May-12-2009, 01:59 AM #1 مشــ سابقة ـــــرفة ابكي وعيني تسهر الليل ياريم
[align=center]أبيات عذبه لشاعر كان مسجونا
مر ذات يوم في أحد ممرات السجن
وفي ذلك الممر كانت ( ريم وأمها)
داخلين لزيارة سجينهم
والشاعر سمع صوت الأطفال فتذكر أبناءه
فدمعت عينيه
فرأته ( ريم) فقالت ريم لأمها:
( يمّه الرجال يبكي!! ،، فقالت أمها زاجرة: رييييييم!!! )
- ياريم دمع العين مدري على الريم - :: مـنـتـدى عــتـيــبــة الـــهـــيـــلا بـدولـة الـكـويـت ::
- أبكي وعيني تسهر الليل يـا ريـم - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية
- العدل في الإسلام pdf
- العدل في الإسلامية
- العدل في الاسلام
ياريم دمع العين مدري على الريم - :: مـنـتـدى عــتـيــبــة الـــهـــيـــلا بـدولـة الـكـويـت ::
أبكي وعيني تسهر الليل ياريم - YouTube
أبكي وعيني تسهر الليل يـا ريـم - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية
نسج الحرير
عضو برونزي
25-07-2012, 09:26 PM
# 1
كان الشاعرمسجون
ماراً من أحد الممرات وفي ذلك الممر كانت
(ريم وأمها) داخلين لزيارة سجينهم
والشاعر سمع صوت الأطفال فتذكر أبنائه
فدمعت عينيه
فرأته ( ريم) فقالت ريم لأمها:
( يمّه الرجال يبكي!! ،، فقالت أمها زاجرة: ريم!!! )
كان الشاعر السجين ماراً من أحد الممرات وفي ذلك الممر كانت ( ريم وأمها) داخلين لزيارة سجينهم والشاعر سمع صوت الأطفال فتذكر أبنائه فدمعت عينيه فرأته ( ريم) فقالت ريم لأمها: ( يمّه الرجال يبكي!! ،، فقالت أمها زاجرة: ريم!!!
Jan 05 2016 إن العدل من أعظم القيم في الإسلام التي أمر الله تعالى بترسيخها وتطبيقها وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تحث المسلمين على العدل قال الله تعالى. العدل في الاسلام. العدل في الإسلام عدل الرسول مقال د. راغب السرجاني على موقع قصة الإسلام يتناول أهمية العدل في الإسلام ومواقف من عدل الرسول مع اليهود والنصارى وأهل. العدل في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعليمه لأصحابه صور من عدله مع زوجاته وعدله مع غير المسلمين. العدل خلق كريم وصفة عظيمة جليلة محببة إلى النفوس تبعث الأمل لدى المظلومين لذلك جاء أمر الله صريحا في القرآن الكريم فقال تعالى. عبد الجليل بن سالم. العدل_بين_الزوجات رجل متزوج بامرأتين وإحداهما يحبها ويكسوها ويعطيها ويجتمع بها أكثر من صاحبتها قال شيخ الإسلام ابن تيمية _رحمه الله_ تعالى- مجيبا على هذا السؤال. حل درس العدل في الإسلام مع الشرح للصف التاسع تربية إسلامية الفصل الدراسي الثاني المنهج درس العدل في الإسلام. معلومات حل الدرس. Dec 06 2019 إذا لماذا يخلو عالمنا العربي من العدل. إن حقيقة العدل في الإسلام هو ميزان الله على الأرض ووسيلة لرد الحقوق إلى أصحابها فينصف به المظلوم ويصل صاحب الحق إلى حق بأيسر الطرق فالعدل حقا لكل فرد في المجتمع وأمر الإسلام الإنسان أن يبتدأ بالعدل مع نفسه أولا فيزن بين حقها وحق ربه وحق غيره لحديث.
العدل في الإسلام Pdf
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 27/10/2015 ميلادي - 14/1/1437 هجري
الزيارات: 100851
بسمِ الله، والحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد. إن العدلَ من أعظم القِيمِ في الإسلام التي أمر الله تعالى بترسيخها وتطبيقها، وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تحثُّ المسلمين على العدل؛ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90]، والسيرةُ النبويَّة العَطِرة للرسول صلى الله عليه وسلم حافلةٌ بالقِيم الرفيعة، ومُثمرَةٌ بالأخلاق الحميدة، وهي ينبوعُ الخير للمسلمين، وزادٌ لكل المؤمنين، ونبراسٌ للحق المبين. والعدل والمساواة من أعظم القِيم النبيلة التي أمر الله تعالى بها، وسعى الرسولُ صلى الله عليه وسلم لتطبيقها في المجتمع المسلم، فلا فرقَ بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى. ومن أعظم الدلائل على العدل في الإسلام العظيمِ أن امرأةً مخزوميَّة شريفة سرَقَتْ في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فأراد أسامة بن زيد رضي الله تعالى عنه أن يَشفَعَ فيها، فغَضِب النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: ((أتشفَعُ في حدٍّ من حدود الله!
العدل في الإسلامية
تعريف العدل:
مفهوم العدل يعبر عن الإنصاف ، وتلقي معاملة مساوية لكل البشر ، والابتعاد عن الانحياز والعنصرية والظلم ، ولتحقيق العدل يجب على المجتمع أن يضع قوانين وتشريعات جنائية واجتماعية بغرض الحفاظ على تطبيق مفهوم العدل بين الناس. حيث يحاول المجتمع ومن خلال تلك القوانين الاجتماعية أن يطبق الإنصاف بين المجتمع في العديد من المجالات مثل العمل ، والصحة ، والتعليم ، وذلك بغض النظر عن العرق أو الجنس ، بالإضافة للقدرة على حماية الأشخاص بالمجالات الاقتصادية ، والسياسية ، والاجتماعية ، وإعطاء فرص متساوية للجميع. للمزيد يمكنك قراءة: العدل والانصاف
العدل في الإسلام:
من كرم الله تعالى أن نظم للبشر تعاملاتهم وعلاقاتهم فيما بينهم ، وتمم لهم الأخلاق والفضائل والأحكام الناظمة لجميع شؤون الحياة ، التي تضمن تساوي الحقوق وتمام الواجبات والمستحقات ، فجعل العدل ميزان يلزم الكل بقضاء ما عليهم واستحقاق ما لهم ، من دون إفراط أو تفريط أو تعد. وقد رفع الله تعالى شأن العدل وسماه بأسمائه وميزه بصفاته ، فقد قال الله عز وجل: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون}.
العدل في الاسلام
وفي السيرة النبوية بيانٌ لأهمية منصبِ القضاء، والبُشرَى لمن قضى بالحقِّ، والنذير لمن أهلك حقوقَ الناس؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: « القضاة ثلاثة: قاضيان في النار ، وقاضٍ في الجنة ؛ رجلٌ قضى بغير الحق فعلم ذاك فذاك في النار، وقاضٍ لا يَعلَمُ فأهلك حقوقَ الناس فهو في النار، وقاضٍ قضى الحقَّ فذلك في الجنة » (الترمذي).
فالعدل خلقٌ من أخلاقه، وصفةٌ من صفاته، عدلَ في تعامله مع ربه -جل وعلا-، وعدلَ في تعامله مع نفسه، وعدلَ في تعامله مع الآخرين، من قريب أو بعيد، ومن صاحب أو صديق، ومن موافق أو مخالف، حتى العدو المكابر، له نصيب من عدله -صلى الله عليه وسلم-. وكيف لا يعدل مَن خوطب بقول واضح مبين: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المائدة:8]، فكان يمتثل أمر الله -عز وجل- في كل شأن من شؤونه، مع أصحابه وأعدائه، آخذاً بالعدل مع الجميع. تعالوا -أيها الإخوة- نتأمل هذا الموقف الفذَّ الذي تجلى فيه عدله وإنصافه حينما مكَّن أحدَ المسلمين من أن يستوفي حقه منه، وبذل نفسه الكريمة للقود -صلوات ربي وسلامه عليه-! روى ابن إسحاق وغيره، وصححه الألباني، أَنّ رَسُولَ اللّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَدّلَ صُفُوفَ أَصْحَابِهِ يَوْمَ بَدْرٍ وَفِي يَدِهِ قِدْحٌ يُعَدّلُ بِهِ الْقَوْمَ، فَمَرّ بِسَوَادِ بْنِ غَزِيّةَ -رضي الله عنه- وَهُوَ مُسْتَنْتِلٌ مِنْ الصّفّ، فطَعَنَ في بَطْنِهِ بالقِدْحِ -أي ضربه بعصا السهم بلطف- وَقَالَ: " اسْتَوِ يَا سَوَادُ "، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللّهِ: أَوْجَعْتنِي!
وعن أنس قال: ( أهدت بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إلى النبي صلى الله عليه وسلم طعاما في قصعة ، فضربت عائشة القصعة بيدها، فألقت ما فيها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: طعام بطعام ، وإناء بإناء) رواه الترمذي وحسنه ، والحديث في البخاري بلفظ آخر.