صباح الليل معلومات عامة الصنف الفني
فيلم كوميدي تاريخ الصدور
2008 اللغة الأصلية
العربية البلد
السعودية الطاقم المخرج
مأمون البني الكاتب
راشد الشمراني البطولة
راشد الشمراني صناعة سينمائية المنتج
راشد الشمراني تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
فيلم سعودي كوميدي طويل تم إنتاجة في عام 2008 ، أخرجه مأمون البني ، وأدى بطولته راشد الشمراني. القصة [ عدل]
يتحدث الفيلم في إطار كوميدي ساخر عن تجربة "أبو هلال" الشخصية، سائق الشاحنة الشهير وأحد الشخصيات الكلاسيكية في الدراما السعودية، مع ثلاث وقائع تاريخية شهيرة في التراث العربي، حرب داحس والغبراء وحرب البسوس وواقعة عمرو بن كلثوم مع عمرو بن هند، فأبو هلال يعيش مع هذه الأحداث ويتفاعل معها إلى أن يرجع للوقت المعاصر. ويدخل الفيلم في منافسة مع خمسة أفلام خليجية طويلة في مهرجان الخليج السينمائي من بينها فيلم سعودي ثان هو القرية المنسية. أول فيلم كوميدي سعودي مصري إماراتي.. عمل فني غير تقليدي | صحيفة المواطن الإلكترونية. وقد عبر راشد الشمراني ل "ثقافة اليوم" عن ارتياحه من الشكل النهائي للفيلم آملاً أن يجد الصدى المقبول عند المشاهدين ومقدماً في الوقت ذاته شكره العميق لمدير مهرجان الخليج السيد مسعود أمر الله لاهتمامه وحرصه على مشاركة الفيلم في المهرجان.
- أول فيلم كوميدي سعودي مصري إماراتي.. عمل فني غير تقليدي | صحيفة المواطن الإلكترونية
- الصحف الرياضيه السودانيه الصادره اليوم
- الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم
- الصحف الرياضيه السودانيه اليوميه
أول فيلم كوميدي سعودي مصري إماراتي.. عمل فني غير تقليدي | صحيفة المواطن الإلكترونية
[6]
القصة [ عدل]
تدور أحداث فيلم «شمس المعارف» في عام 2010 م، حول حسام وهو طالب يشرف على التخرج من الثانوية، لكنه يقع في اغراء موجة صناعة المحتوى، في ذروة نشاط رواد اليوتيوب في السعودية، ما يدفعه إلى خوض مغامرة تتسبب في إهمال دراسته واستكشاف حلمه، حيث يجد الطالب الثانوي حسام نفسه مهتم بعالم إنتاج الفيديو والمحتوى، وينضم إليه صديقه المقرب معن، وعدوهما السابق إبراهيم، والمدرس الشغوف بصناعة الأفلام عرابي، وخلال آخر سنة لهم في المدرسة الثانوية، يقرر الفريق إنتاج فيلم رعب بدون ميزانية. طاقم التمثيل [ عدل]
براء عالم
صهيب قدس
إسماعيل الحسن
أحمد صدام
إياد أيمن كيفي
نواف الشبيلي
الإنتاج [ عدل]
الإصدار [ عدل]
انظر أيضًا [ عدل]
قائمة الأفلام السعودية
المراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
شمس المعارف على موقع IMDb (الإنجليزية)
صفحة الفيلم على موقع مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي
وهو يتناول قصة ليلى وعائشة، شابتان فى أوائل العشرينيات، تقاطعت حياتهما صدفة عندما كانتا صغيرتين، من خلال حادث وقع فى المدرسة، حيث (ليلى) على وشك فقدان بصرها، بينما (عائشة) تعتمد على الأدوية لمساعدتها على فقدان ذكريات الماضي، تجتمع الشابتان مُجدداً، وعلى الرغم من أنهما لا تتعرفان على بعضهما البعض، إلا أنهما تبدوان وكأنهما مرتبطتان بشكل أو بآخر. سبيل
فيلم إماراتي قصير صامت مدته 20 دقيقة، يعد من أهم الأفلام في السينما الإماراتية والخليجية بشكل عام، حيث نجح الفيلم في حصد جائزة "مهرجان نيويورك للأفلام الأوروبية والآسيوية" عام 2010، والجائزة الثانية في مسابقة "المهر الإماراتي" في "مهرجان دبي السينمائي الدولي" عام 2010، وتم اختياره رسمياً في مهرجان برلين عام 2011، كما فاز بجائزة أفضل سيناريو في "مهرجان الخليج السينمائي" 2010، إلى جانب مشاركته في مهرجان لوكارنو السينمائي في العام نفسه. الفيلم للمخرج "خالد المحمود"، والذي انضم في وقت سابق لقائمة أكثر الشخصيات المؤثرة في المحيط السينمائي العربي، التي أصدرتها مجلة "سكرين إنترناشيونال"، وتأليف "محمد حسن أحمد"، وقد تم تصوير الفيلم بإمارة رأس الخيمة في الإمارات، وهو من بطولة: رزيقة طارش، حسن المرزوقي، وحسين محمود.
لكن المنطلق الأبعد يظل رهينًا بمردود الكرة السودانية وفق ما بينت ذلك التجارب. عاطف الجمصي نائب رئيس تحرير صحيفة قوون يعبر عن ذات التفاؤل ويؤكد على جدلية العلاقة، ويعتقد أن المعطيات والنتائج تؤكد أن الكرة السودانية في الطريق الصحيح، وفي عافيتها تفاؤل باستدامة تطور الصحافة الرياضية.
الصحف الرياضيه السودانيه الصادره اليوم
البروفسور عبد العظيم عثمان، أستاذ الجغرافيا بجامعة الخرطوم، والذي تقلد عددًا من المناصب القيادية بالجامعة، من رئاسة شعبة الجغرافيا، إلى عمادة شؤون الطلاب، عرف عنه أنه يحرص أسبوعيًا على اقتناء مجلة الرياضة التي صدرت لأول مرة خلال مطلع ستينات القرن المنصرم، وظل متمسكًا بها منذ أن كان تلميذًا في المتوسط لحين توقفها عن الصدور خلال سبعينات القرن المنصرم. يقول عثمان لـ "مجلة الصحافة" إن المجلة أسهمت في تشكيل معرفته الرياضية رغم عدم علاقته بالرياضة، مضيفًا أن المجلة لم تكن تكتفي بتناول الرياضة المحلية بل أنها فتحت السودانيين على كرة القدم العالمية. في أطروحته المقدمة لنيل درجة الدكتوراه في جامعة سنترال لانكشاير، تحت عنوان: "احتراف الصحافة الرياضية"، يقرر الباحث الإنجليزي استيفن تيت أن الرياضة والصحافة الرياضية الحديثتين نشأتا معًا. الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم. ويضيف أن الصحف أسهمت في "نمو الرياضة في نواحٍ كثيرة حيث قدمت دعاية مجانية، وصفت الأحداث، ونشرت النتائج وقدمت الجوائز وساعدت في تكوين الثقافات الرياضية". عطفًا على أطروحة تيت، فقد استند نجاح الصحافة الرياضية السودانية على عدة محاور؛ الأول أنها وخلافًا لنظيرتها السياسية تتمتع بحرياتٍ واسعةٍ لا تتاح للصحافة السياسية التي يخنقها وربما يصرعها الصراع السياسي.
الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم
ومع مطلع ستينيات القرن المنصرم صدرت مجلة الرياضة الأسبوعية التي ترأس تحريرها عمر عبد التام، وقد بلغ توزيعها 200 ألف نسخة، وكانت تُوزع في غالب المدن السودانية. إلا أن مسار النجاحات الرياضية لم يتواصل بسبب بعض القرارات التعسفية، ففي عام 1976 صدر قرار سياسي بحل الأندية الرياضية وكافة المؤسسات ذات العلاقة، ورغم أن القرار أُلغي عام 1977، يجمع قطاع الرياضة بما في ذلك الصحافة الرياضية على أن ما حدث يمثل نكسةً امتدت تأثيراتها لأكثر من عقد. قائمة الصحف السودانية - المعرفة. موضوعية التفاؤل
في مطلع تسعينيات القرن المنصرم، مثل المكتبان المتجاوران في شقةٍ بالبناية العتيقة بقلب الخرطوم مقرًا لأكثر من أربع صحفٍ رياضيةٍ، ولعددٍ من أبرز الصحفيين الرياضيين من مدراء تلك الصحف. كان المكتب الواحد يستضيف أكثر من رئيس تحريرٍ وغيرهم من الصحفيين والمخرجين، يتقاسمون فيه كل شيء، من المقاعد إلى أدوات التصميم التقليدي. ومع حلول الألفية الجديدة، أصبحت كل تلك الصحف تمتلك مقرها المستقل المتكامل الذي يتيح متسعًا لهيكلها وأجهزة تصميمها الرقمية الأحدث، وحاجتها من الصحفيين المتخصصين. إن مبعث التفاؤل الموضوعي بمستقبل الصحافة الرياضية، حتى عبر نسختها الورقية ينبع من الطلب عليها في ظل قصور شبكة الإنترنت عن تغطية مناطق واسعة في السودان، وحتى بالنسبة لقاطني المدن الذين تعجزهم التكلفة الباهظة للخدمة.
الصحف الرياضيه السودانيه اليوميه
وقد ارتبطت نجاحات كليهما بما تحقق من إنجازات للبيسبول الأمريكي، ولكرة القدم البريطانية. وتمثل صحيفة نيويورك هيرالد، التي نشرها جيمس جوردون بينيت، وورثتها حاليًا هيرالد تربيون، واحدة من أولى الصحف التي بدأت في عرض التغطية الرياضية، ثم تبعتها لاحقًا المجلات والصحف المتخصصة. علاقة جدلية
لا تُذكر نجاحات الرياضة السودانية وما تبعها من تطورٍ في الإعلام الرياضي بمعزلٍ عن دور الدكتور عبد الحليم محمد، أول رئيسٍ لاتحاد كرة القدم السوداني منذ عام 1936، وهو حامل عضوية اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم. ففي عام 1955 وفي أول منافسة خارجية له، فاز منتخب السودان لكرة القدم على نظيره الأثيوبي بخمسة أهدافٍ دون مقابل. في العام 1957 استضافت العاصمة السودانية الخرطوم، أول بطولةٍ للاتحاد الأفريقي، وحل الفريق السوداني ثانيًا، وفي عام 1963 حل المنتخب وصيفًا، وبحلول العام 1970 حقق منتخب السودان كأس أفريقيا. بالتوازي مع تلك التطورات، ظل الإعلام الرياضي يشتد عوده بالتركيز على كرة القدم. وفي ذات الوقت، أتاح بروز نجومٍ مثل الملاكم محمد علي كلاي حيزًا لا بأس به للألعاب الرياضية الأخرى. الصحف الرياضيه السودانيه اليوميه. وهكذا نمت الممارسات الصحفية المتعلقة بالصحافة الرياضية، وظهر صحفيون من مثل عمر عبد التام وحسن عز الدين وحسن مختار وأحمد محمد الحسن وغيرهم من الآباء المؤسسين للصحافة الرياضية.
بالفعل هو صحفى شاطر ويجيد استخدام ادوات الصحافة بمهارة.. والا فقل لى.. هل استطاع الصلوى اللعب مع الهلال ؟ وهل واصل غابيتو لولا توسط اتحادنا الهمام لدى الكاف ؟؟ لا تبخســـوا الناس أشياءهم!!!! رجاء.. لا تخلطوا الزيت بالماااء...