الله اعلم شو قصتها. يمكن ناويه تشرد خخخ
19/12/2007, 09:24 PM
#15
انا باخذ نص الرسالة عندي بالمشغل 3 فلبينيات يشتغلون ب
وراح اخليهم يترجمونها اذا الله قدرنا وراح اقولك الخبر
ان شاء الله اقدر افيدك
تحياتي..
- ترجمة من الفلبينية للعربية - الحلقة
- ولادة من الخاصرة خالد وظائفي
ترجمة من الفلبينية للعربية - الحلقة
بطاقة الخدمة
التقييمات
متوسط سرعة الرد
لم يحسب
المشترين
0
طلبات جاري تنفيذها
سعر الخدمة يبدأ من
$5. 00
مدة التسليم
ثلاثة أيام
أقدم هنا خدمة ترجمة الفيديوهات القصيرة و الطويلة من اللغة الفرنسية إلى العربية مع التدقيق اللغوي و المراجعة أكثر من مرة لضمان خلو المحتوى من الأخطاء. فيديوهات إعلانات. انيميشن. أفلام فرنسية قصيرة. 5 دولار مقابل كل دقيقة. كلمات مفتاحية
ثلاثة أيام
بطاقة الخدمة
التقييمات
متوسط سرعة الرد
10 ساعات
المشترين
0
طلبات جاري تنفيذها
سعر الخدمة يبدأ من
$5. 00
مدة التسليم
يوم واحد
- ترجمة نصوص من اللغة الفلبينية للغة العربية او الانجليزية - ترجمة المقالات وغيرها مع مراعاة قواعد اللغة العربية الصحيحة مميزات الخدمة: - ترجمة دقيقة مراعياً القواعد والنصوص. * مقابل الخدمة ستحصل على 3 مقالات كل مقال 300 كلمة
كلمات مفتاحية
يوم واحد
ورغم أن الحرب في أوكرانيا لم تتجاوز أسبوعين، فإن موجة الغلاء في الأسعار التي اجتاحت الشرق الأوسط، قد يكون مردها أولاً لجشع التجار؛ فالأزمة وآثارها المفترضة لم تبدأ بعد، ولكن سرعة استباق الشح في المواد بغلاء أسعارها سياسة اقتصادية مؤلمة في العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط والأدنى خاصة. قفز أسعار النفط فوق 100 دولار للبرميل، وارتفاع العقود الآجلة للقمح بنسبة 16 في المائة، وتهدد بأن تكون 20 في المائة، ستبقى مؤشرات خطيرة تهدد الأمن الغذائي والحياة في الشرق الأوسط وأفريقيا، مهما حاولت الدول الغنية السبع، بقيادة أميركا، طمأنة العالم بمبادرات لا يمكن الوثوق بنجاحها في حماية الدول «الهشة»، وفق تعبير نائب وزيرة التجارة الأميركية.
ولادة من الخاصرة خالد وظائفي
بينما أهم أهداف أي حكومة رفع المعاناة عن الليبيين، ودعم جهود اللجنة العسكرية المشتركة والعمل على التوافق حول الدستور، والإعداد للانتخابات، خاطب رئيس الحكومة المكلف البرلمان قائلاً إن أولوياته «تحقيق المصالحة الوطنية وصولاً إلى إجراء الانتخابات، وإصلاح المالية العامة، وترشيد الإنفاق الحكومي، وضبط السلاح وتوحيد المؤسستين العسكرية والأمنية، وانتهاج مبدأ اللامركزية وتحقيق التنمية المكانية، والتكامل مع السلطات التشريعية والقضائية، واحترام مبدأ الفصل بين السلطات». لا يكفي فقط أن تسرد الحكومة أهدافها وخطتها، وإن كانت تتضمن أغلب مكامن الأزمة الليبية، فالمشكل الحقيقي يكمن في السؤال عن الآليات والكيفية التي ستنفذ بها الحكومة تلك الأهداف التي لا تخفى على أحد، ولكن حلها بقي مستعصياً لسنوات طوال وعلى رأسها ضبط السلاح وحل الميليشيات وإخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من البلاد منزوعة السلاح، كونها ستشكل خطراً إقليمياً لو خرجت (تلك الميليشيات) بالعتاد والسلاح الذي تسلحت به من قبل جماعات الإسلام السياسي التي استخدمتها لفرض سياسة التمكين في البلاد. الحكومة الجديدة (حكومة الاستقرار) تواجه تعنتاً من الحكومة المقالة (حكومة الوحدة الوطنية)، حيث أعلن رئيس الأخيرة تعنته ورفضه التسليم للحكومة الجديدة بذريعة أنها ليست حكومة منتخبة، وتناسى أن حكومته أيضاً ليست منتخبة، بل جاء بها اتفاق تنكر له أغلب حضوره.
في ليبيا تجري محاولة لولادة حكومة جديدة تحت اسم «حكومة الاستقرار»، يزعم بعض من مناصريها أنها تأتي نتيجة ضرورة ملحّة للخروج من الانسداد السياسي في ليبيا، بعد أن فشلت الحكومة الحالية في تحقيق الانتخابات التي تم اغتيالها وإلغاؤها تحت ذرائع عديدة، اتفق عليها أصحاب المصلحة والمنفعة الخاصة في التأجيل وإدخال البلاد في مرحلة انتقالية خامسة، لكي تتمدد الأجسام السياسية المنتهية الولادة بحجة الفراغ السياسي وتأجيل الانتخابات بحجج كثيرة منها «القوة القاهرة»، التي لا يعلم أحد ما هي إلى الآن. ولكن «حكومة الاستقرار» تواجه مشكلة المحاصصة بين الأقاليم، والصراع على الوزارات السيادية، والوزارات التي لها ميزانيات ضخمة، ما جعل شبهة الفساد قائمة ومستمرة، كما أن إعادة تدوير أسماء سابقة تجعل الحكومة القادمة لا تختلف عن الحالية إلا في الأسماء لا الأخطاء، وبذلك سنضمن نفس السوء في معدل الأداء. ليبيا مرّت بمسميات حكومات متعددة من دون إنجاز أدنى درجات تحقيق الوصف الوظيفي لها، فليبيا عرفت حكومة «الإنقاذ» وما حدث الإنقاذ، وحكومة «وفاق وطني» وما كان هناك أدنى درجات للوفاق، بل ضاع الوطن بسبب جلبها المرتزقة والقوات الأجنبية وورّطت البلاد في اتفاقية بحرية حدودية تم فيها تزييف الجغرافيا، ثم جاءت حكومة «وحدة وطنية» وما تحققت الوحدة بين الشرق والغرب ولا المصالحة الوطنية، التي تعد حجر الزاوية في استقرار ليبيا، واليوم نشهد ولادة حكومة الاستقرار، التي يأمل الجميع أن تحقق الاستقرار فعلاً وليس مجرد تسمية كسابقاتها.