عبير الرجباني- سبق- الرياض: نظم مركز الرعاية الصحية الأولية بالدار البيضاء، في العاصمة الرياض، فعاليات اليوم العالمي للطفل الخليجي، بإشراف القطاع الجنوبي، ممثلاً في القسم النسائي، بحضور مسؤولة التوعية الصحية بالقطاع الجنوبي، منيرة الهويمل. وأوضح مدير "المركز"، رياض الزهراني: أن "احتفالنا باليوم العالمي للطفل الخليجي؛ يأتي تزامناً ومشاركة لدول العالم بالاحتفال بهذا اليوم". وبيّن "الزهراني": أن الفعاليات تخللها تقديم عدد من المحاضرات عن صحة الطفل، وأهمية التطعيمات، وحماية الطفل من التسمم، وتغذية الطفل، ومتابعة نموه، من خلال زيارة عيادة الطفل السليم. مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - الروا. وذكر مدير "المركز": أن المحاضرات قدمتها المختصات في التوعية الصحية: عائشة البقمي، ونورة الدوسري، ورحمة النجعي، وجمعة عريشي. وشكر "الزهراني" اللجنة التنظيمية لهذه الفعاليات، مشيداً بفريق العمل بـ"المركز"؛ على ما قدموه خلال الفترة الماضية، من جهود جبارة في التواصل مع أهالي الحي التابع لخدمات "المركز"، وحثهم على مراجعة "المركز"؛ لمتابعة تطعيم أطفالهم، كما شكر مشرف القطاع، عبدالعزيز السنيد؛ على متابعته، ودعمه لإقامة مثل هذه الفعاليات.
- مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - مقال
- مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - الروا
مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - مقال
مسقط – أثير
إعداد- ريما الشيخ
زهور الحياة وألوانها الأطفال ببرائتهم وابتسامتهم التي تشعرنا بأن جمال الطفولة يرسم لنا الفرحة والبهجة في هذه الأيام التي تخلو أحيانًا من وهج الأمل. لهم كل الاهتمام من بلدنا والبلدان المجاورة ، فهم ليس فقط مصدر سعادتنا بل هم شباب الغد ونواة وطننا الذي سيزدهر بسواعدهم مستقبلنا. وقد لا يعرف الكثيرون أن دول مجلس التعاون الخليجي خصصت يوماً للاحتفال بالطفل الخليجي، والذي يصادف 15 يناير، لتؤكد بذلك على مدى اهتمامها بتربية هذا النشء ليكون صورة ناصعة وامتداداً حياً للتقاليد والعادات الجميلة التي تفخر بها هذه المنطقة؛ لذلك اهتم مجلس التعاون الخليجي بسعادة الأطفال، وتخصيص يوم احتفالي لهم. مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - مقال. وتحتفل السلطنة اليوم مع دول الخليج العربية بيوم الطفل الخليجي، الذي يهدف إلى غرس مفاهيم الهوية الخليجية في نفوس الأطفال، مع التركيز على حقوق الطفل التي كفلها له القانون في مختلف دول الخليج العربية، ونشر الثقافة الحقوقية والمجتمعية التي من شأنها التعريف بحقوقهم.
مطوية عن اليوم العالمي للطفل الخليجي - الروا
4 - إدخال الفرح في قلوب الأطفال عبر شراء البالونات الملونة ونفخها وتحليقها في الهواء. 5 - الإعلان عن الاحتفال برسم اللافتات ذات الألوان المبهجة والرسومات الجميلة وعرضها في الشوارع. 6 - يمكن عمل مسرح في البيت لتحريك الدمى واستخدام الألعاب الكرتونية المتميزة. والمتوافرة في المكتبات. 7 - صنع الحلويات والأكلات المحببة للأطفال، كاللقيمات. 8 - تنسيق بعض الزيارات لعدد من دور الأيتام ومستشفيات الأطفال، مع توزيع الحلويات والألعاب عليهم؛ لإدخال السعادة إلى نفوسهم. 9 – تنظيم المدرسة مسابقة بالرسم والتلوين، والتي يتنافس فيها الأطفال على إبراز مواهبهم. عبر برنامج الاتصال المدرسي. 10 - تعليمهم التعبير بوضوح عن آرائهم ومطالبهم واحتياجاتهم، عبر وسائل الإعلام المختلفة. 6 - الحقوق العامة للطفل الخليجي
الأسرة الآمنة
1 - يحظى بعيشة هنيئة وحياة مناسبة. تضمنها له دول مجلس التعاون الخليجي، لتوفير حقه في تلقي الخدمة الصحية النفسية والجسدية. 2 – الترعرع في بيئة آمنة من خلال الاعتناء بالأسرة الخليجية، من دون تمييز عرقي أو ديني. حيث يحق للطفل أن يلتقي بعائلته تحت أي ظرف كان، ومن غير المصرح به أن يُحرم من التواجد في نفس الدولة التي تتواجد بها عائلته.
قلت نسبة الأطفال ممن يعانون من عوز التغذية من عام 1990م إلى النصف تقريبًا. 2. 6 مليار طفل عندهم مياه صالحة للشرب اليوم بالمقارنة مع عام 1990م. 262 مليون طفل لا يتعلمون وهم خارج المدرسة. 650 مليون فتاة تزوجن قبل بلوغ عمر الثامنة عشرة. طفل من كل 4 أطفال يعيش في منطقة فيها موارد مائية محدودة مع عام 2040م. اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل
أصدرت اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل مجموعة من المبادئ، أذكر بعضًا منها فيما يأتي: [3]
تعريف الطفل: الطفل هو شخص دون سن الثامنة عشرة، ما لم تضع القوانين السن القانونية بأبكر من هذا. عدم التمييز: الحقوق تنطبق على جميع الأطفال دون استثناء، ومن واجب الدولة حماية الأطفال ضد التمييز. المصالح الفضلى للطفل: الحقوق تنطبق على جميع الأطفال من دون استثناء ومن واجب الدولة حماية الأطفال ضد التمييز. تطبيق الحقوق: يجب على الدولة بذل أقصى ما يمكنها لتنفيذ الحقوق التي وردت في الاتفاقية. التوجيه الوالدي والقدرات النامية للطفل: يجب على الدولة احترام حقوق الوالدين والأسرة الممتدة لتقديم التوجيه بما يتناسب مع قدرات الطفل النامية. البقاء والانماء: لكل طفل حق في الحياة. والدولة مطالبة بضمان بقاء الطفل.