مناهج الاستدلال (الاستقراء (خطواته: (ذكر عدد من الامثله التي تتشابه بالحكم…
من مناهج الاستدلال المنطقي؟ - ملك الجواب
تُعرف أداة الاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل بأنها عبارة عن إطار عمل حسابي منطقي شامل ونظري، كما أنها عبارة عن مفهوم وُصف في كتابات جوتفريد لايبنتز, وعادة ما يتواتر اقترانه مع الخصائص العامة واللغة المفاهيمية العالمية. وجهتا نظر [ عدل]
هناك وجهتا نظر متناقضتان حول ما يعنيه لايبنتز من مصطلح الاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل ؛ حيث تتعلق الأولى ببرمجيات الحاسوب والثانية بعتاد الحاسوب. وجهة النظر التحليلية [ عدل]
تتمثل *وجهة النظر الواردة في الفلسفة التحليلية والمنطق في أن الاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل يتوقع المنطق الرياضي أي "جبر المنطق". كيف تبني برهانا منطقيا امامك تطبيق لمناهج الاستدلال المنطقي - عربي نت. [1] وتُعرف وجهة النظر التحليلية الاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل على أنه محرك استدلالي رسمي أو برنامج حاسوبي يمكن تصميمه بحيث يعطي أولوية للحسابات، يبدأ هذا المنطق من كتابات فريج ' في 1879 الرموز المنطقية وكتابات سي. إس. بيرس في المنطق في ثمانينيات القرن التاسع عشر. وكان فريج يقصد من "البرمجة النصية للمفهوم" أن تكون هي الاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل وأن تكون أيضًا السمة اللغوية. ويأتي هذا الجزء المتعلق بحساب التفاضل والتكامل تحت عنوان نظرية الإثبات، ونجد أن هذا المنظور للاستدلال المنطقي لحساب التفاضل والتكامل ليس سوى جزء (أو فرع) من الخصائص العامة, كما أنه عبارة عن مجموعة من الخصائص العالمية الكاملة التي تتضمن "حساب التفاضل والتكامل المنطقي".
مناهج الاستدلال المنطقي ( استكمل أعط أمثلة إضافية ) (علي زهران) - البرهنة والاستدلال العلمي - اللغة العربية 3 - ثاني ثانوي - المنهج السعودي
بواسطة Saor36487
الفصل ٥. الهندسة و الاستدلال المكاني
بواسطة Shoog3649
بناء الاستدلال
بواسطة Afra284003
الاستدلال
بواسطة Ftoom880rr
بواسطة Israkhateeb1
بواسطة Lianlayan629
بواسطة Somayyah364
بواسطة Zaylithw
كيف تبني برهانا منطقيا امامك تطبيق لمناهج الاستدلال المنطقي - عربي نت
إن الواحد منا ليشعر بالملل والضيق والتبرم كلما نظر في كتب العلم أو الفلسفة لما تحويه من جفاف العبارة وتكلف ووعورة، كما يشعر بأنه بإزاء التعرض لمحاولة سطو فكرى وخداع وتضليل لا يدرى بماذا يتقيه عندما يقرأ كتابًا من كتب الأدب. إن أحد الفريقين لم يتمكن بل ولا يحاول أبدا أن يجمع بين القيمتين الحق والجمال فضلا عن قيمة الخير والهداية والتي اجتمعت كلها في القرآن الكريم..
(التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم، 2/465) وافترض إبراهيم – عليه السّلام – افتراضاً لا يؤمن به ولا يتماشى مع الحقيقة؛ افترضه ليقود الخصم إلى الصدق الصادق والحق الواضح، فجلس مع هؤلاء الذين يعبدون الكواكب، وربما كانت الجلسة في معبدهم الذي يجتمعون فيه، إذا أمسى المساء يتطلعون إلى الكواكب في صورة شاعرية، وفي نوع من التأمل في هذه الكائنات الظاهرة الخفية، الواضحة المجهولة التي يرونها مضيئة لامعة، ولكنها مقنَّعة لا تُبدى أسرارها ولا تعلن عن خفاياها، وأمسى المساء وبدأت النجوم والكواكب تظهر في السماء، (قصص الأنبياء في رحاب الكون، د. عبد الحليم محمود، ص114) وشرع إبراهيم – عليه السّلام – في مناظرتهم بعقلٍ وذكاءٍ وحرصٍ على هداية قومه لتوحيد الله عزّ وجل. وقد مرّت منهجية إبراهيم – عليه السّلام – بمراحل وتدرّج مع قومه، ومن ذلك: أ- مجاراة الخصم: استمال إبراهيم قومه وأخذ بقلوبهم وأشعرهم أنه غير متحامل عليهم، ويُسمى هذا الأسلوب "مجاراة الخصم"، وقد استطاع أن يصل بقومه على زيف عبادة الكواكب والقمر والشمس، لكنها جميعها تتصف بالأفول، فالآلهة التي مصيرها الأفول متغيرة من حال إلى حال متنقلة من مكان إلى مكان فلا تستحق أن تُعبَد.