وصف المادة:
اسم المقرر الرمز/الرقم CODE/NO. عدد الوحدات
نظري عملي تدريب معتمد
مناهج البحث لانف 353 LANF 353 2 2 3
Méthodologie de la recherche
المتطلب السابق
أهداف المقرر
يهدف المقرر إلى تزويد الطلاب بأسس و آليات البحث العلمي بصفة عامة ويركز على المجال الأدبي واللغوي. كما يحاول الإجابة على الكثير من الأسئلة التي كثيرا ما يطرحها الباحثون الجدد والتي تتلخص في كيفية اختيار وتحديد موضوع البحث ووضع مخطط له ، وجمع المعلومات والطريقة المثلى لمعالجة المعلومات ، والتوصل إلى نتائج علمية معتمدة. محتوى المقرر
سيعطي هذا المقرر الفرصة للطلاب للتعرف على:
1. آليات البحث العلمي الحقيقية منها و الافتراضية. 2. استخدام المصادر المكتبية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية|رابطة الخريجين. 3. استخدام الانترنت. 4. استخدام الأدلة الإلكترونية لدى الجامعة. المهارات المكتسبة
سيكون بمقدور الطالب استخدام جميع أنواع الوسائل والمناهج البحثية. طرق التقييم
يتم التقييم من خلال الاختبارات الدورية والنهائية إضافة إلى بعض التكاليف من قبل أستاذ المادة ومناقشة الطلاب فيما يكلفون به. الكتاب المقرر
Initiation pratique à la méthodologie des sciences humaines, Montréal, 1997
Méthodologie des sciences humaines, la recherche en action, Montréal, 1998
دليل الخريجين جامعه الملك عبدالعزيز بوابه القبول
- معرفة القوانين التخطيطية والعوامل المؤثرة في التخطيط الحضري. - تحليل نماذج من التخطيط الحضري لبعض المدن من داخل وخارج المملكة. - استخدام تقنيات ووسائل التخطيط الحضري. طرق التقييم:
يتم التقييم من خلال الاختبارات الدورية والنهائية إضافة إلى بعض التكاليف من قبل أستاذ المادة ومناقشة الطلاب فيما يكلفون به. الكتاب المقرر:
1 - الدليمي, خلف حسين علي (2002). التخطيط الحضري: أسس ومفاهيم, الدارالعلمية للنشر والتوزيع, عمان. 2 - مكي, محمد شوقي (1417). المدخل إلى تخطيط المدن, دار المريخ, الرياض. دليل الخريجين جامعه الملك عبدالعزيز القبول والتسجيل. المراجع المساندة:
1 - الصالح, ناصر و مرزا, معراج (1982). تخطيط المدن في المملكة العربية السعودية المراحل والأهداف والاستراتيجيات, البلديات, العدد 17, السنة 5, ص ص 49-56. 2 - العبودي, محسن (1995). التخطيط العمراني بين النظرية والتطبيق, دار النهضة العربية, القاهرة. 3 - كاتانيز, أنتوني (1990). تخطيط المدن: التطورات والاتجاهات, البلديات, العدد 23, السنة 7, ص ص 58-62.
كلية العلوم - قسم علوم الفلك والفضاء
الاسم
هاتف
مسمى الوظيفة
البريد الالكتروني
أ. د. / بدرالدين زاهر أحمد
69219
أستاذ
أ. / مجدي إبراهيم الصفطاوي
73798
استاذ
أ. / علي عبدالوهاب هرون
73797
د. / ياسين محمد أحمد المليكي
64116
استاذ مشارك
د. / عبدالرحمن على سعيد ملاوى
64121
د. / عدنان بن عبدالله جوهرجي
52285
د. / فاضل عبدالعزيز بخارى
64113
د. / المنصف كشيده الدرويش
68868
د. /عايد بن سليمان الرحيلي
60569
استاذ مساعد
د. / صالح بن صدقة عمر قطب
73793
أستاذ مساعد
د. / محمد بن عبدالله يوسف
67484
أ. /أحمد عوده عبدالله السفري
محاضر
أ. / رامي بن نافع السلمي
معيد
أ. / صالح بن عبدالله اليامي
67985
أ. / عبدالله عبدالرحمن الشعفي
أ. كلية الآداب والعلوم الإنسانية | المواد | الأيوبيين والمماليك. / عماد بن سهيل الخجا
أ. / عبدالمجيد عبدالله الحجيلي
73795
فني
أ. / ملهم محمد صدقه هندي
73790
أ. / طارق محمد حسن الجهني
73796
SCI-ASTR
آخر تحديث
10/6/2021 4:51:24 PM
وضح معنى قوله تعالى اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض حنيفا وما انا من المشركين
وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 27/2/2019 ميلادي - 22/6/1440 هجري
الزيارات: 206626
دعاء الاستفتاح
"وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض "
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: ((وجَّهتُ وجهي للذي فطر السماوات والأرض)) إلى قوله ((مِن المسلمين))، اللهم أنت الملك، لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك... )) إلى آخره؛ رواه مسلم. وفي رواية له: إن ذلك في صلاة الليل. المفردات:
((وجَّهت وجهي)): قصدتُ بعبادتي. ((فطر السماوات والأرض))؛ أي: ابتدأ خَلْقَهما. ((حنيفًا))؛ أي: مائلًا إلى الدين الحق، وهو الإسلام. وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض. ((نُسُكي)): عبادتي. ((محياي ومماتي))؛ أي: حياتي وموتي. ((سيِّئها))؛ أي: قبيحها. ((لبَّيك))؛ أي: إقامة على طاعتك بعد إقامة. ((سَعْديك))؛ أي: مساعدة لأمرِك بعد مساعدة، ومتابعة لدينك بعد متابعة. ((والشر ليس إليك))؛ أي: لا يُتقرَّب به إليك. (وفي رواية له)؛ أي: لمسلم، إلا أنها ليست عن علي بن أبي طالب.
وجهت وجهي للذي فطر
ثم قال: «واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئَها لا يصرف عني سيئها إلا أنت» أي: دلَّني ووفِّقني وثبِّتني وأوصلني لأحسن الأخلاق في عبادتك وغيرها من الأخلاق الحسنة الطيبة الظاهرة والباطنة، فإنك أنت الهادي إليها، لا هادي غيرك، وأبعدني واحفظني من سيئ الأخلاق، فإنه لا يبعدني ويحفظني منها إلا أنت. ثم قال: «لبَّيْك وسَعْدَيْك» أي: أدوم على طاعتك دوامًا بعد دوام، وأسعد بإقامتي على طاعتك وإجابتي لدعوتك سعادة بعد سعادة. ثم قال: «والخيرُ كله في يديك» أي: والخير كله في تصرفك، أنت المالك له المتصرِّف فيه كيف تشاء.
اني وجهت وجهي للذي
وذكر الوجه لأنه أظهر ما يعرف به الإنسان صاحبه. حنيفا مائلا إلى الحق. وما أنا من المشركين اسم " ما " وخبرها. وإذا وقفت قلت: أنا ، زدت الألف لبيان الحركة ، وهي اللغة الفصيحة. وقال الأخفش: ومن العرب من يقول: " أن " وقال الكسائي: ومن العرب من يقول: " أنه " ثلاث لغات. وفي الوصل أيضا ثلاث لغات: أن تحذف الألف في الإدراج; لأنها زائدة لبيان الحركة في الوقف. ومن العرب من يثبت الألف في الوصل; كما قال الشاعر: أنا سيف العشيرة فاعرفوني وهي لغة بعض بني قيس وربيعة; عن الفراء. وجهت وجهي للذي فطر السماوات. ومن العرب من يقول في الوصل: آن فعلت ، مثل عان فعلت; حكاه الكسائي عن بعض قضاعة.
وجهت وجهي للذي فطر السماوات
وتابع وزير الأوقاف قائلا: فالعلة في الاستجابة للأمر هي الامتثال له متى أمرنا ، وحيث أمرنا ، وكيف أمرنا ، وليس في ذات الشرق أو الغرب ، ويقال للإنسان حدد وجهتك أي نيتك وقصدك يقول نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم): " فمَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ، ومَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هَاجَرَ إلَيْهِ" (صحيح البخاري). وأشار وزير الأوقاف إلى أن القبلة الحقيقية حيث تتوجه بحركاتك وسكناتك إلى الحق سبحانه وتعالى: " قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ " (الأنعام: 162 ، 163) ، وكان من دعاء نبينا (صلى الله عليه وسلم) في مفتتح صلاته (صلى الله عليه وسلم): "وَجَّهْتُ وَجْهي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ حَنِيفًا، وَما أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ، إنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي، وَمَحْيَايَ وَمَمَاتي لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لا شَرِيكَ له، وَبِذلكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ المُسْلِمِينَ" (صحيح مسلم).
اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض
وتابع وزير الأوقاف قائلا: فالعلة في الاستجابة للأمر هي الامتثال له متى أمرنا، وحيث أمرنا، وكيف أمرنا، وليس في ذات الشرق أو الغرب، ويقال للإنسان حدد وجهتك أي نيتك وقصدك يقول نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم): " فمَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ، ومَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هَاجَرَ إلَيْهِ" (صحيح البخاري). وأشار وزير الأوقاف إلى أن القبلة الحقيقية حيث تتوجه بحركاتك وسكناتك إلى الحق سبحانه وتعالى: " قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ " (الأنعام: 162 ، 163) ، وكان من دعاء نبينا (صلى الله عليه وسلم) في مفتتح صلاته (صلى الله عليه وسلم): "وَجَّهْتُ وَجْهي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ حَنِيفًا، وَما أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ، إنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي، وَمَحْيَايَ وَمَمَاتي لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لا شَرِيكَ له، وَبِذلكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ المُسْلِمِينَ" (صحيح مسلم).
البَركة العظيمة فيما يتعلق بأسماء الله تعالى وصفاته؛ لقوله: ( تَباركت)19: فيه تنزيه الله تعالى عن كل ما لا يَليق بجلالة؛ لقوله: (تَعاليت). عُلو الله تعالى المكاني وأنه تعالى فوق كل شيء. فيه أن الركوع لا يكون إلا لله كما هو الحال في السُّجود ؛ لقوله (لك ركعت). فيه خضوع أعضاء الإنسان لخالقها؛ لقوله: (خَشع لك سمعي). استحباب الدُّعاء بعد التَّشهد وقبل التَّسليم من الصلاة. استحباب الدُّعاء بما جاء في الحديث وغيره مما ورد في السُّنة وإن دعا بغير الوارد في مواضع الدعاء كالسجود فلا بأس به. أن أمور الخَلق بِيد الله يُقدم منهم من شاء ويُؤخر منهم من شاء بمقتضى حكمته وعَدْله. اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض. المراجع:
صحيح مسلم، تأليف: مسلم بن الحجاج النيسابوري، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت. فتح الباري شرح صحيح البخاري، تأليف: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، رقمه وبوب أحاديث: محمد فؤاد عبد الباقي، الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379هـ. شرح الطيبي على مشكاة المصابيح، تأليف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي، تحقيق: د. عبد الحميد هنداوي، الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز، مكة المكرمة، الرياض، الطبعة: الأولى، 1417 هـ - 1997م.