تحت جبروت أبي". بدأتُ أشمّ رائحةً غريبةً بينما أشرب قهوتي وأغلق جهازي اللوحي بعد تدوين حكايتها. عرفتُ حينها أنّ لذكرياتها رائحةً منفردةً تشبه رائحة تصنيع الجلود في ليلة ماطرة تتخللها رائحة بواري مدفأة مازوت. متى سيفهم الآباء أن التعبير عن الحب أسهل وأبسط من محاولات إخفائه؟ لماذا يغطوننا عندما ننام، بينما، بكل صدق، نحتاج إلى لمسة دافئة قبل النوم؟ لماذا علينا أن نبحث عن الحب في مصروف يومي، وكيلو موز وقطعة شوكولا، بينما يمكن للحب أن يظهر في ابتسامة على غفلة، وحضن عند الرسوب، وضحكة عند الشوق؟ ها نحن اليوم نبالغ في إظهار مشاعرنا لأطفالنا. نبتسمُ في وجوههم من دون سبب ونعانقهم من دون سبب، ونلغي من قواميسهم المفاهيم الخطأ والعادات القديمة، ونحبّهم قبل النوم وبعده. نخبّئ كل الدموع والحسرات والشهوات، ونظهر أمام أطفالنا بكامل الإيجابية والوردية، ونضع تلال السواد والغضب خلفنا لنقابلهم بأذرعٍ مفتوحة، علّنا لا نحوجهم إلى استننتاج حبّنا بل إلى لمسه.
فَكَّرَ طَويلًا كَيْفَ يُمْكِنُ …
الغراب والجرة إقرأ المزيد »