عندما تمتزج رائحة العطور بعبق التاريخ وعراقة الجغرافيا، وتختلط الكلاسيكية بالعصرية والرومانسية بالجاذبية، تتعدد خيوط الجمال ويصبح الإيقاع عطريا لايقاوم.
عطورات جيفنشي الجديده مترجم
تسجّلي في نشرة ياسمينة واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية ادخلي بريدك الإلكتروني لقد تم الإشتراك بنجاح أنت الآن مشترك في النشرة الإخبارية لدينا
عطر Ange ou Etrange
تم إصدار هذا العطر عام 1974، هو من أفضل عطور جيفنشي القديمة ، بخاصة وأنه لا يزال يسيطر على الكثير من القلوب برائحته الجذابة, و يتميز بنفحات رائحة الورد مع لمسة من رائحة الأخشاب الدافئة لتمنحنا تركيبة أخاذة غامضة بنفحات فول التونكا والفانيلا مع أساس قوي برائحة التوابل الحارة من الزعفران وإكليل الجبل. 2- عطر Organza Givenchy
تم إطلاق هذا العطر عام 1996 هو عطر كلاسيكي يجسد النقاء والأنوثة, فهو يحتوي على العديد من النفحات الأنثوية من رائحة الياسمين والغاردينيا والفانيلا لتمنحك عبيرًا منعشًا مع مزيج من نفحات التوابل الشرقية, مع نهاية عطر برائحة العنبر وجوزة الطيب التي تساعد على تثبيت العطر لفترات أطول. 3- عطر Ysatis Givenchy
تم إصدار هذا العطر عام 1985، وهو يعتبر من أفضل عطور جيفنشي القديمة لأنه الخيار الأول بالنسبة لعاشقات الموضة والجمال على مستوى العالم, و يمتزج في هذا العطر رائحة العنبر مع الورد والفانيلا والسوسن مع الماندرين مع لمسة حسية تمتزج برائحة التوابل الشرقية لتنتج عطرًا شرقيًا مبهجًا. عطورات جيفنشي الجديده عشق. 4- عطر Amarige Givenchy
هو عطر مخصص للمرأة التي تحب الحياة ويبرز أنوثتها الكاملة, ويبعث هذا العطر مزيج غريب من الحمضيات مع البطيخ والخوخ والمشمش وعبير الأزهار من الميموزا البنفسجية وزهر البرتقال مع التوابل الشرقية.
وتتنوع أنماط الزينة والنقوش من أنماط كلاسيكية و زهور حديثة وغريبة. ويرتدي هذا النوع من الكيمونو جميع النساء بغض النظر عن العمر وسواء كانوا متزوجات أو غير متزوجات. ويعد هذا الكيمونو مفيد جدًا حيث يتم ارتدائه في كثير من المناسبات سواء رسمية أو غير رسمية على نطاق واسع. مثل حفلات الزفاف وحفلات الشاي كضيفة، وفي زيارات الضرائح و حفلات التخرج ومراسم دخول الجامعة والخ. 4- فوريسوديه (振り袖)
وهو كيمونو يعود لفترة إيدو وغالباً ما يُصنع من الحرير. اللباس الياباني التقليدي "الكيمونو"، معناه وتاريخ تطوره وأنواعه! - اكتشف اليابان. ويقال أن أصل كلمة فوريسوديه (振り袖) مشتقة من كلمة "سوديه ؤ فورو" ( 袖を振る) وتعني "الأكمام المهتزة"، مما يدل على أن هذا النوع من الكيمونو يتميز بطول أكمامه مقارنةً مع الأنواع الأخرى. وعادةً ترتديه النساء الغير متزوجات في حفلات ومناسبات كثيرة حيث يمتاز بكثرة استعماله. كما ويوجد أنواع تتفرع من كيمونو فوريسوديه تختلف فيها طول الأكمام وتسمى كالتالي:
– أو فوريسوديه: ويمتلك أكمام طويلة وقد تصل أحياناً للأرض، وتقليدياً يتم ارتدائه في الزفاف الكلاسيكي أو في مناسبات رسمية، كما يُستعمل كزي للزفاف التقليدي للعرائس. -تشو فوريسوديه: يمتلك أكمام متوسطة ويتميز بألوانه ونقوشه الكثيرة، وتلبسه النساء الغير متزوجات كثيراً في الحفلات بجميع أنواعها وفي مراسم الاستقبال والتخرج والخ.
اللباس الياباني التقليدي &Quot;الكيمونو&Quot;، معناه وتاريخ تطوره وأنواعه! - اكتشف اليابان
ويرافق ارتداء الكيمونو عادةً زوج من الأحذية التقليدية تُدعى "غيتا" مع زوج من الجوارب التي تكون منفصلة من عند إبهام القدم وتدعى "تابي" وهي مناسبة جداً لجميع المواسم. ويرتدي الكيمونو بشكل عام كل من الرجال والنساء والأطفال والكبار. تاريخ تطور الكيمونو
تأثر أقدم أشكال الكيمونو بالثقافة الصينية التي انتقلت إلى اليابان عبر التجارة والهجرة. وقد كان يُطلق عليه في حوالي القرن الخامس عشر كلمة "غوفوكو" ويعني "ملابس". ومع بداية فترة هييان (794 – 1185م) التي ازدهرت فيها صناعة الملابس وتجارة الحرير وصبغ الثياب، بدأ الكيمونو يتغير شكله وبرز طرازه أكثر ولكن في ذلك الوقت كان يُلبس فوقه مريلة مثل الغطاء كبيرة. وبعدها في فترة موروماتشي (1338 – 1573م) انتشر كيمونو يُدعى "كوسوده" وهو عبارة عن كيمونو مكون من طبقة واحدة، وكان يُعتبر لباساً داخلياً يتم ارتدائه بدون بنطال "الهاكاما" فوقه. ولذلك تم استعمال الحزام "أوبي" العريض من أجل تثبيته. اللباس التقليدي الكوري. ويُعرف "الهاكاما" بأنه لباس يشبه التنورة وأحياناً يكون مجزأ أو غير مجزأ، فيكون شبيه للبنطال العريض. ثم في فترة إيدو (1603-1868م) ظهرت تغيرات أخرى على الكيمونو مثل ازدياد طول الأكمام وخاصةً عند النساء الغير متزوجات، وازداد انتشار حزام "أوبي" بشكل أوسع نظراً لتنوع ألوانه وتطريزاته المنوعة والجميلة.
اللباس التقليدي الكوري
وهذا لأن الكيمونو له مكانة خاصة في قلوب اليابانيين إذ يعبر عن تاريخ اليابان العريق وفخر ثقافتها الجميلة. وبالطبع كما لاحظنا أن الكيمونو يناسب الذوق العربي والمسلمين كثيراً، لذا إذا أُتيحت لكم الفرصة حاولوا تجربة ارتداء الكيمونو والتنزه به في المهرجانات والأماكن التقليدية، ولا تنسوا أخذ الصور التذكارية لصنع ذكريات جميلة لا تُنسى. أتمنى أن تحظوا بتجربة ممتعة وجميلة مع أحبائكم وأصدقائكم.
اللبس التقليدي في بلد الساكورا ( الكيمونو) – Visitcountryofsakura
وبناء على ذلك، فمن الممكن القول إن الزي المدرسي كان يجب أن يلبي وظائف الزي العسكري. ولكن، كانت الملابس الغربية في ذلك الوقت مرتفعة الثمن، وكانت أسر طبقة النبلاء هي فقط من تستطيع تحمل تلك التكاليف. طالب جامعة إمبراطورية بالزي الموحد (عام 1906) (صورة من تقديم: الكاتب) في عام 1879 كان الزي المدرسي لمدرسة غاكوشوئين زيا موحدا يرتديه طلاب إحدى المدارس المميزة، ولكن بعد ذلك، تم إقراره كزي موحد للطلاب. وفي تلك المرحلة كان هناك تأثير لإقرار الزي الموحد في الجامعات الإمبراطورية. حيث تم إقرار الزي الموحد للطلاب والمكون من سترة بياقة منتصبة وبنطال وقبعة مثلثة في عام 1886 (العام التاسع عشر من عصر ميجي). وكان طلاب الجامعات في ذلك الوقت متميزين كثيرا إلى درجة لا يمكن مقارنتهم مع طلاب الجامعات في وقتنا الحالي، وربما كانوا يُحسدون على الزي الذي كانوا يرتدونه. اللبس التقليدي في بلد الساكورا ( الكيمونو) – visitcountryofsakura. وأصبح الزي الموحد الذي تم اعتماده من قبل الجامعات الإمبراطورية والتي تعتبر أعلى المؤسسات التعليمية، أصبح نموذجا للمدارس الإعدادية والثانوية في كل البلاد وانتشر فيها في نهاية المطاف. وهكذا، بدأ الطلاب المميزون بارتداء الزي الموحد للطلاب والذي يشبه الملابس الغربية الحديثة.
تعد تركيا كنز من التراث الحضاري العريق لثلاث من أعظم امبراطوريات العالم الرومانية والبيزنطية والعثمانية. وقد عرفت على مر تاريخها الطويل امتزاجاً ثقافياً لا مثيل له في العالم، انعكس في أزيائها التقليدية الشعبية والمرتبطة بالقصور. أزياء القصور تميزت بالفخامة والتطريز بالذهب والفضة وعكست قوة الإمبراطورية العثمانية وثروتها، وكانت تلك الأزياء تستغرق أشهراً لتصميمها وأشهرا لخياطتها. القفطان والملابس العثمانية كانت ترتديها نساء القصور، وتتميز باعتمادها على الحرير والمخمل والديباج كما تتميز بالألوان خصوصاً الأحمر والأزرق المتوهج والفيروزي. الأزياء الشعبية تميزت بالحشمة والجمال والذوق الرفيع، وتمثل اللباس القبلي والقروي وتقاسمت ميزاتها مع أزياء آسيا الوسطى. فالرجال الأتراك لديهم زياً تقليدياً، وهو عبارة عن رداء واسع وسروال متسع. ثوب العرس التركي التقليدي وليلة الحناء كجزء من طقوس الزواج التقليدي التركي يمثّل حالة فريدة من التميز في التصميم والألوان تحظى بشعبية واسعة بين مصممي الأزياء في العالم،
ويتكون من عدة خيارات:
الخيار الأول هو لبس البندالي (Bindalli) والذي يعني بشكل حرفي "الثوب الذي له ألف فرع" للتأكيد على تميز الثوب بالكثير من التفاصيل والتطريز المنتشر في الثوب على شكل فروع.