الدرس الاول لتعليم اللغة الفارسية - YouTube
- تعابير بالفارسية 1 - عبارات شائعة و جمل مفيدة
- تطبيقات لـ تعليم اللغة الفارسية للأندرويد – علم ينتفع به
- عبدالله شروح - المصدر أونلاين
- الاحكام الشرعية الخمسة – المحيط
- الأحكام الفقهية الخمسة
- أحكام الزواج الخمسة - موضوع
تعابير بالفارسية 1 - عبارات شائعة و جمل مفيدة
تعلم اللغة الفارسية سيكون سهلا وممتعا معنا, نقدم لكم دروس صوتية ومكتوبة وكورسات مجانية لتعلم اللغة الفارسية بسهولة وفى اسرع وقت حيث ستجد على موقعنا 100 درس صوتى ومكتوب لتعلم اللغة الفارسية كل درس يحتوى على محادثات باللغة الفارسية مترجمة بالعربية كل ما عليك لتعلم اللغة الفارسية فى اسرع وقت اختيار احد الدروس لتبدا فورا تعلم اللغة الفارسية مجانا
نتمنى ان تفيدكم الدروس المقدمة على موقع لغات اون لاين ونرجو ان ترسلوا
لنا اقتراحاتكم واستفسارتكم ونتمنى لكم وقتا مفيدا فى تعلم اللغة الفارسية فى اسرع وقت. اختار احد الدروس وابدا فى تعلم اللغة الفارسية الان:
عمليات بحث متعلقة بـ تعلم اللغة الفارسية تعلم اللغة الفارسية للمبتدئين تعلم اللغة الفارسية pdf تعليم اللغة الفارسية للعرب تعلم اللغة الفارسية بالصوت والصورة تعلم اللغة الفارسية بدون معلم تعلم اللغه الايرانيه تعلم اللغة الفارسية بالصوت
كورس تعليم اللغة الفارسية للمتحدثين باللغة العربية
بواسطة Unknown
في
4:12 م
تقييم: 5
تطبيقات لـ تعليم اللغة الفارسية للأندرويد – علم ينتفع به
شركاء النجاح..
هل تدير خدمة فعالة، أو تملك موقع نشط، سواء على مستوى الخليج أو العالم العربي وتعتمد على خدماتنا لنشر واستضافة ملفاتك، وسائطك أو صورك؟
الآن.. أخبرنا عنك ، لتحجز لك مكاناً هنا..!! * خاضع للاستخدام المتماشي مع اتفاقية الخدمة. مستخدمون متميزون..
نطمح لأن نعرف مستخدمينا عن كثب، ونعرّف جمهورنا عنهم.. تعابير بالفارسية 1 - عبارات شائعة و جمل مفيدة. أكنت من الخليج أو المغرب العربي.. هل تعتقد أنك مستخدم متميز صاحب تجربة فريدة معنا؟! ننتظرك أن تعرّفنا أكثر عن تجربتك، لنقوم بمشاركتها مع الجمهور:-)
* خاضع للاستخدام المتماشي مع اتفاقية الخدمة.
Удалённые
Да
Нет
Не важно
С упоминаниями
Репосты
خُذوا اللّبن كلّه وأعيدُوا لنَا أبانا عليّ 💔 #تهدمت_والله_اركان_الهدى
✨ فقرة اسئلة رمضانیة
🌙السؤال العشرین: من هو النبي بشر بالنبوة قبل ولادته Опрос
2136 голосов
* سلام... ؛ خوبید... تعليم اللغه الفارسيه مترجمه بالعربي. ؛ شما چه نسبتی با ایشون دارید؟ ✳️ مرحبًا... ؛ انت جيد... ؛ ما علاقتك بهم؟ ✳️ پسرشون هستم. ✳️ انا ابنه @Persian_language
🌙السؤال السادس عشر: ما السورة التي ورد لفظ الجلالة (الله) في کل آیة من آیاتها ؟ Опрос
4601 голосов
🌙السؤال السادس عشر: ما معنی کلمة الودق فی القرآن الکریم؟ Опрос
4782 голосов
Attached file
♨️ امثال فارسیة و عربیه ✔️ عربي: ما حک جلدک مثل ظفرک.
فقولنا: (ما أمر الشارع بفعله): خرج به الحرام والمكروه، والمباح كما تقدم في الواجب. وقولنا: (ليس على سبيل الحتم والإلزام): خرج به الواجب، فإنه مأمورٌ به على سبيل الحتم والإلزام. وقولنا: (بحيث يثاب فاعله امتثالًا): خرج به ما فُعِل على سبيل العادة، فلو تطوَّع بصلاةٍ، أو صيامٍ غيرَ ممتَثِلٍ، فلا يثاب على فعله. وقولنا: (ولا يعاقب تاركه): فلو ترك المكلَّفُ المستحبَّ لم يعاقبْ عليه إلا أنه يُلام على الترك. وسئل الإمام أحمد عمن يترك الوتر متعمِّدا، فقال: (رجل سوء) [12]. الاحكام الشرعية الخمسة – المحيط. 3- (وَالحُرْمَةُ): الحُرْمة لُغَةً: مصدر حرُمَ، وهي ما لا يَحِلُّ لك انتِهاكُه [13] ؛ من ذِمَّةٍ، أَو حقٍّ، أَو نحوِ ذلك [14] ، والجمع حُرُمات، ومنه قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ ﴾ [الحج: 30]. والحرام اصطلاحًا: هو ما نهى الشارعُ عن فعله على سبيل الحتم والإلزام؛ بحيث يثاب تاركه امتثالًا، ويستحق فاعلُه العقاب [15]. فقولنا: (ما نهى الشارع عن فعلِه): خرج به الواجبُ، والمستحبُّ، والمباحُ؛ أما الواجب والمستحب فقد أمر الشارع بفعلهما، وأما المباح فلم يأمرِ الشارع بفعله. وقولنا: (على سبيل الحتم والإلزام): خرَج به المكروه، فإنه مَنْهِيٌّ عنه ليس على سبيل الحتم والإلزام.
عبدالله شروح - المصدر أونلاين
ومن قال: ( الوجوب) فقد نظر إلى أن الفعل إذا أوجَبه الله فقد وجب وجوبًا. فالوجوب: صفة الفعل الذي وجب، فهو أثرُ الإيجاب. ومن قال: ( الواجب) فقد نظر إلى الوصف الذي ثبَت للموجب نفسه؛ أي: قد وجب، فهو واجبٌ. وهكذا يقال في: التحريم، والاستحباب، والكراهة، والإباحة، والمحرم، والحرمة، والمستحب، والمكروه، والمباح على الترتيب) [21]. [1] انظر: تاريخ التشريع الإسلامي، د. مناع القطان، صـ (60). [2] انظر: مقاييس اللغة، مادة «سقط». [3] انظر: المفردات في غريب القرآن، للأصفهاني، صـ (854). [4] انظر: شرح الكوكب المنير (1 /349)، ومذكرة في أصول الفقه، صـ (12). [5] متفق عليه: رواه البخاري (1)، ومسلم (1907)، عن عمر رضي الله عنه. [6] انظر: شرح صحيح مسلم، للنووي (13/54). [7] صحيح: رواه البخاري (7280). [8] انظر: عمدة القاري، للعيني (25/27). [9] انظر: لسان العرب، وتاج العروس، مادة «حبب». [10] انظر: المفردات في غريب القرآن، صـ (215). [11] انظر: شرح الكوكب المنير (1/402-403)، ومذكرة في أصول الفقه، صـ (17-18). عبدالله شروح - المصدر أونلاين. [12] انظر: مسائل الإمام أحمد بن حنبل برواية صالح، صـ (66). [13] انظر: العين، مادة «حرم». [14] انظر: لسان العرب، مادة «حرم».
الاحكام الشرعية الخمسة – المحيط
( الأَحْكَامُ التَّكْلِيفِيةُ خَمْسَةٌ) وسبب حصر الأحكام التكليفية في خمسة أحكام. ♦ أن الخطاب الشرعي إما أن يكون طلبًا أو تخييرًا. ♦ فإن كان طلبًا فهذا يشمل طلبَ الفعلِ، وطلبَ التركِ. وطلبُ الفعل: قد يكون جازمًا وغيرَ جازم، فالجازمُ هو الواجب، وغيرُ الجازم هو المندوب. وطلبُ الترك: قد يكون جازمًا وغير جازم، فالجازمُ هو المحرَّم، وغيرُ الجازم هو المكروه. ♦ أما إن كان الخطاب الشرعي تخييرًا لا طلب فيه، فهذا هو المباح [1]. 1- (الوُجُوبُ): الوجوب: لُغَةً: السقوط، والوقوع، ومنه وجب البيع؛ أي: وقع، ووجب الميت؛ أي: سقَط [2] ، ومنه قول الله تعالى: ﴿ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا ﴾ [الحج: 36] ؛ أي: سقطت ووجَبت [3]. والواجب اصطلاحًا: هو ما أمر الشارع بفعله على سبيل الحتم والإلزام، بحيث يثاب فاعله امتثالًا، ويستحق تاركه العقاب [4]. أحكام الزواج الخمسة - موضوع. فقولنا: (ما أمر الشارع بفعله): خرج به الحرام، والمكروه، والمباح؛ أما الحرام والمكروه فقد نهى الشارع عن فعلهما، وأما المباحُ فلم يأمر الشارعُ بفعله. وقولنا: (على سبيل الحتم والإلزام): خرج به المستحب، فإنه مأمورٌ به ليس على سبيل الحتم والإلزام. وقولنا: (بحيث يثاب فاعله امتثالًا): أي: يفعله على وجه الطاعة والقُرْبة، خرج به ما فُعل على سبيل العادة، فلو صلى أو صام غيرَ ممتثلٍ، فلا يثاب على فعله، ومن نوى التبرُّد فغسلَ أعضاءَ الوضوء لا يُعدُّ متوضِّئًا.
الأحكام الفقهية الخمسة
والمكروه اصطلاحًا: هو ما نهى الشارع عن فِعله ليس على سبيل الحتم والإلزام، بحيث يثاب تاركه امتثالًا، ولا يعاقب فاعله [18]. فقولنا: (ما نهى الشارع عن فعلِه): خَرَج به الواجب، والمستَحب، والمباح كما تقدم في الحرام. وقولنا: (ليس على سبيل الحتم والإلزام): خَرَج به الحرام، فإنه مَنهيٌّ عنه على سبيل الحتمِ والإلزامِ. وقولنا: (بحيث يثاب تاركه امتثالًا): خَرَج به ما تُرك على سبيل العادةِ، فلو ترَكَ أكلَ الثومِ والبصلِ لأجلِ أنه لا يُحبُّهما، فلا يُثابُ على تركه. وقولنا: (ولا يعاقب فاعله): فلو فعلَ المُكلَّفُ المكروهَ لم يعاقبْ على فعلِه إلا أنه يُلام على الفعلِ. 5- (وَالإِبَاحَةُ): الإباحة لُغَةً: مصدر أباح، ومنه أباح السر؛ أي: أظهره وجهَر به، وأباح المحظور؛ أي: جعَله حلالًا [19]. واصطلاحًا: كما سيأتي في كلام شيخنا حفظه الله. فائدة: الفرق بين ( الإيجاب، والوجوب، والواجب)، والفرق بين ( الندب، والمندوب)، والفرق بين (التحريم، والحرمة، والمحرم)، والفرق بين ( الكراهة، والمكروه)، والفرق بين ( الإباحة، والمباح) [20]:
الحكم
أثره في فعل المكلف
الفعل المطلوب على هذا الوجه
الإيجاب
الوجوب
الواجب
الندب
المندوب
التحريم
الحرمة
المحرم
الكراهة
المكروه
الإباحة
المباح
قال الدكتور الأشقر: (الإيجاب: هو التعبير السليم، وهو طريقة الأصوليين لا الوجوب، ولا الواجب؛ لأن الحكم خطاب الله فمنه ( الإيجاب).
أحكام الزواج الخمسة - موضوع
الحمد لله. أولاً:
الواجب: هو ما أمر به الشارع على وجه الإلزام. ومثاله الصلوات الخمس ، وصوم رمضان ، والزكاة لمن كان من أهلها ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً. ويسمى الواجب فرضًا وفريضة وحتمًا ولازمًا ، ويثاب فاعله امتثالاً ويستحق العقوبة تاركه. ثانيًا:
المندوب: هو ما أمر به الشارع لا على وجه الإلزام والحتم. مثل قيام الليل وصلاة الرواتب وما زاد عن الفرائض الخمس ، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وصيام ستة من شوال ، والتصدق على الفقراء ، والمحافظة على الأذكار والأوراد. ويسمى المندوب مستحبًا وسنة ومسنونًا ونفلاً ، ويثاب فاعله امتثالاً ولا يعاقب تاركه. ثالثًا:
المحرم أو الممنوع والمحظور: هو ما نهى عنه الشارع على وجه الإلزام بالترك. كالزنا والربا وشرب الخمر وعقوق الوالدين وحلق اللحية وتبرج النساء. والمحرم يثاب تاركه امتثالاً ويستحق العقوبة فاعله. رابعًا:
المكروه: هو ما نهى عنه الشارع لا على وجه الإلزام بالترك. كالأخذ والإعطاء بالشمال ، واتباع النساء للجنائز ، والتحدث بعد العشاء ، والصلاة في ثوب واحد ليس على العاتق منه شيء ، وصلاة النافلة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ، وبعد العصر حتى تغرب الشمس. والمكروه يثاب تاركه امتثالاً ولا يعاقب فاعله.
ثمرته: يثاب فاعله ويعاقب تاركه. مثاله: الطهارة، والصلاة، والزكاة، والحج، والإخلاص، والصدق، وغيرها فهذه كلها واجبات. ثانيا: المحرم:
وهو ما نهى عنه الشارع على وجه الإلزام، أي لابد من تركه فهو ضد الواجب. ثمرته: يعاقب فاعله ويثاب تاركه. مثاله: الربا، والزنى، والغناء، والغيبة، والرياء، وغيرها فهذه كلها محرمات. ثالثاً: المكروه:
وهو ما نهى عنه الشارع على غير وجه الإلزام، أي من الأفضل تركه. ثمرته: لا يعاقب فاعله، ويثاب تاركه. مثاله: الالتفات لغير حاجة في الصلاة، والعبث القليل في الصلاة، وكذلك الاختصار فيها أي وضع اليدين في الخاصرة، وغيرها فهذه كلها مكروهات. رابعاً: المسنون:
وهو ما أمر به الشارع على غير وجه الإلزام، أي من الأفضل فعله. ثمرته: يثاب فاعله، ولا يعاقب تاركه. مثاله: السنن الرواتب، والوتر، والأكل والشرب بثلاثة أصابع، والنوم على الشق الأيمن، وغيرها فهذه كلها سنن. خامساً: المباح:
وهو ما لم يأمر به الشارع ولم ينه عنه، فالأصل فيه الإباحة، ففعله وتركه سواء لا ثمرة له في الفعل أو الترك، إلا إذا احتسب الإنسان في المباح خيراً فتتحول العادات إلى عبادات، أو المباح إلى طاعة، وذلك بحسن نيته. مثاله: أكل الإنسان لعشاءه أو غداءه أو أي وجبة في يومه وليلته هو أمر مباح، لكن إن نوى به التقوي على الطاعة أثيب على حسن نيته.
الاستحباب
مقالة مفصلة: المستحب
الاستحباب هو: الحكم الشرعي الذي يحرّك الإنسان نحو الشيء الذي تعلَّق به بدرجة دون أو أقل من الإلزام. [5]
مثل استحباب صلاة اللّيل ، [6] فالمكلّف إذا ما أتى بهذا التكليف يثاب عليه من المولى تعالى، ولكن لو تركه فلن يعاقبه على تركه، وإن كان المكلَّف بتركه قد يُفَوّت على نفسه بعض المصالح التي بسببها جعل المولى هذا الفعل مستحبًا. الحرمة
مقالة مفصلة: الحرام
الحرمة هي: الحكم الشرعي الذي ينهانا عن الإتيان بالشيء الذي تعلّق به بدرجة الإلزام. [7]
مثل حرمة بيع الأسلحة للعدو، [8] فهذه الحرمة المتعلّقة ببيع السلاح للعدو تُمْسك وتزجُر المكلَّف عن القيام بهذا الفعل بدرجة الإلزام التي لا يتسامح فيها المولى تعالى مع مرتكبه. الكراهة
مقالة مفصلة: المكروه
الكراهة هي: الحكم الشرعيّ الذي يزجر عن الشيء الذي تعلَّق به بدرجة أقل من الإلزام. [9]
مثل كراهة الخُلف بالوعد، [10] فالكراهة التي تعلَّقت بخُلف الوعد تمسك وتزجر المُكلَّف عن القيام بخُلف الوعد، ولكن هذا الزجر والإمساك لا يبلغ درجة الإلزام التي لا يتسامح فيها المولى تعالى مع عبده، بل لو قام العبد بفعل المكروه فلن يعاقب من قِبَل المولى تعالى، إلاّ أنّه يثاب من المولى تعالى على تركه وامتثاله لهذا الحكم.