للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على الرقم المجاني8007777777. Continue Reading
عطور طيف الإمارات العربيّة
- فيما يتعلق بالطلاب من ذوي اضطراب طيف التوحد أوصى الملتقى بتسهيل قبولهم في الجامعات السعودية لمن أكمل تعليمه الثانوي ويرغب في مواصلة تعليمه الجامعي مع وضع أنظمة تتناسب مع طبيعة احتياجاته،
- توقيع مذكرات تفاهم وتعاون بين الجامعات السعودية والمراكز المتخصصة لذوي اضطراب طيف التوحد ليكون التدريب الميداني لطلاب الجامعات في تلك المراكز. - مع تأكيد المشاركة الصادقة من المراكز المتخصصة في رسم السياسات واتخاذ القرارات وصياغة الأهداف وبناء البرامج والخطط، والتقييم لكل جوانب الدعم لهذه الفئة. عطور طيف الإمارات العربيّة المتّحدة. - عمل دراسات ميدانية لمعرفة مدى رضى المستفيدين من الخدمات التي تقدمها الوزارات والمراكز والجمعيات. - توحيد الجهود بين القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية لتفعيل المشروع الوطني للتوحد. تابعي المزيد: الملك سلمان يصدق على السياسة الوطنية للمسح الوطني لاضطراب طيف التوحد
3 جلسات رئيسة
وقد انتظمت فعاليات الملتقى ووقائعه في إطار 3 جلسات رئيسة إضافة إلى 11 ورشة عمل، قدم فيها المشاركون دراسات وأوراق عمل حول الجوانب المختلفة لخدمات شباب ذوي اضطراب طيف التوحد، ودور المؤسسات الحكومية والأهلية والجمعيات ذات الصلة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر تويتر " سيدتي ".
وقال الزيودي إن البلدين الصديقين قطعا أشواطاً كبيرة في تطوير شراكتهما الاقتصادية لتصل إلى مستواها الاستراتيجي الذي نشهده اليوم، فاليابان هي الشريك الثامن في قائمة أكبر الشركاء التجاريين لدولة الإمارات على مستوى العالم، وفي المرتبة الرابعة بين دول آسيا غير العربية، وفي المقابل، تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري عربي لليابان وتستحوذ على 36% من تجارتها الإجمالية مع الدول العربية. عطور طيف الإمارات. وسجلت التجارة البينية غير النفطية بين البلدين نحو 47 مليار درهم بنهاية عام 2021، بنمو يزيد على 17. 4% مقارنة بعام 2020. وأضاف: "نحن حريصون على ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة رئيسية للتجارة اليابانية المتجهة إلى المنطقة والبوابة الحيوية لعبورها نحو أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا، وسنعمل مع مجتمع الأعمال الياباني لتحقيق هذه الرؤية المشتركة، وسنواصل العمل لتطوير الشراكات في قطاعات مهمة لكلا البلدين باعتبارها توجهات اقتصادية مستقبلية، كالذكاء الاصطناعي وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والنقل الذكي والفضاء والطاقة المتجددة والرعاية الصحية والسياحة". وعرض الزيودي نبذة عن النموذج الاقتصادي الجديد الذي تتبناه دولة الإمارات للخمسين عاماً المقبلة والقائم على المرونة والاستدامة والإنتاجية العالية وتوسيع الشراكة الاستراتيجية مع أسواق عالمية ذات أهمية استراتيجية.