وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أسأل الله أن يرزقك رزقًا واسعًا طيبًا مبارك فيه، وكن على يقين أن الله قريب يسمعك، واجعل يقينك به دافعاً لمزيد من الدعاء، فلا تملّ، وهذه بعض الأدعيةِ التي يمكنك أن تدعو بها وتخير وقت الإجابة:
(اللهمَّ اكفني بحلالكَ عن حرامِك، وأغنني بفضلكَ عمَّن سواك) ، أخرجه الترمذي وحسّنه عن علي -رضي الله عنه-. (اللّهم إن كانَ رزقي في السماءِ فأنزِله، وإن كان رزقي بعيداً فقرّبه، وإن كان قَرياً فيسّره، وإن كانَ قليلاً فكثّره، وإن كانَ كثيراً فَبارك لي فيه). الرزق. (اللّهم إنَّ حالي لا يخفى عليك فأنت خلقتني وتعلمُ حاجتي، وليس لي الا بابُ فضلكَ، فإنّك اللطيف الرحيم، يا حنّانُ يامنّان يا ذا العزةِ والإكرام). (اللّهم غوثكَ، يامغيثُ أغثني، ويا معطي ويا رازقَ ارزقني،اللّهم أسألكَ بأسمائك الحسنى أن ترزقني بوظيفةٍ تيسرها لي من غامض عِلمكَ وسِركَ يا أَرحمَ الراحمين). وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياك الله السائل الكريم، اعلم أخي بأنّه لا يوجد ما هو مأثور عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيما يخص الرزق والوظيفة ، ولكن لك بعض الأدعية التي تُساعد على تيسير أمور دنياك، ومن ذلك ما يأتي:
قال -تعالى-: (رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ) ، "القصص: 24".
تصحيح فهم خاطئ عن الرزق | موقع المسلم
أشكال الرزق المختلفة
لا تفوت فرصة التعرف على: دعاء الفرج السريع والرزق العاجل
قد يظن بعض الأشخاص أن الرزق هو المال فقط، ولكن الرزق لا يتلخص في ذلك الأمر وحسب، وإنما الرزق هو كل ما أنعم به الله تعالى على مخلوقاته. فالرزق هو المال والزواج والبنون والصحة والصحبة الصالحة والأهل والقبول والحب وغيرهم من الأمور المعنوية والمادية، ويعد كل ما سبق رزقا لأنه من عند الله سبحانه وتعالى. ويجب على المسلم الحق أن يستشعر حب الله تعالى له لإمتلاكه كل تلك النعم والرزق الوفير، وأن يقوم بشكره والحفاظ عليها بالبعد عن كل ما قد يغضب الله تعالى.
كيف يأتي الرزق - موضوع
^ أ ب محمد النابلسي (29-2-2008)، "الأسباب التي تقلل الرزق" ، موسوعة النابلسي ، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2017. بتصرّف
↑ رواه ابن حبان، في شرح ابن حبان، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 439. ↑ رواه ابن عبد البر، في التمهيد، عن علي بن الحسين بن علي، الصفحة أو الرقم: 21/20، حسن.
ما هو مفهوم الرزق - أجيب
والله أعلم.
أسباب الرزق - موضوع
[١٣]
صلة الرَّحم تجلب الرزق
يُعتبر قطع الأرحام من الأعمال التي تؤدّي إلى منع الرزق، فينبغي على الإنسان إذا انقطع رزقه أو نَقُص أن يصل رحمه ويبرّها، وإن كان باراً بها فعليه أن يستمرّ على ذلك حتى يُبارك الله له في رزقه، فقد روى ابن حبان أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (مَن أحَبَّ أنْ يُبسَطَ له في رزقِه ويُنسَأَ له في أجَلِه فلْيتَّقِ اللهَ ولْيصِلْ رحِمَه) ، [١٤] فإن قطيعة الرحم تؤدي إلى منع الرزق عن المسلم أو أنها تؤخره عنه، أو تنزع البركة منه.
الرزق
يجب الدعاء بما قد جاء عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه عندما جَاءَهُ مُكَاتَبًا، فَقَالَ:
إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ مُكَاتَبَتِي فَأَعِنِّي، قَالَ: أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللهُ عَنْكَ؟ قَالَ: «قُلْ: اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ
الدعاء بعد الإنتهاء من الوضوء وقول "اللهم اغفر ذنبي وبارك لي في داري ووسع لي في رزقي". اللهم إني أسألك الهدى، والتقى، والعفاف، والغنى.
و هذا أشد من عقوبة الابتلاء كالمرض و غيره. فمثلا شخص أخذ رشوة فهذه معصية. يمكن أن يعاقبه الله عز و جل عليها بمرض في جسده و هذه تسمي عقوبة ابتلاء. و هذا هو النوع الأول. و يمكن أن يعاقبه الله عز و جل عليها بعقوبة من نوع اخر. هي أن تكون العقوبة معصية أخري. مثل أن يسهل له رشوة أخري. فتكتب عليه الآن معصية ثانية و اصبحت معصيتين. و هذه عقوبة من النوع الثاني و هي أشد من النوع الأول. لان عقوبة الابتلاء بالمرض و نحوه قد تكون مكفرة لمعصية الرشوة فتمنع صاحبها من العذاب يوم القيامة. أما إذا عاقبه الله سبحانه و تعالى بأن أوقعه في معصية أخري جزاء له علي معصيته الأولي ، فهذا العقاب أشد لأن العذاب الان سيزيد عليه يوم القيامة و العياذ بالله. إذا تأخر رزقك أحسن الظن بالله:
إذا تأخر رزقك فأحسن الظن بالله. و اقبل رزقه سبحانه برضا ، فلا تقل هذا قليل أو ليس هذا ما أردته. اقبل هديته سبحانه و تعالى بأدب. فأنت لا ترد البشر إذا اعطوك هدية بل تقبل كل الهدايا. فأنت دائما تقبل من المخلوق هديته فمن باب أولى أن تقبل من الخالق هديته. و قد عاتب ربنا سبحانه و تعالى من لا يقبل الرزق القليل و يتسخط من ذلك. فيقول تعالي ( فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه و نعمه فيقول ربي اكرمن، و أما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي اهانن).
وصف الجنة " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………..
جزاك الله كل خير اختى الكريمة…..
وجمعنا الله فى جنات الخلد…………..
جزاك الله كل خير.
صفات أهل الجنّة في سورة " ق " | موقع نصرة محمد رسول الله
قوله: ((واغزهم نغزك))؛ أي: نعينك عليهم. قوله: ((الضعيف الذي لا زبر له))؛ أي: لا عقل له يمنعه مما لا ينبغي؛ (مسلم بشرح النووي، جـ 9، صـ 218:216). نعيم أهل الجنة
قال الله تعالى: ﴿ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ ﴾ [فاطر: 33]. =====صفة اهل الجنة ====== - مدونة لاكي. قال جل شأنه: ﴿ لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ﴾ [الزمر: 20]. قال سبحانه: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى ﴾ [محمد: 15]. قال تعالى: ﴿ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [الزخرف: 71]. قال الله تعالى: ﴿ وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا ﴾ [الإنسان: 19].
صفات أهل الجنة - موضوع
• وهي تجتمعُ في أصلين:
إخلاصٌ في طاعة الله، وإحسانٌ إلى خلقه، وضدها يجتمع في الذين يراؤُون ويمنعون الماعون، وترجع إلى خصلة واحدة، وهي موافقة الرب تبارك وتعالى في محابِّه، ولا طريق إلى ذلك إلا بتحقيق القدوة ظاهرًا وباطنًا برسول الله صلى الله عليه وسلم. أما الأعمال التي هي تفاصيل هذا الأصل، فهي بضع وسبعون شعبة، أعلاها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق [5]. • وكذلك في سورة المؤمنون أيضًا هناك صفات الذين تكون لهم الجنة وخاصة الفردوس الأعلى:
• الذين هم في صلاتهم خاشعون. • الذين هم عن اللغوِ معرضون. • الذين هم للزكاة فاعلون. • الذين لفروجهم حافظون. • الذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون. صفات أهل الجنة - موضوع. • الذين هم على صلاتهم يحافظون. • وفي هذا العرض الموجز تعرَّفْنا على أهل الجنة وصفاتهم، والذين خصَّهم القرآن الكريم بالذِّكر، عسى الله أن يجعلنا وإياكم ممن تنطبق عليهم هذه الصفات. [1] زين الدين محمد، عبدالرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي، ثم المناوي القاهري (ت: 1031هـ)، التوقيف على مهمات التعاريف، (عالم الكتب - القاهرة)، ط1، 1410هـ - 1990م (ج1/ص106).
=====صفة اهل الجنة ====== - مدونة لاكي
قال تعالى: ﴿ وَحُورٌ عِينٌ * كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ * جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الواقعة: 22 -24]. حور: جمع حوراء، وهي المرأة الشابَّة، الجميلة، البيضاء، شديدة سواد العينين؛ روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله: ((أعدَدْتُ لعبادي الصالحين ما لا عين رأتْ، ولا أُذُن سمِعَتْ، ولا خطر على قلب بَشَرٍ، فاقرؤوا إن شئتم ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17]))؛ (البخاري حديث: 3244/مسلم حديث: 2824). قوله: ((أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أُذُن سمِعت، ولا خطر على قلب بَشَر))؛
معناه: أن الله تعالى ادَّخَر في الجنة من النعيم، والخيرات، واللذَّات ما لم يطَّلِع عليه أحَدٌ من الخَلْق بطريق من الطرق فذكر الرؤية، والسمع؛ لأنه يدرك بهما أكثر المحسوسات، والإدراك بالذوق، والشم، واللمس أقل من ذلك، ثم زاد على ذلك أنه لم يجعل لأحد طريقًا إلَّا توهمها بفكر وخطور على قلب، فقد جلَّت وعظمت عن أن يُدْركها فكرٌ وخاطرٌ، ولا غاية فوق هذا في إخفائها، والإخبار عن عظم شأنها على طريق الإجمال دون التفصيل؛ (طرح التثريب؛ للعراقي، جـ 8، صـ 273).
طولهم
يدخل أهل الجنة وطول أجسادهم كطول سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام، فقد خلق الله سبحانه وتعالى آدم عليه السلام يوم خلقه طوله ستون ذراعاً، والذراع يساوي أربعة وستين سنتيمتراً. أعمارهم وتحيتهم
تكون أعمار أهل الجنة حين يدخلونها كسن سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام حينما رفعه الله إليه وهو ثلاثة وثلاثون سنة، ولا يكون في الجنة كبيراً في السن، بل كلهم على سن صغيرة. صفات أهل الجنة في القرآن. يحيي أهل الجنة بعضهم البعض بتحية الإسلام وهي السلام، ولا شك بأن كلمة السلام تدخل الاطمئنان إلى قلوبهم وتزيد النعيم نعيماً وسلاماً. صفات أخرى
من الصفات الجسدية التي يكون عليها أهل الجنة أنهم جُرد، ومعنى جُرد أي لا تغطي وجوههم وأجسادهم الشعر، وأعينهم مكحلة أي يعلوها الكحل الذي يزينها ويزيدها جمالاً، وهم لا يبولون ولا يتغوطون، وإنما ترشح فضلات أجسادهم ريحاً كريح المسك. يزيد الله سبحانه وتعالى في قوة أجسادهم وشهواتهم حتى يستمروا في النعيم المقيم واللذة الدائمة التي لا تنقطع، وهم لا يعرفون النوم لأن النوم هو الموتة الصغرى، والجنة لا موت فيها.