Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
- إلا الصحة.. أعيت من يداويها ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- الّا الكراهة أعيت من يداويها
- أعيت من يداويها
إلا الصحة.. أعيت من يداويها ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
فقد كان على حق المتنبي عندما قال:
لكل داء دواءٌ يُستطبُّ به
إلا الحماقة أعيت من يداويها! Twitter: @alhanof_Ra
الّا الكراهة أعيت من يداويها
لقد استطاعوا لجمهم، وشهد لهم العالم بأنهم حفظوا امن السودان من كل الإرهابيين بعد أن اصلحوا خطأهم السابق بالسماح لكل العرب والمسلمين بالدخول الى السودان بلا تأشيرة -الخطأ الذي فعلوه بحسن نية وسذاجة- واليوم فإن سلطة الدخول الى السودان في يد الجهاز التنفيذي وهي حكومة حمدوك، فلماذا وكيف تم السماح الآن للارهابيين بالدخول والاستقرار في جبرة؟!. ثم لماذا لم يتذكر المفكر الشيوعي المنشق -كما اعتاد القول عن نفسه- مدير عام شرطة ولاية الخرطوم الفريق شرطة عيسى آدم إسماعيل الذي طالب بالعودة إلى قانون النظام العام السابق قائلا:
إن السبب الاساس في تفشي الجريمة وعدم الانضباط في الشارع هو إلغاء قانون النظام العام. يومها قلب اليسار ظهر المجن للفريق عيسى، وكانت النتيجة اقالته من منصبه و(ركنه) في وظيفة ادارية! الّا الكراهة أعيت من يداويها. قال قائلهم بجهالة: (لابد من إلغاء هذا القانون لأنه من اثار الكيزان)! اذن لماذا لم تبدله ياهداك الله بقانون آخر (غير كيزاني) لتسهم في حفظ الامن لأهل العاصمة والسودان؟!. والحاج وراق يوحي بأنه حريص على السودان وأمنه، وهو الذي (جبن) عن قول كلمة حق عن حلايب وشلاتين، عندما استضافوه في احدى الفضائيات بعد أن استقر به المقام في احدى شقق القاهرة الفسيحة!
أعيت من يداويها
مقال/همدان العليي
استطاع مرتزقة إيران أن يحافظوا على سعر العملة نسبيا لأنهم يأخذون الايرادات ولا يصرفون المرتبات ولا يقدمون خدمات للمواطنين (كهرباء وماء وصحة وتعليم). لكن في ذات الوقت الأسعار ترتفع. يعني أنت لا تستفيد من سعر العملة الثابت نسبيا. لا راتب يوصل لك ولا خدمات ولا أسعار ثابتة يا أخجف. من هو الأخجف؟! هو الذي يشاهد الحوثي يسرق حتى الكحل من العين.. يسرق كل ايرادات الدولة، لكنه لا يصرف مرتباته.. والتعليم بفلوس، والصحة بفلوس. هو الذي يرى الحوثي يجوعه ويهين كرامته منذ سبع سنوات، ويأتي إلي أنا الذي أواجه الحوثي الذي يدعسه، ويقول لي: الحوثي زاد عليكم محافظ على سعر الدولار..! الحماقة اعيت من يداويها. إلى الخضعان الذين أكثروا الحديث عن نجاحات الحوثيين في سرقتهم أو "تثبيت سعر العملة".. اقرأوا ما قالته الأمم المتحدة:
"النظام المالي في اليمن منهار. فهناك مصرفان مركزيان متنافسان، أحدهما في الشمال يخضع لسيطرة الحوثيين، والآخر في الجنوب، ويخضع لسيطرة الحكومة، وكلاهما لا يعملان بكامل طاقتهما، فالحكومة غير قادرة على تحصيل الإيرادات بفعالية، في حين يجمع الحوثيون الضرائب، ويبتزون التجار، ويصادرون الممتلكات باسم المجهود الحربي".
29-09-2018 لاحظت في حجي هذا العام وفي الأعوام السابقة أن بعض الأسر يصطحبون معهم أطفالهم بمن فيهم الرضع، وهذه الظاهرة المؤسفة تتكرر كل سنة، دون الالتفات لها أو إعطائها أي أهمية، رغم ما تسببه أحياناً من مشكلات مؤلمة أو مزعجة. فهي أولاً إرهاق على الأسرة والأطفال معاً، وثانياً الأطفال ليسوا مكلفين بالحج، وثالثاً هناك عشرات الأطفال المفقودين الذين يضيعون من أهاليهم من شدة الزحام، سواء عند رمي الجمرات أو في طواف الوداع، ثم ألا يستطيع الأهالي أن يضعوا ويؤمنوا أطفالهم عند بعض أقربائهم وأصدقائهم الذين يثقون بهم إلى أن يعودوا، وكلها يومان أو ثلاثة «والدنيا ما هي طايرة!! ».