4-خاف يا عيد
جاء إفيه "خاف يا عيد"، خلال أحداث فيلم "عيال حبيبة" بطولة الفنان حمادة هلال وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعتهما سويا، عرض العمل في صيف 2005. 5-أمك حلوة أوي يا لمبي
جاء إفيه "أمك حلوة أوي يا لمبي"، من كواليس فيلم "اللمبي" بطولة الفنان محمد سعد، وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعتهما، حيث عرض الفيلم في صيف 2002. 6-دي حاجة لو عرفتوها تبقوا عمد
جاء إفيه "دي حاجة لو عرفتوها تبقوا عمد"، من أحداث فيلم "محامي خلع" بطولة الفنان هاني رمزي وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعته بالفنان طلعت زكريا، وعرض في أغسطس 2002. 7-عايز تحتفل بالالتصاق يا صايع يا ملتصق
جاء إفيه "عايز تحتفل بالالتصاق يا صايع يا ملتصق"، خلال أحداث فيلم "عبود على الحدود" بطولة الفنان علاء ولي الدين وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعتهما، وإنتاج الفيلم عام 1999. 8-طب يا سيدي شكرا
جاء إفيه "طب يا سيدي شكرا" من فيلم "كتكوت" بطولة الفنان محمد سعد، وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعتهما، وإنتاج الفيلم عام 2006. 9-إيه ياد الحلاوة دي
جاء إفيه "إيه ياد الحلاوة دي"، من فيلم "اللي بالي بالك"، بطولة الفنان محمد سعد وقاله حسن حسني في أحد المشاهد التي جمعتهما، وعرض الفيلم في صيف 2003.
سَارّة — خاف يا عيد..
- "قال كعبٌ: مَن صامَ رمضانَ وهو يُحدِّثُ نفسَهُ أنَّه إن أفطر رمضانَأن لا يعصِي اللَّهَ، دخلَ الجنة َ بغيرِ مسألةٍ ولا حساب، ومَن صامَ رمضانَ وهو يحدِّثُ نفسَه أنَّه إذا أفطر عصَى ربَّه، فصيامُه عليه مردودٌ" (لطائف المعارف، ص: [136-137]). - "قيل لبشر الحافي: أن قومًا يتعبدون في رمضان ويجتهدون في الأعمال، فإذا انسلخ تركوا! قال: بئس القوم قوم لا يعرفون الله إلا في رمضان" (مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار: [2/283]). - "خرج عمر بن عبد العزيز رحمه الله في يوم عيد فطر فقال في خطبته: أيها الناس إنكم صمتم لله ثلاثين يومًا وقمتم ثلاثين ليلة وخرجتم اليوم تطلبون من الله أن يتقبَّل منكم" (لطائف المعارف، ص: [209]). - "قال معلى بن الفضل: كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ويدعونه ستة أشهر أن يتقبَّل منهم" (لطائف المعارف، ص: [148]). - "قال يحيى بن أبي كثير كان من دعائهم: اللهم سلِّمني إلى رمضان وسلِّم لي رمضان وتسلَّمه مني متقبلًا" (لطائف المعارف، ص: [148]). - "قال بعض السلف: أدركت أقوامًا لا يزيد دخول رمضان من أعمالهم شيئًا، ولا ينقص خروجه من أعمالهم شيئًا" (مواصلة العمل الصالح بعد رمضان؛ صالح الفوزان).
خاف يا عيد - ووردز
كن أول من يعلم الخبر مع تطبيق "نبض"
حمّل التطبيق مجاناً الآن
محمد علي
08 سبتمبر 2019
بواسطة
Guest
مقاول/ممثل مصري كان بيشتغل مع الجيش في مشاريع، وهرب منهم واشتهر مؤخرا بنشر تسريبات وفضايح فسادهم. المضحك في الموضوع ان كل الناس عارفه لكن مكانش في حد بيتكلم عنه من العامة واول مرة واحد منهم يطلع يتكلم عن الموضوع ده. الموظف لمديره: والله لو ما اخدتش حقي منكوا لاعملكوا محمد علي
+18
والنبي لو خليتيني احبك ما تبهدلنيش معاكي
تسريب لمكالمة جنسية بين لواء - محافظ الاسماعيلية وزوجة رئيس مكتبه - قالها فيها والنبي لو خليتيني احبك ما تبهدلنيش معاكي...
هو: والنبي لو خليتيني احبك ما تبهدلنيش معاكي
هي: هيء هيء هيء
لا تشكي لي أبكي لك - 1 - YouTube
لا تشكي لي ابكي لكل
لا تشكي لي ابكي لك (4) - الحلقة الثالثة "اللجان الشعبية" - YouTube
لا تشكي لي ابكي لك سر عند الله
لم ترحم صحيفة "تقويم" التركية في تقرير لها حكومة تنظيم الحمدين وهي تنتقد ما وصفته بنكران الجميل نحو ما تواجهه أنقره متسائلة "أي نوع من الصداقة هذا؟! ". وإذا كان الجميع يعرف ما وصلت له حكومة الرئيس أردوغان إلا أنه كان على الصحيفة أن تدرك أن حكومة الدوحة ربما تهمس بالمثل الدارج "لا تشكي لي أبكي لك". لا تشكي لي ابكي لك ملك الموت وأنت. إحباط هائل: وإذا كانت الصحيفة التركية تؤكد أن حالة من الإحباط الهائل يسود في أروقة الحكومة التركية الجديدة التي انتخبت مؤخراً وجددت لنسخة جديدة من "أردوغان" بصلاحيات "سوبر سلطان" إن صح التعبير إلا أن الحال يتهاوى والليرة تحتضر ومع ذلك لم يكن من حق الصحيفة أن تتهم حكومة الحمدين بالتقصير فالأخيرة هي أيضاً ليست بأحسن حالاً ويكفي أن نقول شر البلية ما يضحك فآخر إنجازاتها منع حجاج قطر من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام! فيما تواجه إشكاليات لا حصر لها سياسياً واقتصادياً على وجه الخصوص لأسباب من أهمها دعمها "الإرهاب" وتدخلها في شؤون الدول الأخرى. وهنا يمكن أن نقول للأتراك إن دولة غدرت بأشقائها فماذا ينتظر منها نحو آخرين؟!. ورقة مساومة: على كل فيبدو أن الصياح التركي المتكئ على أن تركيا دعمت حكومة تنظيم الحمدين وأرسلت جنوداً لها تفكر أو ربما بدأت تسحب جنودها وسواء حدث ذلك أو تأخر أو كان ورقة مساومة إلا أنه يكشف حقيقة "وقفة المصالح" التي ظهرت بوضوح خلال اليومين الماضيين، فلم يكن موقف السلطان نخوة "مضرية" ولا فزعة " إخوانية" ولا تحت أي موقف شهم، فالموقف التركي الآن يطالب برد ما أسماه بالجميل.. ومن هنا يأتي وصول أمير قطر إلى أنقره في محاولة لردم الهوة أو "تبرير" للوصول لحل "يرحم" الحال ووفق "الممكن" فالحال واحد و "يا قلب لا تحزن".
لا تشكي لي ابكي لك ملك الموت وأنت
تذكر أن من اتجه لقلبك وروحك لا ينتظر بكاءك، وإنما يحتاج إلى حسك وإحساسك. تردد ألف مرة قبل أن تقول لأحدهم "لا تشتكي لي.. أبكي لك"، حتى لا يبكي لأنه اختارك وكنت الاختيار الخطأ. كل ما نحتاج إليه هو كتف نضع رأسنا عليه، لنبوح ونستريح ونطرد السموم التي تصطخب في دواخلنا. اجعل ابتسامتك تجفف دموعهم وتضمد جراحهم، ولا تجعل بكاءك يشعل حرائقهم ويعمق أوجاعهم.
لا تشكي لي ابكي لك البنك الاهلي
الاقتصاد التركي يزداد "مرضا" فتركيا تعاني من عجز في ميزان تجارتها الخارجية، فوارداتها أكثر من صادراتها، ما يعني أنها تنفق أكثر مما تكسب. والعجز يجب أن يُمول إما من استثمارات أجنبية أو بالاستدانة. العجز لدى تركيا أصبح كبيراً جداً فقد بلغ 5. لا تشكي لي ابكي لكل. 5% من الدخل القومي أو من إجمالي الناتج المحلي العام الماضي. خلاصة القول أن تركيا لا تواجه أزمة اقتصادية بقدر ما تعاني من قرارات سلطانها التعسفية والتي تواصل الحفر في حفرة أكبر ورافضة التخلي عن سياسات تزيد من حجم مشكلاتها وعلاقاتها الدولية. قطر.. "تنشد عن الحال": أما قطر فحكومة تنظيم الحمدين التي تنتظر منها أنقرة العون والمساندة ورد الجميل فالحال يجسده الصمت القطري عن المشكلة التركية حتى اشتعل التصعيد الإعلامي التركي لتطل محاولات التهدئة ثم ليعلن عن زيارة أمير قطر إلى أنقرة فيما وصف بالمباحثات المشتركة. والحقيقة أن قطر ليست ببعيدة عما تسببت فيه السياسات التركية، فهي في عزلة بعد قطع السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقة معها منذ يونيو 2017م بسبب سياسات دعم الإرهاب والغدر بالأشقاء وخيانة الأصدقاء والتي أوصلتها إلى حالها اليوم. قطر التي جرّتها حكومة تنظيم الحمدين من الحضن الخليجي إلى الحظيرة الإيرانية وبلغت بها المكابرة لرفض كل الحلول والشروط لشقيقاتها الأربع أوصلها ذلك ويوما بعد يوم للتردي في مجالات عديدة وعزلة دولية متزايدة.
العملة التركية التي قصمت ظهر العنجهية السياسية بتهاويها المريع فقدت أكثر من 40% من قيمتها وهذه نسبة توصف بأنها متفائلة ومتحرزة فالوضع أسوأ مما يعلن عنه. كما أن العقوبات الأمريكية التي جاءت بعد صبر طويل على البروتوكلات العقيمة ضاعفت جراح الليرة فتردت أكثر. نهج استبدادي: ضمن قراءات عديدة للموقف التركي وما آل إليه حال "الليرة" يقول تقرير لصحيفة نيويورك تايمز إن الأزمة الاقتصادية التي تشهدها تركيا تمثل اختبارا لنهج رئيسها رجب طيب أردوغان. وأوضحت الصحيفة في تقرير لها على موقعها الإلكتروني، أن أردوغان طالما أوضح أنه لا يرى أن أي جزء من الحياة التركية بعيد عن متناوله، ناهيك عن الاقتصاد. تبقى لي من رأس مالي 34 ألف طارت 366 ألف ؟ - الصفحة 5 - هوامير البورصة السعودية. فحتى قبل إعادة انتخابه بصلاحيات أشبه بالسلطان في يونيو الماضي، بنى شعبيته على النمو الاقتصادي المستدام من خلال مشروعات ضخمة، إلا أن المعارضين طالما حذروا أن هذا القدر الكبير من التوسع مبنى على المحسوبية والفساد وعلى حساب الميزانية. مضيفة: "مشكلات تركيا الاقتصادية أغلبها من صنع أردوغان، وليس لها صلة كبيرة بنزاعه مع الولايات المتحدة واحتمال فرض المزيد من العقوبات بقدر ما هو مرتبط بتدخل أردوغان العميق في شئون الاقتصاد، وهو يحاول تغيير منطق السياسة النقدية والأسواق المالية العالمية لتناسب أغراضه السياسية".
على الرغم من حالة الإبهار الفني التي قدمها المدير الفني الروماني لفريق الهلال السيد رازفان لوشيكو وتحقيق 3 ألقاب مع الزعيم، إلا أنه في الآونة الأخيرة يعيش تخبطات فنية كبيرة، ما جعل الغزل والمدح من قبل جماهير الشقردية وإعلام بلاده المحلي يتحولان إلى انتقادات واسعة، وصلت إلى المطالبة بإقالته من منصبه والبحث عن بديل في أقرب فرصة ممكنة قبل فوات الأوان وضياع الصدارة التي بأي لحظة قد يخطفها واحد من الأندية الثلاثة المنافسة وهي «الشباب، والأهلي، والاتحاد». أما على صعيد الصربي المدير الفني لفريق الأهلي فلادان ميلويفيتش الذي انخفضت أسهم محبته في قلوب «المجانين» وباتت تنتظر إقالته على أحر من الجمر بسبب التخبطات الفنية، أصبح على المحك وقد تكون مواجهة الهلال اليوم الأخيرة له بشكل رسمي بحال أن فقد العلامة الكاملة ولم يوفق بتحقيق الفوز على الزعيم «المترنح» فنياً. فهل سيكون الكلاسيكو بوابة قص «بوردنج» الإقلاع من الإدارة الفنية لفريقي الهلال والأهلي، أم سيمنح الصربي والروماني فرصة جديدة من إدارتي الناديين؟