اللهم احشرنا في الجنان مع بنت الإيمان وأخت الحسنان وحبيبة أبا الفضل مقطوع الكفان.. اللهم بحق زينب الطاهرة خفف همومنا وارحم بحالنا يوم لا ينفع مال ولا بنون وبحق بكاء زينب على الأخوان ادخل العطف والحنان على قلوبنا يا رحيم يا رحمن. إنا توجهنا بكِ إلى الله يا فخر المخدرات وسيدة الصابرات ويا مثال الأخوات ويابنت الانجيل والتوراة ويا آية من الذاريات. علي جمعة: مخالفة الشرع بمسجد السيدة زينب ليس كفرًا والدعاء فيه مستجاب. اللهم بحق أخت الحسن والحسين سيدي شباب أهل الجنة لا تردنا خائبين ولا مخذولين واحشرنا في زمرة أبا الساجدين والعابدين والمؤمنين والصالحين وأثقل ميزاننا بالحسنات وامحي عنا السيئات واجعلنا من المحبين إلى أهل العباء وفي الجنة من المنادين بصوت رفيع:
لي خمسة أهل العبـاء اطفي به حـر الوبـاء
المصطفى والمرتضـى وفاطمة وابنيهما النجباء
والعقيلة زينبا
وصلَّ اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
- التوسل بالسيدة زينب الضاحي
التوسل بالسيدة زينب الضاحي
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
ساحة أهل البيت (عليهم السلام)
قسم فضائل وسيرة أهل البيت (عليهم السلام)
ولاية أهل البيت (عليهم السلام)
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن.
وأخواها الشقيقان: الإمام أبي محمد الحسن، والإمام أبي عبد الله الحسين رضي الله عنهم جميعًا". وقال جمعة "وُلدت بعد مولد سيدنا الحسين بسنتين، ويقال أن كلاهما ولد في شهر شعبان، أمَّا هي ففي السنة الخامسة أو السادسة للهجرة، فعاصرت إشراق النبوة عِدَّةَ سنوات، وسَمَّاهَا الرسول ﷺ «زينب»؛ إحياءً لذكرى ابنته (السيدة زينب) ومعنى زينب: الفتاة القوية المكتنزة الودودة العاقلة" حياة السيدة زينب وأضاف "اشتهرت السيدة زينب بجمال الخِلقة والخُلُقِ، اشتهارها بالإقدام والبلاغة، وبالكرم وحسن المَشُورَةِ، والعلاقة بالله، وكثيرًا ما كان يرجع إليها أبوها وإخوتها في الرأي، ويأخذون بمشورتها؛ لبُعْدِ نظرها وقوة إدراكها". وتابع سيرة السيدة زينب قائلًا: "تزوجت بابن عمها عبد الله بن جعفر (الطيَّار) بن أبي طالب، وكان عبد الله هذا فارسًا شهمًا نبيلًا كريمًا، اشتهر بأنه (قطب السخاء)، وهو أول طفل ولد أثناء الهجرة الأولى بأرض الحبشة، وهو يكبُر (زينب) بخمس سنوات؛ أي إنه عاصر إشراق النبوة عشر سنوات، ومنه أنجبت ذكورًا وإناثًا، ملئوا الدنيا نورًا وفضلًا، وهم: جعفر، وعلي، وعون الكبير، ثم أم كلثوم، وأم عبد الله، وإليهم ينسب الأشراف الزَّيَانِبَة، وبعض الأشراف الجعافرة".