عالم آثار يقوده شغفه إلى التنقيب عن الظواهر الخارقة للطبيعة، تنقلب حياته رأسًا على عقب حين تبتلعه دوامة من الاحداث وينتهي به المطاف صحافيًا في مجلة شهرية مغمورة غارقًا في حياة رتيبة لا تعرف الإثارة... لكن ذلك كان بمثابة السكون الذي يسبق العاصفة والتي هبّت من بلدة "جينيانج" حيث ذهب لزيارة زوجته السابقة وبالتحديد حين راح يبحث عن ثمثال بوذا الممسوس بالأرواح الشريرة. لتندلع بعدها سلسلة من الظواهر المخيفة والغريبة للبلدة ولأهلها بصورة لا تصدق وتنطلق على إثرها رحلته برفقة زوجته السابقة ومجموعة من الأشخاص للبحث عن إجابات وراء تلك الظواهر التي تخلع القلوب. مسلسل رشاش حلقة 3.5. يبث حاليا
الصفحة 1 من 33 1 2 3 4 5 6
المفضلة
سجل المشاهدات
مشاهدة لاحقا
قمت بمشاهدتها
والحصول على المزيد من الميزات.
- مسلسل رشاش حلقة 3.6
- مسلسل رشاش حلقة 3.3
مسلسل رشاش حلقة 3.6
س3: هل هناك نية لإعادة كتابة المسلسل مجددا وعرضه على احدى القنوات الفضائية لتتولى انتاجه واخراجه مستقبلا ؟
لا أظن ذلك للأسف، فكم من خط أحمر وأصفر عليك أن تجتاز لتصل الى الأخضر. ثم أن غالبية القنوات مملوكة للمستفيدين من الفساد الذي يفضحه المسلسل. أخطط الآن لرواية جديدة تفضح الفساد برؤية مختلفة، وأظن أنها ستكون شيئا مختلفا.
مسلسل رشاش حلقة 3.3
وأشكرك على هذه الفرصة التي اتحتها لي للقاء بقرائي الأعزاء.
وهذا أقدم مصدر لتدخين الحشيشة عثرت عليه حتى الآن، ولم أجد سببا لتسمية هذه الجماعة بهذا الإسم غير هذا السبب. فواجع في رحاب وطن … لــ الكاتب / احمد الحاج. س5: من المفقودات كذلك اضافة الى ما ذكر انفا العشرات من القصائد والقصص القصيرة والمقالات المنشورة وغير المنشورة في العديد من الصحف والمجلات والمواقع ، حبذا لو أوجزت لنا أحب تلكم القصائد والقصص القصيرة والمقالات الى قلبك وماذا كان تعالج؟
قصيدة "صوت جدتي" وقد عثرت عليها حيث أن أحد المواقع نقلها من صحيفة كنت قد نشرتها فيها، تتناول مسألة الهجرة. ومقالة كتبتها وأنا أبكي، عن الطفلة الشهيدة عبير الجنابي، التي اغتصبها جنود الاحتلال الاميركي وأحرقوها في مدينة المحمودية هي وعائلتها، وقصة قصيرة احرى عن أطفال "مدرسة بلاط الشهداء "اثناء الحرب العراقية الايرانية. س6: انت مؤلف رواية " غلمان الكرات الطائشة " وهي رواية حظيت بالكثير من المتابعة والاعجاب مذ صدورها ، نود من جنابك أن تعطينا ملخصا عن محور الرواية ومضمونها. عندما كنا نلعب كرة القدم في الزقاق ونحن صغار كان هناك غلام يجلس خلف الهدف مهمته جلب الكرات الطائشة خارج الملعب، وحراسة نعالنا وملابسنا، اذا فزنا نحتفل فيرقص للترفيه عنا، واذا خسرنا اصبح (مكفخة) لنا لأننا خسرنا بسبب طلعته المشؤومة، واذا عشقنا جعلناه مرسالاً لرسائل الغرام، لا يجيد عملا غير ذلك.