و مساحة هذه الشقة 55 متر مربع لقضاء وقتا رائعا. يمكنك إرسال Whatsapp (+966 59409 5099) للحجز من هذا الفندق.
فنادق الخبر بوكينج المدينة
Due to the current situation related to the coronavirus, we understand you may need to change your travel plans. To get the latest info, contact the property you booked to check if they can accommodate you. You can also visit our Help Center for support with making changes to your booking. Due to the current circumstances, it may take us longer than usual to respond to any questions you send us. Thanks for your patience. تنظيف يومي
غسيل ملابس
خدمة كي الملابس
التنظيف الجاف
مرافق للمعاقين
منطقة مخصصة للتدخين
تكييف
غرف عائلية
قيّم النزلاء هذا الفندق بـ 0 للخدمة
عن سيتي سويتس
تقع سيتي سويتس في شارع الامير ماجد حي الخبر الجنوبية، الخبر. ويبعد حوالي 2 كم من كورنيش الخبر و 3. 8 كم من مركز الراشد للتسوق. وبموقعها الفريد، الوحدات السكنية المفروشة تملك تصميم رائع وأثاث مريح. تمتع باكتشاف مدينة الخبر عن طريق زيارة المعالم الهامة مثل: مستشفى السلامة ، مكتب جوازات الخبر، حياة مول, غرفة الخبر التجارية, الخبر بلازا. بوكينج حجز فنادق الخبر. يوجد واي فاي ومواقف خاصة للسيارات لتستمع بإقامة مريحة. اقرأ المزيد
الاطار (ثيم): العائلة
بحث
تاريخ المغادرة
احجز غرفة في سيتي سويتس
شقة من غرفتي نوم
نوع السرير: 5 سرير مزدوج
خزانة
طاولة الكي
مكواة
اسرة طويلة جدا (اطول من 2 متر)
مدخل خاص
اريكة (صوفا)
منطقة جلوس
بلاط \ رخام
غسالة ملابس
دورة مياه
حوض استحمام او شاور
شبشب
مرحاض اضافي
تلفزيون شاشة مسطحة
القنوات الفضائية
هاتف
موقد علوي
طاولة الطعام
ثلاجة
ميكروويف
كتان
المناشف... اظهر المزيد
إظهار أقل
تحتوي الشقة على غرفتين نوم تحتوي غرفة النوم الأولى على 2 سرير فردي، غرفة النوم الثانية تحتوي على سرير كبير مزدوج ، مطبخ ومنطقة لتناول الطعام، طاولة الطعام، ودورة مياه خاصة.
حجز فندق الخبر بلازا - المنامة - YouTube
زامر الحي لا يطرب هو أحد الأمثال العربية القديمة التي انتشرت في منطقة الخليج ، وهي تعني أن مطرب الحارة لا يطرب ساكنيها وذلك لكثرة عزفه ، الذي تتعود عليه الآذان فيصبح حينها بلا قيمة لديهم لأنه لا يقدم جديد ، ويضرب هذا المثل حينما يلقى المرء من جماعته تجهمًا ونكرانًا ، ويشعر معهم بتدني القيمة وانعدام الوجود. جريدة الرياض | «زامر الحي لا يُطرب»... و»ابن الوز غير عوام» !!. قصة المثل:
يحكى أن زمارًا نبغ في العزف على مزماره فكان كل ليلة قبل مغيب الشمس ، يخرج ألته ويؤنس وحدته وهو يرعى قطيعه من الغنم ، فكان الشاب يشدو بأجمل الألحان التي تنقلها الرياح لأهل قريته ، فيستمعون لمطلعها ثم ينشغلون بأعمالهم رغم عذوبة ألحانه ، وكان إن مر بينهم لا يعيرونه اهتماما ولا يشعرونه بحلاوة ما يصنع. ظل الشاب على حاله يعزف كل يومٍ دون أن يسمع كلمة تحفيز واحدة ، حتى مر عليه واحدًا من الرحالة في يومٍ من الأيام فاستوقفته ألحانه ، وطلب منه أن يرافقه في مقابل أن يمنحه كل شهر ألف درهم ، فوافق الشاب على عرض الرجل الرحالة وسافر معه إلى قرية ليست ببعيدة ، وهناك أعلنوا عن حفلة كبيرة عزف بها الشاب أعذب الألحان ، ونال رضا وتصفيق الجمهور. وهكذا حفلة تلو الأخرى ذاع صيت الفتى واشتهر في كل القرى المجاورة ، ولما اغتنى الزمار واشتهر تمنى أن يعود إلى قريته ، وطلب من الرحالة أن يذهب معه هناك ويقوما معًا بعمل حفلة كتلك الحفلات التي أقاموها في القرى المجاورة ، ولكن نصحه الرحالة بعدم الذهاب لأن قريته لا فن فيها ولا مال.
جريدة الرياض | «زامر الحي لا يُطرب»... و»ابن الوز غير عوام» !!
جاء سلمان ليقود مرحلة التغيير نحو الأفضل. جاء سلمان، وجاء برجال في القيادات من وزراء وغيرهم وهو يرى فيهم القدرة والكفاءة على قيادة دفة سفينة التطوير والتغيير. تغيرت الوجوه في بعض الوزارات الخدمية التي لها التصاق كبير بحياة المواطن وجاء مع هذه القرارات التاريخية ما يرسم الابتسامة على محيا المواطن موظفاً كان أو متقاعداً، أو مستحقاً للضمان، أو سجيناً، أو منتظراً توفير سكن ملائم له ولأفراد أسرته... إلى غير ذلك. شكراً لقائدنا من الأعماق وهي عبارات رددتها ملايين الأفواه من مواطني هذه البلاد والمقيمين فيها. لا تزال لدينا صورة سلبية منطبعة في أذهان الكثيرين ومن بينهم بعض الكتاب وقادة الفكر، بأن الإذاعة والتلفزيون لا يقدمان شيئاً، وأنهما نمطيان من الطراز القديم، ومتأخران كثيراً عن الركب، ومن هنا يحرصون على اقتناص كل زلة، ولو كانت صغيرة، وتكبيرها ونشرها في كل الوسائل، وإن قدمت الإذاعة أو التلفزيون ما يستحق الشكر فالرضا غير وارد بدرجة كبيرة، وإن كان يفوق ما يقدمه الآخرون لأن (زامر الحي لا يطرب)
الإعلام، كما ذكرت يحظى باهتمام كبير من القيادة، وتولي زمام أموره معالي الدكتور عادل الطريفي، وهو ليس علينا بغريب.
نشر في: 18/11/2021 - 21:47 تم التحديث في: 19/11/2021 - 14:56 علي العزابي
يبدو أن الخاسر الوحيد في دورينا المحلي ككل عام هو المدرب الوطني أياً كان اسمه وسمعته وشهرته، فهي لن تشفع له أمام تعطش أنديتنا لغض الطرف عنه، وعدم التفكير فيه ألبتة لقيادة فرقها المحلية، وإن استقدمته وتعاقدت معه لفترة وجيزة ما تلبث تستغني عنه في أقرب فرصة تواتيها، وكأنها تتحين الفرصة والوقت للإيقاع به والتفكير في غيره، وقد تخلق الأعذار والمبررات الواهية لاتخاذ قرارها ضده، وقد عزمت على تنفيذه وفي العادة لم يكن مقبولاً أو مقنعاً في نظر العارفين ببواطن وشئون الكرة!. ذات الأندية التي تُعجّل برحيل المحلي والاستغناء عنه تُسرع الخطى حثيثة مهرولة باتجاه مدربي الجوار التونسي، وكأنهم البلسم الشافي والعلاج الناجع الذي لاغنى عنه. لحل مشاكلها ومختنقاتها الفنية. ولعل تعاقد ستة فرق من أصل عشرة ضمن فرق المجموعة الأولى مع مدربين تونسيين، ما يثير علامات الاستفهام والتعجب من جدوى التوقيع مع هؤلاء المدربين، وكان آخرهم التعاون الذي فض الشراكة مبكراً مع المدرب جلال الدامجة، مستعيناً بتونسي آخر لقيادته، وقبيل انطلاق الدوري في خطوة غير مدروسة وفي قت قصير جداً من عمر التحضيرات المعتادة لدوري الكرة.