الانجيل نزل على سيدنا مين، متابعينا الأحبة وطلابنا المميزين يسعدنا ان نقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية من خلال موقع جنى التعليمي، واليوم نتطرق لحل سؤال من الأسئلة المميزة والمهمة الواردة ضمن أسئلة المنهج السعودي، والذي يبحث عنه كثير من الطلاب والطالبات ونوافيكم بالجواب المناسب له أدناه، والسؤال نضعه لم هنا كالتالي: الانجيل نزل على سيدنا مين؟ يسرنا ان نستعرض عليكم حل أسئلة المناهج الدراسية وتقديمها لكم بشكل نموذجي وصحيح، نسعد اليوم ان نقدمها لكم هنا الإجابة الصحيحة لهذا السوال: الانجيل نزل على سيدنا مين؟ والاجابه الصحيحة هي: المسيح عليه السلام.
- الانجيل نزل على مين من الأنبياء لزوجاتهم
- الانجيل نزل على مين من الأنبياء الأربعون الطبية
الانجيل نزل على مين من الأنبياء لزوجاتهم
فالكتاب المقدس وحدة كاملة ورسالة تامة لا تحتاج إلى ما يكملها أو يزيد عليها. فالله يشرح في العهد القديم مسألة سقوط الإنسان في الخطية وانفصاله عن الله، ويتحدث رمزاً وتصريحاً عن حل الله لهذه المشكلة في المسيح الذي سيأتي ويفدى الإنسان. الانجيل نزل على مين من الأنبياء وموتهم. ولقد رتب الله في العهد القديم طريقة لوصول الإنسان إليه عن طريق الذبائح التي كانت ترمز للمسيح، وتُقبل على هذا الأساس. تقول كلمة الله: "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عبرانيين 9: 22). لقد أعلن الله في العهد القديم بأن المسيح هو الطريق إلى الله، لأنه هو الذي سيسحق الشيطان (تكوين 3: 15)، وهو الذي سيفدى البشر من خطاياهم بموته كفارة عنهم (أشعياء - الأصحاح 53)، كما تحدث العهد القديم، مثلا، عن طبيعة المسيح الإلهية (مزمور 45: 6) وأزليته (ميخا 5: 2) ومعجزاته وطبيعة خدمته (أشعياء 61: 1)، وموته عل الصليب (مزمور 22: 16) وقيامته (مزمور 16: 10) وإستحقاقه للتكريم والعبادة (دانيال 7: 13-14)، وكلهذا غيض من فيض. وعندما جاء السيد المسيح تحققت فيه مئات النبؤات التي كتبت عنه. ولقد فعل من أجل كل البشر كل ما يحتاج أن يُفعل من أجل خلاصهم وحياتهم، وعلمنا كل ما نحتاج أن نتعلمه عن الله ومبادئ الحياة السامية معه.
الانجيل نزل على مين من الأنبياء الأربعون الطبية
4- الإنجيل وقد أنزل على سيدنا عيسى -عليه السلام- وقد بعثه الله في بني إسرائيل أيضا.
كتب بواسطة قاسم ابراهيم. إلى الصديق العزيز
بالنسبة إلى موقفنا من المسلمين، فموقفنا منهم مبدئي، فنحن نحبهم كل الحب، ونكن لهم كل مودة واحترام، ونتمنى لهم كل خير وازدهار وتقدم. فهم أخوتنا وأحباؤنا، يشاركوننا نفس واقعنا ومصيرنا، وتربطنا بهم روابط الدم والتاريخ والوطن المشترك والوجدان القومي والمصالح الواحدة. وإن محبتنا لهم نابعة من محبة المسيح العاملة في قلوبنا. فقد علمنا السيد المسيح: " تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قدرتك ومن كل فكرك، وقريبك مثل نفسك". الانجيل نزل على مين من الأنبياء لزوجاتهم. (لوقا 10: 27). وإن موقفنا هذا منهم يؤكد هويتنا المسيحية ورسالة المحبة التي دُعينا لحملها. وعلى هذا فإن اتخاذ أي موقف مناقض لهذه المحبة، يعد تنكرا لهويتنا المسيحية، ورسالة المحبة التي نذيعها. ولا يسعنا إلا أن ننظر إلى معتقداتهم بإحترام، وإن من حقهم علينا أن نكون صريحين معهم فيما يتعلق بما نعتقده دون طعن في عقائدهم أو تجريح لها، فهذا ليس أسلوب المحب المخلص في محبته ودوافعه. بالنسبة لموفقنا من القرآن الكريم، فإننا نؤمن بأن الكتاب المقدس بعهديه القديم (التوراة) والجديد (الإنجيل) هو كلمة الله الموحى بها التي تحوى فكر الله وخططه وطرق معاملاته مع البشر، وهو كتاب يشرح ويكمل بعضه دون تناقض، ويعطى فكراً متكاملاً وخطة كاملة.