4-اللبس في اليمين مذهب الرافضة والمستحب مخالفة أهل البدع. Punk و إذا لبسه فى الأذن اليمنى فهو يعلن لنا بكل فخر عن أنه شاذ gay و إذا إرتدى حلقا فى كلا من أذنيه فهو رجل ملتى سيستم. أي بمعنى الشيء الذي يلبس. فإذا لبسه رجل فى الأذن اليسرى فهو واد. اللبس اليمني للرجال – محتوى عربي. اللباس التقليدي التونسي العصري للرجال. تعد الملابس التقليدية جزءا مهما من تاريخ وهوية المنطقة فبعض المناطق تعتبر الزي الوطني زيا غير رسمي يرتدونه فقط في المناسبات الاحتفالية أما في مجتمعات أخرى فالملابس التقليدية هي إلزامية للرجال والنساءسوف. يرى البعض أنها تعود إلى أن ملابس النساء من الضروري أن تكون مثيرة و تحتوي غالبا على الكثير من الطبقات و لتسهيل الارتداء و الخلع يفضل عمل الأزرار ناحية الشمال و بالنسبة للرجال كانت توضع في الناحية اليمنى. اللباس التقليدي التونسي أو اللبس العربي كما هو شائع بتونس.
- الأزياء الخارجية للرجال والنساء في العصر الروماني – e3arabi – إي عربي
- الزي اليمني القديم | عرب نت 5
- الزي الشعبي اليمني ، دليل تراث وحضارة أمة - الشيخ الروحاني مهيب ابوسعود
- اللبس اليمني للرجال – محتوى عربي
الأزياء الخارجية للرجال والنساء في العصر الروماني – E3Arabi – إي عربي
الزي الشعبي اليمني جزء لا يتجزأ من الأزياء الشعبية التي تدل على الموروث الحضاري لأي بلد من البلدان. لا شك
بأن الزي الشعبي هو جزء من حضارة اي دولة و عنصر لا يمكن اهماله منها. الزي الشعبي اليمني ، دليل تراث وحضارة أمة - الشيخ الروحاني مهيب ابوسعود. إن الأزياء الشعبية ليست مجرد موضة قديمة بل هو هوية متكاملة و حجر اساس للموضة في اي بلد فمن لا ماضي
له لا مستقبل له كذلك ، ومن هذا المنطلق نجد الكثيرين اليوم يقومون بتصميم الازياء الشعبية ببعض اللمسات
العصرية و الحديثة و تلقى رواج كبير جدا ،
سنتحدث في هذا المقال عن الزي الشعبي اليمني و ما مر به تطورات ، و الذي كان ابرز ما يميزه هو مناسبته
و انسجامه مع الاتجاه الفكري و العقائدي ان ذاك فكانت الملابس تتميز بالأناقة و الحشمة و مناسبتها لطبيعة
المجتمع المحافظ. تطورات الزي الشعبي اليمني
عندما نتحدث عن الازياء اليمنية التراثية فتحن نحكي قصص الاجداد و تراثهم فمثلا كانوا يقومون بتطريز ثوب الفتاة
بالصدف لحمايتها من الحسد و العين و كانت الفتيات ايضا يرتدين غطاء رأس يسمى القرقوش طوال فترة ما قبل
الزواج و هو ما يميز المرأة المتزوجة من غيرها.
الزي اليمني القديم | عرب نت 5
وكان زي البنولية يلبس عن طريق فتحة الرقبة ونستطيع إغلاقها من الأمام ويستعمل معها مشبك خاص بها وتصنع من الألوان الفاتحة ويوجد أيضاً رداء الكورة والذي يعتبر هذا الزي عباءة تصل إلى ما تحت الردفين بمقدار 6 سم وأحياناً تكون حافتها مستديرة وتثبت على الكتف من الجهة اليمنى بمشبك أو تصنع من الأقمشة الصوفية الرقيقة ذات لون بنفسجي أو قرمزي، كما ارتدوا الرجال زي الطوجة الخارجي الذي هو عبارة عن قطاع من الدائرة ويبلغ طول الجزء المستقيم منها 16 سم من العرض و 6 سم إلى نهاية القدم. كما يستعمل زي الطوجة كعملية تزيين باستعمال الأشرطة الخاصة بها فقط وتلف حول وسط الجسم والتي لها استعمالات متعددة ومنها ما يكون على شكل كفة ويعتبر هذا الشكل زي خاص بالملوك ولبسها الشباب أيضاً والتي تصنع من الصوف وتحلى بشريط بنفسجي جميل جداً، كما يوجد زي طوجة الطلاب التي كان يزيلون لونها حتى تصبح بيضاء بشكل كامل وطوجة الرجولة ارتدائها الرجال العاديون من الناس والتي صنعت من الصوف بلونها الطبيعي ولا تزين بشرائط وانما يجب تركها كما هي. ويوجد زي الطوجة المنقوشة الذي كان خاص بالكهنة واستعملها بعدها الرومان والتي كان لها كتار مشغول خاص بها والتي صنعت من الصوف ذي اللون البنفسجي وفي بعض الأحيان كانت تصنع من الحرير الناعم جداً وزي الكهنة كان عريض جداً، حيث بلغ طوله 4 متر وكان يختلف باختلاف الألوان حسب مكانه الشخص وتحلى بكتار بنفسجي وهي على نوعين الطوجة المخططة باللونين الأبيض والأحمر وارتداها الملوك والطوجة المخططة باللون البنفسجي والقرمزي وارتداها رجال الدين في المناسبات الخاصة بهم.
الزي الشعبي اليمني ، دليل تراث وحضارة أمة - الشيخ الروحاني مهيب ابوسعود
اللباس الحضرمي
لا شك بان هذا الاسم يوحي لك بأنه مستوحى من حضرموت و هو كذلك كانت تلبسه النساء في مختلف
المناسبات و الاعمار مع حزام يوضع على الخصر يسمى ايضا بالحزام الحضرمي ،و كحلية كان الخلخال الذي
يوضع في القدم هو الاكثر انتشارا في اليمن ان ذاك. ازياء خاصة بالزفاف في الزي الشعبي اليمني
كان الفستان الابيض هو الزي الشعبي في اليمن منذ القدم ، و كانت العروس ترتديه ليومين متتاليين ، و كانت
ترتدي معه ايضا تاج على رأسها باللون الابيض ايضا ، و بعد الزواج بثلاث ايام يقيم اهل الزوج حفل بسيط بمثابة
ترحيب بها يسمونه الشكمات ، و ترتدي في العروس فستان مطرز خاص يسمى الزنة ، و على رأسها ترتدي
القنبع و هو غطاء على شكل مخروط يشبه الطرحة الى حد كبير. اما العريس فهو ايضا يرتدي زيا خاصا به مكون
من ثوب و كوت و جنبية و شال و سيف ، و كان السيف مهم كأهمية العرس بالنسبة للعريس، و كان يحمله و يرقص
به طوال الحفل. الحلي و الزينة
كانت بعض النساء في اليمن يستوحين زينتهن من الطبيعة ، و من هنا ظهر ما يسمى بالمشقر و هي باقة من زهور
متنوعة مثل الريحان و الكاذي و امور اخرى زكية الرائحة تضعها المرأة فوق اذنها و حتى مقدمة وجهها و تشدها بحجابها
مما يعطيها مظهر شديد الجاذبية و الجمال ، و في حال كانت السيدة ميسورة الحال فإنها تضيف الفضة الى المشقر
الخاص بها ، و كانت الفضة واسعة الانتشار في اليمن ان ذاك.
اللبس اليمني للرجال – محتوى عربي
لا شك بأن جميع الملابس المذكورة ليست فقط مجرد قطع من القماش بل هي موروث حضاري كبير بجب ان يعرفه
الاجيال و يرتدوه بين الحين و الاخر ، و كما هو الحال في معظم الدول فان في اليمن الكثير من الاسواق الشعبية
التي تبيع هذه الملابس بجودة كبيرة و اسعار بمتناول الايدي. للمزيد من المقالات عن الأزياء الشعبية اقرأ مقالة بعنوان: الزي الفلكلوري العراقي من الأزياء الشعبية والتراثية
الأزياء الخارجية للنساء: ارتدت النساء القميص الذي كان يلبس فوق القطعة الأخرى ويغطي الأرداف وجزء آخر يغطي الصدر بشكل كامل وكانت ترتدي ثوب يشبه الثوب الأيوني الإغريقي الذي صنع من الصوف الطويل ويغطي القدم والأكمام الطويلة وتثبت في حافته العليا على مسافات متباعدة عن بعضها البعض، كما كانت تثبت بواسطة دبابيس على طول الذراع ويلف حوله حزام مرصع بالجواهر والأحجار الكريمة وهذه الأحجام كان لها مكان مميز وخاص بها عند إضافتها على الثوب مع ضرورة وضعها بطريقة متقنة دون الحاجة إلى تغيير أو تعديل مكانها. كما ارتدت ثوب الدالماشية الذي يشبه ثوب الرجال بشكل كبير وكان يلبس فوق البت وتكون أكمامه قصيرة جداً وضيقة ولا يلبس معه حزام وكانت تزين الأكمام الواسعة بأشرطة خاصة بالثوب نفسه وكانت تزين الأشرطة الأمامية عن طريق إضافة الإبر عليها، حيث نعمل من خلال الإبرة أشكال متعددة وجديدة وهذه الطريقة تزيد من جمالية الثوب نفسه. وارتدت أيضاً العباءة المشملة التي تشبه العباءة الإغريقية بشكل كبير وتلف بنفس الطريقة وكانت تثبت على الصدر من الجهة الموجودة في اليسار وتصنع من الصوف الطبيعي وارتدت العباءة المستديرة التي كانت يغطى بها الرأس ونوعها كان القلنسوة واستعملها الرجال والسيدات في حالة السفر المستعجلة؛ وذلك لأن طريقة ارتدائها كانت سهلة جداً.