ولمتابعى نشاط قصور وبيوت الثقافة فى الأقاليم، توفر لهم المجلة شهريًا، برنامج الفعاليات فى عدد من المواقع فى مختلف أنحاء المحروسة. وقد احتوى العدد على مجموعة من المقالات الثابتة؛ فكتب: طارق الطاهر رئيس التحرير مقالاً بعنوان "لماذا عدت"، الناقد محمد عبد الباسط عيد "لمن يكتب الكاتب؟"، الشاعرة والأكاديمية فاطمة قنديل "الأستاذ: درس البدايات"، الروائي سمير الفيل "صبري موسى.. سابق عصره"، الشاعر عبيد عباس "تريزا والمتنبي"، الشاعر والروائي علاء خالد "صلاح عيسى"، وكتبت الناقدة السينمائية ناهد صلاح "عبد الحليم.. وهج حسين كامل للبيع. له في السينما حياة أخرى". وقد حاورت الناقدة التشكيلية منى عبد الكريم الفنان السوري منير الشعراني الذي قال: إن روح العبارة تحدد الخط الذي أستخدمه، تبعه تحقيق إيمان السباعي عن الفائزين في مسابقة "الثقافة الجماهيرية. أما الإبداع فجاء متنوعًا بين الشعر والقصة، فكتب "بشير رفعت (شعر)، الغيبوبة اختراع معاصر/ لا تمطر ملحًا/ يحدث دائمًا، رغدة مصطفى (شعر) اختمار/ سينما من مقعدين، تيسير النجار (قصة) العودة إلى البيت، فاطمة وهيدي (قصة) تي تي المصرية، فكري داود (قصة) المريب، إسلام معتوق (شعر) جميل/ البنكنوت، مصطفى فهمي (شعر) حلم الفتى النغولي، أسامة لبيب (قصة) سجائر كوتاريللي، هبة السويسي (قصة) أغدًا ألقاك".
- وهج حسين كامل للبيع
وهج حسين كامل للبيع
تقدمت مجوعة التطبيق وطرقت جرس الدار وكانت بانتظار فتح الباب ولكن الذي حصل انفتحت عليهم نيران الرشاشات من حسين تام وأخوانه وسقط على الفور ثائر التكريتي أول القتلى وجرح آخر، فردت مجموعة التطبيق بصولة على الدار الا أنهم قابلوا مقاومة شديدة من حسين تام واخوانه المتحصنين داخل الدار ثم صولة أخرى وجوبهت بمقاومة كثيفة من حسين وأخوانه أدت إلى اغتال أحد الأطفال المارين في الشارع وجرح آخر حيث هلع أهالي الدور المجاورة على صوت البنادق تاركين دورهم واستمر الوضع هكذا حتى الساعة الثامنة صباحاً. وثائقي شهيد الغضب .. قصة هروب ومقتل حسين كامل المجيد صهر صدام حسين - YouTube. على اثر المقاومة الشديدة من قبل حسين تام استدعى علي حسن المجيد وروكان ارزوقي رعيل حرس جمهوري من سيارتين محملتين بقذائف نوع آر بي جيسبعة ثم بدا اطلاق القذائف على الدار وحتى القذيفة العاشرة شبت النيران في جميع مكان من الدار رغم وجود نساء واطفال في الدار. في الساعة التاسعة صباحا سكتت اصوات البنادق من الدار فاعتقد مقتل جميع من في الدار عندها تم استنادىء سيارات اطفاء لأطفاء النار واخراج الجثث. في الساعة 930 صباحا ولج رجال الاطفاء إلى الدار فكانت بندقية حسين تام بالمرصاد حيث اغتال أحد رجال الاطفاء وكان القتيل الثالث، أمر علي حسن المجيد باطلاق قذائق آر بي جيسبعة أخرى على الدار حتى وصلت إلى عدد 51 قذيفة والنيران تلتهم الدار ومن فيها.
[6]
نشاطها السياسي [ عدل]
لم تخض المعترك السياسي وظلت بعيدة عنه وتعدّ الوحيدة من عائلة الرئيس السابق صدام حسين التي تدخلت سياسياً بعد الغزو الأمريكي للعراق إثر اعتقال والدها، متأثرة كثيراً بشخصية صدام حسين وكانت تصلها رسائله من معتقله.