1987
بدأ التفكير في تصميم اللوحة الذكية في عام 1987 من قبل ديفيد مارتن ونانسي نولتون، في إحـدى الشركات الكبرى الرائدة في تكنولوجيا التعليم في كندا والولايات المتحدة الأميركية. وبدأت الأبحاث على جدوى اللـوحة الذكية تتواصل، ثم كان الإنتاج الفعلي لأول لوحة ذكية من قبل شركة سمارت في عام
MetaMoJi Note
هذا التطبيق حاز على عدة جوائز كأفضل تطبيق وهو عبارة عن منصة مذكرات ورسوم مع تسجيل شروحاتك صوتياً، كما أنها توفر ميزة إضافة ملفات ()
معلومات عن الكاتب Author: ابتهال العقيـّـل المؤسسة والمشرفة على موقع التعليم خارج الصندوق، مدربة معتمدة ومتخصصة في التعلم الالكتروني، شاركت في تحكيم العديد من المسابقات في نفس المجال، مهتمة بتقنيات التعليم، تسعى للمساهمة بنشر المعرفة وإثراء المحتوى العربي. مقالات اخرى للكاتب
ت + ت - الحجم الطبيعي
تبقى اللوحة التفاعلية واحدة من أحـدث الوسائـل التعليمية المستخدمة في تكنولوجيا التعليم. وهي نوع خاص من اللوحات أو السبورات البيضاء الحساسة التفاعلية التي يتم التعامل معها باللمـس، ويتم استخدامها لعرض ما على شاشة الكمبيوتر من تطبيقات متنوعة، وتستخدم في الفصل الدراسي، وفي الاجتماعات والمؤتمرات والندوات وورش العمـل،. وفي التواصل من خلال الإنترنت. وهـي تسمح للمستخدم بحفـظ وتخزيـن، وطباعـة أو إرسال ما تم شرحه للآخريـن عن طريق البريد الإلكتروني، في حال عدم تمكنهم من الحضور في المحيط. كما أنها تتميز بإمكانية استخدام معظم برامج «مايكروسوفـت» أو «فيس»، وبإمكانية الإبحار في برامج الإنترنت بكل حرية، ما يسهم بشكل مباشر في إثراء المادة العلمية، من خلال إضافة أبعاد ومؤثرات خاصة وبرامج مميزة. للوحة التفاعلية أو كما يطلق عليها السبورة الذكية، العديد من المزايا التي تخدم العملية التعليمية، من أبرزها:
توفير الوقت
المعلم الملم باستخدام تطبيقات الكمبيوتر سيوفر الكثير من الوقت والمجهود في إنتاج الوسيلة التعليمية، على سبيل المثال، استخدام المعلم في مادة اللغة الإنجليزية البطاقات والصور لعرض الكلمات التي يبحث عنها في المجلات، وفي برامج «الكليب آرت» في الكمبيوتر، ومن ثم يلصقها على بطاقات أو فلاش كارد لاستخدامها في عرض المادة العلمية، كما يوفر وسيلة حائط لدرس بكامله.