وقالت لي إنه في حين أن المزيد من عمليات الإغلاق المطولة تهدد بإبطاء الاقتصاد بشكل أكبر، إلا أن مجال تحفيز النمو مقيد بسبب ارتفاع أسعار السلع الأساسية وتقلص انتشار أسعار الفائدة مع الولايات المتحدة حيث يسرع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الزيادات. وأضافت أن إضافة النفوذ ليس خياراً ممكناً لأن ديون الحكومات المحلية مرتفعة بالفعل ورغبة الأسر في الحصول على رهون عقارية أصيبت بالضعف. واستأنف المستثمرون بيع الأسهم الصينية بعد أن أدى تعهد الشهر الماضي بتحقيق الاستقرار في الأسواق إلى القليل من الإجراءات الملموسة حتى الآن، فيما خفض بنك الشعب الصيني هذا الشهر المتطلبات النقدية للاحتياطي، فيما امتنع عن خفض أسعار الفائدة. وتراهن لي على أن البنك المركزي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام - ربما بعد تراجع أسعار السلع الأساسية - مما يعزز وجود بعض المكاسب في أسواق السندات. وقالت: "خلاف ذلك، لا يوجد مخرج، مضيفة أنها وضعت معظم أموال Banxia في الأوراق الحكومية، خاصة تلك التي لا يزيد أجلها عن 5 سنوات. أفضل صندوق تحوط صيني يتخلص من استثماراته في الأسهم. وتوقعت أن تنخفض الأسهم على الأرجح أكثر مع خيبة الأمل في الاقتصاد والأرباح، قبل أن ترتفع مع انخفاض تكاليف الاقتراض وتحسن التوقعات.
- أفضل صندوق تحوط صيني يتخلص من استثماراته في الأسهم
أفضل صندوق تحوط صيني يتخلص من استثماراته في الأسهم
ولا يزال لدى Banxia حوالي 10% من أموالها في مراكز الأسهم التي يتم التحوط منها بالكامل من خلال خيارات البيع. أفضل صندوق تحوط صيني يتخلص من استثماراته في الأسهم انتهى الخبر. شكرا على زيارتك موسوعة بصراوي الاخبارية
العربية نت
ايضاً، المراهنة على انتظار الرئيس بوتين "فوز ترامب في الانتخابات المقبلة، الأمر الذي يُعينه على ممارسة الضغط على حلف الناتو، ومحاولة إبرام صفقة مع روسيا على حساب الحلف، وكذلك مراهنته على تحولات سياسية في أوروبا،" خصوصاً في فرنسا عقب إعلان فوز مانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية. روسيا وأوكرانيا "قد لا تحققان أهدافهما من الحرب"، فقد لا تتمكن أوكرانيا من طرد القوات الروسية بالكامل من الأراضي التي احتلتها، وقد تفشل روسيا في تحقيق هدفها السياسي الرئيس، وهو السيطرة على أوكرانيا. "تسعى كييف لوقف إطلاق للنار بشروط أفضل، من خلال إحراز مزيد من التقدم في ساحة المعركة، وصدّ الهجوم الروسي في شرقي أوكرانيا". إن "أي اتفاق سلام مستقبلي، لا يضمن تنازلات كبيرة من أوكرانيا، سيكون غير متلائم مع الخسائر في الأرواح والعتاد والعزلة الدولية لروسيا". أما رؤية النخب السياسية، على الشاطئ المقابل من المحيط الأطلسي، فتباينت بصورة ملموسة مع "المراهنات والتوقعات" لنظيراتها الأميركية، كما أوجزها رئيس الوزراء البريطاني، العدو اللدود لروسيا، بقوله إن فوز الرئيس بوتين بات أمراً واقعاً. واستطردت النخب المعنية بأنه ينبغي للغرب الإعداد للمرحلة المقبلة، كما تنبّأ بها الرئيس الروسي، بنهاية الأحادية القطبية وتراجع هيمنة الولايات المتحدة على مقدرات العالم، بل نهاية تحكّم الدولار في الاقتصادات الوطنية.