والصلاة منشطة للجسم مذهبة للخمول خاصة إذا كان المصلي كثير النوافل وكثير المشي إلى المساجد. فوائد الصلاة النفسية والجسدية للإنسان - مقال. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلاَثَ عُقَدٍ ، يَضْرِبُ على كُلَّ عُقْدَةٍ: عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ. فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ ، فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ ، وَإِلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلاَنَ) رواه البخاري ( 1142) ، ومسلم ( 776). ومن ذلك أيضا: الفوائد الاجتماعية:
فللصلاة فائدة هامة وعظيمة للمجتمع المسلم وذلك من خلال الصلاة جماعة في المساجد ، والتعارف والتقارب بين الناس في مثل تلك الأماكن الفاضلة ، وتوحد القلوب على العبادة ، واستقامتها في صف واحد ، من غير تفريق بين كبير ولا صغير ، ولا غني ولا فقير. ثم في طي ذلك من الحكم ، ومنافع العبد ومصالحه ، في دينه ودنياه ، ما لا يبلغ قدره إلا الحكيم الخبير: (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) الملك/14.
- فوائد الصلاة النفسية و الصحية – أبلة ظاظا
- فوائد الصلاة النفسية والجسدية للإنسان - مقال
- فوائد الصلاة النفسية - موقع مصادر
فوائد الصلاة النفسية و الصحية – أبلة ظاظا
↑ رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم: 2/29، إسناده صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن معاذ بن جبل، الصفحة أو الرقم: 2616، صحيح. ↑ سورة مريم، آية: 59. ↑ سورة المدثر، آية: 42-43.
فوائد الصلاة النفسية والجسدية للإنسان - مقال
والحلّ هنا يتلخّص في كلمة واحدة: الخشوع! فلو أنّ كلّ واحد منّا مارس « رياضة الخشوع » كلّ يوم لمدة نصف ساعة فقط، لتغيّر الكثير من الأشياء في حياته، ليصبح أكثر استطاعة على مواجهة المصاعب، وأكثر تحمّلًا لأعباء الحياة، وأكثر قدرة على اتخاذ القرارات السليمة. الصلاة والاسترخاء:
يقول الدكتور حسام الراوي: «وما أسلوب الاسترخاء الذي يصفه الأطباء اليوم علاجًا لحالات التوتر العصبي سوى نمط متواضع من أنماط الراحة عمومًا، ولن يحقق للإنسان ما يمكن أن تحققه الصلاة. وتعتبر مناجاة العبد لخالقه أرقى مراتب الاسترخاء، فإذا ما واظب المرء على استجماع فكره أثناء الصلاة واكتمل خشوعه يكون قد أطفأ شعلة التوتر والقلق المتأجّجة في كيانه». فإنّ حالة الهدوء والاسترخاء النفسي التي تُحدثها الصلاة تستمرّ عادة فترة ما بعد الانتهاء من الصلاة. فوائد الصلاة النفسية و الصحية – أبلة ظاظا. وقد يستعيد الإنسان في ذهنه وهو في هذه الحالة من الاسترخاء والهدوء النفسي بعض الأمور أو المواقف المثيرة للقلق. وتكرار تعرّض الفرد لهذه الأمور أو المواقف المثيرة للقلق أو تَذكّره لها أثناء وجود هذه الحالة من الاسترخاء والهدوء النفسي عقب الصلوات إنّما يؤدّي إلى «الانطفاء» التدريجي لها، وإلى ارتباط هذه الأمور أو المواقف المثيرة للقلق بحالة الاسترخاء والهدوء النفسي، وبذلك يتخلّص الفرد من القلق الذي كانت تثيره هذه الأمور والمواقف.
فوائد الصلاة النفسية - موقع مصادر
(2) الصفحة الرسمية لشبكة الأبحاث العربية قالو:
أشعر براحة نفسيه كبيره جدا عند الصلاة. عندما اكون متعبا من العمل واقم للصلاة ،يزول هذا التعب ويرجع جسدى نشيطا. عندما أكون فى حالة أكتئاب ما بسبب مشكة او شئ فأقم للصلاة فأشعر بأنشقاق شي فى صدى تخرج منه همومى ،وعند الأنتهاء من الصلاة اشعر بالحيويه. اشعر بالأمان عند الصلاة. تفسير هذه الراحة
عندما يكون ملزما عليك فعل شئ ما ولم تفعلة يفرز المخ هرمون يسمى هرمون الأدرينالين الذى يسبب الخوف والتوتر كما يتم سحب كمية من الدماء من مناطق معينة في المخ والأعضاء الداخلية لكي يتم ضخها في العضلات. فوائد الصلاة النفسية - موقع مصادر. فهذا الأمر يكون مع الصلاة ، حيث أنك كمسلم ملزم بالصلاة لأانها واجبه عليك ،وعدم أدائها يجعلك تشعر بالخوف وتفكر فى تأثير تركها وذالك قد يكون بفعل العقل أو الروح مما يسبب الأكتئاب والتحير. فتأتى الصلاة لمحو هذه الأثار من عليك وتجعلك تشعر بالراحة والطمأنينة. كما ان السجود واركوع كما ذكرنا يعمل على وصول الدم الى المخ لسد النقصان الذى تسببه هرمون الأدرينالين. يقول الله عزوجل فى كتابه الكريم:" الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ".
تعظيم قدر الصلاة
– للصلاة في الإسلام شأنٌ عظيمٌ، ومكانةٌ رفيعةٌ، عظّمها الله -تعالى- أيّما تعظيم؛ فقد عرج بنبيه -صلّى الله عليه وسلّم- إلى السماوات العُلا، ففرضها عليه وعلى أُمته من فوق سبع سماوات، دلالةً على فرضيتها، وتأكيدًا لأهميتها وتمييزًا لها عن باقي العبادات؛ فهي عمود الدين، والركن الثابت فيه، والصلة بين العبد وربه، وآخر ما وصّى به النبي -صلّى الله عليه وسلّم- صحابته وأُمته من بعده. – والصلاة عبادةٌ لا تسقط عن العبد مهما كانت أعذاره؛ فهو مطالبٌ بها مهما كانت ظروفه؛ يؤديها بحسب طاقته، كما أمر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- الآباء بأن يأمروا بها أبناءهم في سن السبع سنواتٍ، وهي شريعة الأنبياء والرسل -عليهم الصلاة والسلام-، التي أوحى بها الله -تعالى- إليهم؛ فقد دعا نبي الله وخليله إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- ربه -تعالى- بإقامتها لنفسه وذريته، فقال: «رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِيۚ». – وتعد أول ما يُحاسب عليه العبد من الأعمال يوم القيامة، وقد توعّد الله -تعالى- من تهاون في إقامتها وتكاسل عن أدائها أشدّ العذاب، وفيها راحةٌ للنفس، وطمأنينةٌ للقلب، والصلاة قرّة عينٍ للنبي -صلّى الله عليه وسلّم-، وللمؤمنين، وهي سببٌ في جلب الرزق، وحصول النصر والتمكين، ولها فوائدٌ كثيرةٌ تعود على صاحبها.