وأن يكون الماء صافي لم يختلط به أي شيء من إضافات أخرى كالصابون أو الملح او أي مادة أخرى كالزيوت وغيرها. إلى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا وعرفنا أن الطهارة الواجبة لرفع الحدث الأصغر هي الوضوء، وقد شرحنا الفرق بين الحدث الأصغر والأكبر، وذلك لأن الطهارة من الحدث كبيرًا كان أو صغيرًا من أسس الوضوء، ولا يجوز مهما كان الصلاة بدون طهارة.
الطهارة الواجبة لرفع الحدث الأكبر هي - سحر الحروف
الطهارة الواجبة لرفع الحدث الأكبر هي
مرحب بكم اعزائنا الطلاب والطالبات من كل بلدان وبالأخص طلاب المملكة العربية السعودية أرحب بكم أجمل ترحيب عبر موقعنا الرائد موقع بحر الإجابات كما أود أن اشارككم حل هذا السؤال...
عزيزي الزائر اطرح سؤالك عبر التعليق وسوف يتم الاجابة علية في اسرع وقت يوجد لدينا كادر تدريسي لجميع الصفوف في المدارس السعودية
السؤل التالي يقول. الاجابة هي كالتالي..
التيمم
الوضوء
الغسل
الصلاة الواجبة
وقالت ميمونة { وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم وضوء الجنابة فأفرغ
على يديه فغسلهما مرتين أو ثلاثا ثم أفرغ بيمينه على شماله فغسل
مذاكيره ثم ضرب بيده الارض أو الحائط مرتين أو ثلاثا ثم تمضمض واستنشق
وغسل وجهه وذراعيه ثم أفاض على رأسه ثم غسل جسده فأتيته بالمنديل فلم
يردها وجعل ينفض الماء بيديه ثم تنحى فغسل} متفق عليه
ففي هذين الحديثين كثير من
الخصال المسماة.
فَإِنْ خَرَجَ بَعْدَ الغُسْلِ
فَهُوَ كَبَقِيَّةِ الْمَني، إذَا ظَهَرَ بَعْدَ الغُسْلِ، ينظر فإنْ ظَهَرَ قَبْلَ البَوْلِ وَجَبَ الغُسْلُ وإِنْ ظَهَرَ
بَعْدَهُ لَمْ يَجِبْ
وَالثَّانِي: تغييبُ الْحَشفَةِ في الفَرْجِ سَوَاء كَانَ قُبُلاً أَوْ
دُبُراً مِنْ كُلِّ حَيَوَانٍ نَاطِقٍ، أَوْ بَهِيْمٍ، وَسَوَاءٌ كَانَ
حَيّاً أَوْ مَيِّتاً. والثَّالِثُ: إسْلاَمُ الكَافِرِ، سَ وَاء كَانَ أصْلِيّاً،
أَوْ مُرْتَدّاً، سَوَاءٌ اغْتَسَلَ قَبْلَ إِسْلاَمِهِ، أَوْ لَمْ
يَغْتَسِلْ. ومن أهل العلم من قال
لا يَ جِبُ عَلَى مَنْ أَسْلَمَ الغُسْلُ،
وَلَكِنْ يُسْتَحَبُّ. وَالرَّابِعُ: الْمَوت. فَهَذِهِ الأربع يَشْتَرِكُ فِيْهَا الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ. وَتَخْتَصُّ النِّسَاءُ بِوُجُوبِ الغُسْلِ مِنَ الْحَيْضِ،
والنِّفَاسِ، والوِلادَةِ. صفة الغسل
وهو ضربان: كامل ومجزئ
غسل كامل
يأتي فيه بعشرة أشياء: النية والتسمية وغسل يديه ثلاثا وغسل ما به من
أذى والوضوء ويحثي على رأسه ثلاثا يروي بها أصول الشعر ويفيض الماء على
سائر جسده ثلاثا ويبدأ بشقه الايمن ويدلك بدنه بيديه وينتقل من موضع
غسله فيغسل قدميه
ويستحب أن يخلل أصول شعر رأسه ولحيته بماء قبل افاضته عليه، ووجه ذلك
ما روت عائشة قالت: { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من
الجنابة غسل يديه ثلاثا وتوضأ وضوءه للصلاة ثم يخلل شعره بيده حتى إذا
ظن انه قد أروى بشرته أفاض عليه الماء ثلاث مرات ثم غسل سائر جسده}
متفق عليه.