يعد التحدث مع النفس الطريقة التي يمكن من خلالها الحديث مع الذات أو الصوت الداخلي قد تفعل ذلك دون أن تدرك أنك تتحدث إلى ذاتك. التكلم مع النفس. التحدث إلى النفس يطلعنا على أسرار الدماغ. ماسبب الشعور بالتعب وضيق النفس عند الكلامومتى يكون ضيق النفس نفسي المنشأ 2015-06-23 من الاردن. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. أتكلم مع نفسي كثيرًا وأتخيل أشياء وأفكارًا أتفاعل معها فما الحل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. في الأول عندما كنت صغيرة كنت أتحدث مع نفسي كثيرا لدرجة أنني أتخيل أن شخصا أمامي وأتحدث معه. يساعدنا التحدث مع النفس في السيطرة على أنفسنا ويمكن أن يكون التكلم بصوت عال إمتدادا لهذه المحادثة الداخلية الصامتة التي تحدث عندما يتم تشغيل أمر حركي معين لا إراديا. التحدث مع النفس لا يشي بمشكلة أو مرض نفسي أبدا. أعاني من مشكلة الحديث مع النفس كما لو أن هناك شخصا أمامي السلام عليكم عندي مشكلة أنا أتحدث مع نفسي كثيرا حتى تجاوزت الحد أطرح الأسئلة على نفسي وأجيب عليها أحكي حادثة وقعت لي كما لو كان أحد أمامي وأحيانا أتذكر محادثة مع. أحدث صيحة أطلقها أطباء علم النفس والخبراء المشتغلون بالطب النفسي وأساتذة الطب السلوكي هي أن الحديث إلى النفس هو أحد أنجح طرق علاج التوتر.
أتكلم مع نفسي كثيرًا وأتخيل أشياء وأفكارًا أتفاعل معها فما الحل - موقع الاستشارات - إسلام ويب
متى يكون التحدث مع النفس مرض نفسي
غالبًا ما تبدأ عادة التحدث مع النفس في مرحلة الطفولة وإلى حد كبير يفعل الجميع ذلك، ويمكن أن تصبح طبيعة ثانية بسهولة تامة حتى إذا كان الشخص لا يرى أي خطأ في التحدث إلى النفس ولا يجب عليه ذلك، فقد يتساءل عما يعتقده الآخرون، خاصةً إذا كان يجد نفسه غالبًا يفكر بصوت عالٍ في العمل أو في محل البقالة، وعند القلق من أنّ هذه العادة غريبة بعض الشيء، فيمكن الراحة بسهولة، حيث يعتبر التحدث إلى النفس أمرًا طبيعيًا، حتى لو حدث ذلك بشكل متكرر. كما يمكن الرجوع إلى الطبيب لطلب الاستفسار والاستشارة الطبية لمن يرغب أن يكون أن يكون أكثر وعياً بشأن التحدث إلى نفسك، حيث يتساءل بعض النّاس عما إذا كان التحدث مع أنفسهم بشكل متكرر يشير إلى أنّ لديهم حالة صحية عقلية أساسية، ولكن هذا ليس هو الحال عادةً، في حين أنّ الأشخاص الذين يعانون من حالات تؤثر على الذهان مثل الفصام، وقد يبدو أنهم يتحدثون إلى أنفسهم، إلا أنّ هذا يحدث عمومًا نتيجة الهلوسة السمعية. غالبًا لا يتحدث الفرد إلى نفسه، وحينما يحدث ذلك قد يرد على صوته ولا يسمعه أحد، وعندما يسمع الشخص أصوات أو شعر بهلوسة أخرى، فمن الأفضل أن يطلب دعمًا متخصصًا على الفور، ويمكن للمعالج المُدرَّب أن يقدم إرشادات حانية ويساعد على استكشاف الأسباب المحتملة لهذه الأعراض، كما يمكن للمعالج أيضًا تقديم الدعم عند الرغبة فيما يلي:
الرغبة في التوقف عن التحدث إلى النفس ولكن لا يمكن لهذا الشخص التخلص من هذه العادة بمفرده.
كما أنّ إعادة صياغة الحديث السلبي مع النفس يمكن أن يساعد حتى لو لم تنجح في تحقيق الهدف بعد الاعترف بالعمل الذي قام به الشخص بالفعل وامتدح بجهوده. كما يعتبر الحديث مع النفس من خلال طرح سؤال على النفس لا يمكن الإجابة عليه، لن يساعد بطريقة سحرية في العثور على الإجابة الصحيحة بالطبع، حيث يمكن أن يساعد في إلقاء نظرة ثانية على كل ما يحاول الفرد القيام به أو يُريد فهمه ويمكن أن يساعد هذا في معرفة الخطوات التالية، كما يمكن أن يكون لهذا فائدة خاصة إذا كان الفرد يحاول استيعاب مادة جديدة. كما يمكن أن يساعد التحدث إلى النفس، خاصة عندما يكون الشخص متوترًا أو يحاول اكتشاف شيء ما على فحص المشاعر ومعرفته بالموقف ولكن هذا لن يفيد كثيرًا إذا لم يستمع حقًا إلى ما يريد قوله، لذا يحاول الفرد ضبط هذا الوعي عندما يشعر بالضيق أو الانزعاج أو عدم اليقين، ويمكن أن يساعد هذا في التعرف على أي أنماط تساهم في الضيق. [1]