[٥]
ما هي أبعاد الكتابة؟
يعتمد الكاتب على بعدين في كتابته، وهما: [٦]
البعد اللفظي/الشكل: حيث يهتم الكاتب بالألفاظ والأساليب اللغوية التي سيستخدمها في التعبير عن أفكاره، وإيصالها بشكل مفهوم للآخرين. البعد المعنوي/ المضمون: يتمثل بالأفكار والمعلومات التي يحصل عليها الكاتب من خلال دراسته، ومطالعته للكتب والمواضيع. المراجع ↑ عبد القاهر أبو شريفة (2013)، الكتابة الوظيفية منهج جديد في فن الكتابة والتعبير ، الأردن-عمان:دار الفلاح، صفحة 12. بتصرّف. ↑ ماهر عبد الباري، الكتابة الوظيفية والإبداعية ، صفحة 55-66. بتصرّف. ↑ ماهر عبد الباري، الكتابة الوظيفية والإبداعية ، صفحة 69-76. بتصرّف. ↑ ماهر عبد الباري، الكتابة الوظيفية والإبداعية ، صفحة 84-105. بتصرّف. ↑ عبد القاهر أبو شريفة (2013)، الكتابة الوظيفية منهج جديد في فن الكتابة والتعبير ، الأردن-عمان:دار الفلاح، صفحة 155-161. بتصرّف. انواع الكتابة الوظيفية. ↑ إبراهيم ربابعة، مهارة الكتابة ونماذج تعليمها ، صفحة 9. بتصرّف.
- أنواع الكتابة الوظيفية في الكتابة العربية | SHMS - Saudi OER Network
أنواع الكتابة الوظيفية في الكتابة العربية | Shms - Saudi Oer Network
نتناول في مقالنا اليوم مجالات الكتابة الوظيفية ، تدخل الكتابة الوظيفية في العديد من المجالات التي نتعرض لها في حياتنا اليومية مثل، التقارير التي يقوم الموظف بكتابتها إلى المدير، أو كتابة الأبحاث التي يقوم الطلاب بتقديمها، ومن خلال موقع مخزن سوف نتعرف في هذا الموضوع التالي على مجالات الكتابة الوظيفية. مجالات الكتابة الوظيفية
تعد الكتابة الوظيفية نوع من أنواع الكتابة، تتجلى أهمية هذا النوع في كونها تستخدم في التقارير الخاصة بجهات العمل، والأبحاث العلمية التي تقدم في الجامعات والمدارس، تحتل الكتابة الوظيفية المرتبة الثانية بعد الكتابة الإبداعية، ظهر هذا النوع من الكتابة في العام الثالث قبل الميلاد. تعريف الكتابة الوظيفية
يطلق على الكتابة الوظيفية الكتابة العلمية، حيث تستخدم في شؤن العمل ومجرياته من قبل كلا من المدراء والموظفين. أنواع الكتابة الوظيفية في الكتابة العربية | SHMS - Saudi OER Network. تتجلى أهمية هذا النوع من الكتابة في استخدامها في كتابة العقود والمعاملات الإدارية، كما يتم استخدامها في كتابة التقارير والبرقيات. ومن الجدير بالذكر أن الكتابة الوظيفية لا تخضع لاستخدام الألفاظ الجمالية أو الصور التعبيرية، يعمل هذا النوع من الكتابة على تجنب الإسهاب.
ومن الأمثلة على هذا النوع: كتابة القصة القصيرة، والرواية، والمقالة الأدبية، والقصيدة الشعرية، وكتابة تراجم حياة العظماء، والسير، والمذكرات الشخصية. 3- الكتابة الإقناعية:
وهي فرع من الكتابة الوظيفية، وفيها يستخدم الكاتب أساليب ووسائل إقناعية لإقناع القارئ بوجهة نظره، مثل المحاججة وإثارة العطف، ونقل المعلومات بطريقة تؤثر لصالح موقف معين، واستخدام الأسلوب الأخلاقي؛ فهو يلجأ إلى المنطق والعاطفة أو الأخلاق - وربما إلى الدين - لإقناع القارئ بآرائه [4]. أهداف الكتابة:
إن الهدف الأساس من تعليم الكتابة هو خلق القدرة على التعبير السليم الواضح المتعمق لدى المتعلم، وهذا الهدف العام يتطلب تحقيق مجموعة أهداف خاصة لتعليم الكتابة، وهي [5]:
• إكساب المتعلم القدرة على التعبير عن الأفكار والأحاسيس والانفعالات والعواطف بشكل راقٍ ورفيع ومؤثر، فيه سعة الأفق ورحابة الإبداع. • إكساب المتعلم القدرة على التعبير بلغة سليمة تراعي قواعد الاستخدام الجيد لأنظمة اللغة التركيبية والصرفية والدلالية. • إكساب المتعلم القدرة على ممارسة التفكير المنطقي في عرض أفكاره وتسلسلها والبرهنة عليها لتكون مؤثرة في نفس المتلقي. • تنمية قدرة المتعلم على مواجهة المواقف الحياتية المختلفة، ككتابة بطاقة تهنئة، أو رسالة لصديق، أو كتابة المذكرات والخواطر.