عش حياتك كل يوم كما لو كنت ستصعد جبلاً، وانظر بين الفينة والأخرى إلى القمة حتى لا تنس هدفك، ولكن دون إضاعة الفرصة لرؤية المناظر الرائعة في كل مرحلة. الحياه مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها وابن بها سلماً تصعد به نحو النجاح. الأهم من أن تتقدم بسرعة هو أن تتقدم في الاتجاه الصحيح. الطموح كالحب، لا يطيق الصبر أو المنافسة. يجب لكي تنجح أن تكون رغبتك في النجاح أكبر من خوفك من الفشل. لا تذهب حيث يسير بك الدرب بل اذهب حيث لا يوجد درب واترك أثراً خلفك. تعلّم أين تجد المعلومات المفيدة وكيف تستخدمها، فهذا سر النجاح. هناك طريقتان ليكون عندك أعلى مبنى.. إما أن تدمر كل المباني من حولك، أو أن تبني أعلى من غيرك.. فاختر دائماً أن تبني أعلى من غيرك. عليك أن تفعل الاشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها. إذا لم تحاول أن تفعل شيئا أبعد مما قد أتقنته، فأنك لا تتقدم أبدا. انطلق باتجاه القمر، وحتى إن فشلت فإنك ستستقر بين النجوم. إن الانتماء شرط أساسي لتحقيق الشعور بالذات والتفوق الشخصي. مهما كنت.. كن جيداً. لا تقل عن شيء أنه مستحيل لعجزك أنت عنه. الطموح.. هو إجابات اليوم عن أسئلة الغد. أفضل ما قيل عن الطموح | المرسال. الرجل الحقيقي هو الذي يستوعب طموح وأحلام وتطلعات المرأة إلى العطاء في ميدان العمل.
الطموح - موقع مقالات إسلام ويب
2- تحديد طريقة لتحقيق هذا الهدف: حيث يجب وضع خطة معينة تناسب إمكانياتك وقدراتك ، وتساعدك على الوصول للأهداف الضئيلة التي يمكن أن تقودك لتحقق طموحاتك التي تسعى جاهدا لنيلها. 3- توقع حدوث مشاكل: فلا يمكن تنفيذ خطة بدون أي مشاكل ، فربما تجد بعض العراقيل في طريقك ، والتي تسبب تأخير وصولك لهدفك ، ولكن يجب النهوض ومواجهتها وعدم الاستسلام لها. 4- راجع قدراتك دوريا: فيتغير الشخص ويتقدم وفقا لمتطلباته وقدراته ، ففكر مع نفسك حول مدى انجازاتك وجدد طاقاتك والعزم على تحقيق طموحاتك وأهدافك.
أفضل ما قيل عن الطموح | المرسال
الطموح الفرديّ: وهو الطموح الذي يخصُّ شخصاً واحداً، سواء كان الطموح الذي يرغب فيه، في المجال المهنيّ، أو العِلميّ، أو السياسيّ، أو الرياضيّ، أو المدرسيّ؛ فكلّ شخص يملك الحقَّ الكامل في تَبنّي مستويات الطموح التي تتناسبُ مع بيئته، وقدراته، وإمكانيّاته، حيث يطمح البعض إلى تحقيق النجاح على المستوى الدراسيّ، أو العِلميّ، أو المهنيّ، بينما يطمح البعض الآخر للوصول إلى عمل مُستقِرّ، ونجد آخرين يكمنُ طموحهم في تحقيق حياة سعيدة ، وبذلك فإنّ وصول الفرد إلى مراكز اجتماعيّة، يكون وِفْق مستويات الطموح لديه. الطموح الطبيعيّ: وهو الطموح المَبنيّ على ما يملكه الفرد من قدرات، وإمكانيّات، تُمكِّنُه من تحقيق طموحه؛ فإن واجهَ الفرد أيّ تحدّيات، أو عوائق، فسيكون قادراً على تجاوُزها؛ لأنّ إمكانيّاته تسمحُ له بذلك. الطموح الشبيه بالخيالات المَرضيّة: وهو الطموح الذي يدلُّ على رغبة صاحبه في التخلُّص من حاله المُؤلِم، وشعوره بالإحباط؛ وذلك بسبب بُعْد طموحه وخياله عن واقعه السيِّئ، وهو ما يحول دون تحقيق طموحاته. مظاهر الطموح
يظهرُ الطموح على شخصيّة الفرد بأشكال مختلفة، نذكرها فيما يلي: [٣]
المظهر المعرفيّ: ويشتمل على ما يعتقدُه الفرد، ويُدركه، من حيث الصحّة والصواب، أو الخطأ، ويشتمل أيضاً على فكرة الفرد عن ذاته.
المراجع
↑ د. فاطمة مسعود، الطموح الأكاديمي والثقة بالنفس ، صفحة 15-16. بتصرّف. ↑ مريم ضيف الله، نجمة عبيد، صنع القرار وعالقته بمستوى الطموح ، صفحة 41-42. بتصرّف. ↑ توفيق محمد توفيق شبير ، دراسة لمستوى الطموح وعلاقته ببعض المتغيرات ، صفحة 32. بتصرّف.
حديث «ما نقصت صدقة من مال.. » ، «ثلاثة أقسم عليهن.. »
تاريخ النشر: ١١ / ذو القعدة / ١٤٢٩
مرات
الإستماع: 39715
ما نقصت صدقة من مال
ثلاثة أقسم عليهن
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي باب الكرم والجود والإنفاق في وجوه الخير أورد المصنف -رحمه الله:
حديث أبي هريرة ، أن رسول الله ﷺ قال: ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزًّا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله [1].
شرح حديث عن الصدقة (ما نقص مالٌ من صدقة) - موضوع
يدخل تفكير المستهلك فيما تقدم ذكره ضمن دائرة التخطيط المالي للفرد، وعمله الدؤوب على ضبط وتنظيم أموره المالية المختلفة بناء على قدرة دخله، ووفقا لمتطلباته المعيشية والمتنوعة، ودون إغفال مفاجآت الحياة خارج الحسبان التي قد تطرأ على الفرد في المستقبل قريبا أو بعيدا، وهو الجانب الأصعب في حياة الأغلبية منا، أن يضع المرء ضوابط معينة لتوزيع دخله على مختلف متطلبات الإنفاق المرتبطة برتم الحياة، والالتزام العالي باستقطاع جزء من الدخل لأجل الادخار، ومن ثم استثماره في القنوات الأدنى مخاطرة والأعلى ربحية. كما تختلف درجة صعوبته حسب شريحة العمر، وحسب حجم الالتزامات الملقاة على كاهل الفرد، وبالتأكيد حسب مستوى الدخل الشهري وأي تدفقات تدخل عليه، حيث تنخفض صعوبتها كلما كان عمر الفرد أصغر، وكلما انخفض حجم الالتزامات المالية عن كاهله، وكلما ارتفع مستوى الدخل. والعكس صحيح، مع تقدم المرء في العمر، ومع ارتفاع حجم التزاماته وانخفاض مستوى دخله، وتزداد الصعوبة أكثر بحال أصبح المرء ملتزما بسداد مستحقات قروض من أي نوع كانت سواء تجاه أشخاص أو تجاه مؤسسات تمويل، وتبرز أهمية وجدوى هذه المنهجية المثالية لتدبير الأمور المالية لأي فرد، كلما أخضع نفسه لها في عمر مبكر من حياته الوظيفية، بما سيفتح له آفاقا وخيارات أوسع في مستقبله، وهو الأمر النادر حدوثه لأسباب كثيرة جدا، ومختلفة أيضا حسب الظروف الحياتية التي يعايشها الأفراد وأسرهم وواقعهم المادي.
يقول ﷺ: ما نقص مالٌ من صدقةٍ، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا، وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه ، فالصَّدقات يزيد الله بها الأموال، ويُنزل بها البركة، ويُعَوِّض الله فيها صاحبها الخير العظيم، والتواضع لله وعدم التَّكبر من أسباب الرفعة في الدنيا والآخرة، والعفو عن المظالم، والصّفح والعفو عن أخيه إذا أساء إليه فيه خيرٌ عظيمٌ: ما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا ، ومَن ظُلِمَ مظلمةً فله أجرٌ عظيمٌ. ثم بيَّن لهم ﷺ كذلك: ما فتح ابنُ آدم على نفسه بابَ مسألةٍ إلا فتح الله عليه بابَ فقرٍ، كما في حديث أبي كبشة الأنماري، فينبغي للإنسان البعد عن المسألة إلا عند الضَّرورة، وعليه أن يتحرَّى الكسب الحلال الطيب حتى يستغني عمَّا في أيدي الناس، كما في الحديث: لأن يأخذ أحدُكم حبلَه فيأتي بحزمةٍ من الحطب، فيبيعها، فيكفّ الله بها وجهه؛ خيرٌ له من سؤال الناس: أعطوه، أو منعوه ، وهكذا قوله ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن الله. و الدنيا لأربعةٍ كما قال ﷺ: رجل أعطاه الله علمًا ومالًا، فهو يعمل بعلمه في هذا المال، فيتَّقي فيه ربَّه، ويصل فيه رحمه، فهذا في أفضل المنازل، ورجل أعطاه الله علمًا، ولم يُعطه مالًا، فهو صادق النية، يقول: لو كان لي مثل فلانٍ لعملتُ مثلَ عمله في المال، فهما في الأجر سواء، ورجل أعطاه الله مالًا، ولم يُعطه علمًا، فهو يتصرف فيه تصرفًا غير صالحٍ: لا يتَّقي فيه ربَّه، ولا يصل فيه رحمه، بل يخبط فيه خبط عَشْواء، ما عنده بصيرة، فهذا في شرِّ المنازل، ورجل لم يُعطه الله مالًا ولا علمًا، فهو بنيَّته، يقول: لو كان لي مثل فلانٍ لعملتُ مثل عمله، فهو مثله في الوِزْر سواء -نسأل الله العافية.