للبث الفضائي التعليمي مزايا عديدة، ومن خلاله ستتاح فرص التعليم عن بعد لمن يحتاجون إليها، إضافة إلى وصول مخزون الجامعة المعرفي وأنشطتها، ونشر ثقافة مجتمع المعرفة بين شرائح المجتمع السعودي كافة، ومن ثم الإسهام بتجارب متميزة على المستوى العالمي؛ سعيا إلى المنافسة والريادة.
الوطن والوطنية Archives - قناة عين
(الهوية الوطنية السعودية ـ الوطن) - الدراسات الاجتماعية - الرابع الابتدائي - YouTube
الوحدة الوطنية من منظور شرعي.. المفهوم والمرتكزات وأبرز المهددات
آخر الموضوعات, الوطن والوطنية
ورقة عمل للدكتور إبراهيم الميمن حول الوحدة الوطنية من منظور شرعي خلال مؤتمر الوحدة الوطنية ثوابت وقيم تحدث فيه عن المفهوم والمرتكزات وأبرز المهددات:
Read More »
الإعلام الأمني وأثره في ترسيخ الوحدة الوطنية
آخر الموضوعات, أوراق العمل, الوطن والوطنية
مشاركة الدكتور أحمد بن عبد الله الثنيان، أستاذ مساعد في كلية الملك عبد العزيز الحربية، بعنوان "الإعلام الأمني وأثره في ترسيخ الوحدة الوطنية" وذلك ضمن فعاليات مؤتمر الوحدة الوطنية.. ثوابت وقيم. حقيقة المواطنة في المنظور الإسلامي وأبرز الشبهات المثارة حولها
مشاركة الدكتور إبراهيم طلبة حسين، أستاذ مشارك في كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بعنوان "حقيقة المواطنة في المنظور الإسلامي وأبرز الشبهات المثارة حولها"، وذلك ضمن فعاليات مؤتمر الوحدة الوطنية.. ثوابت وقيم. الوطن والوطنية Archives - قناة عين. الشرطة المجتمعية ومقومات الشراكة وإسهامها في تحقيق مفهوم الوحدة الوطنية
مشاركة الدكتور العقيد أحمد بن علي البشري، مدير شعبة الدراسات والبحوث في شرطة القصيم، بعنوان "الشرطة المجتمعية ومقومات الشراكة وإسهامها في تحقيق مفهوم الوحدة الوطنية" وذلك ضمن فعاليات مؤتمر الوحدة الوطنية.. ثوابت وقيم.
فمن خالف محمدا صلى الله عليه وآله وسلم فهو دائر بين الكفر والبدعة والمعصية على قدر مخالفته. وبيان هذه الأمور هو من الشرع المتحتم بلاغه. فمن هذه الناحية فالتفرقة بين الناس بمعنى بيان أسباب التفرق وموجباته وبيان السبيل المستقيم بحيث يتبين مقدار مخالفة كل مخالف، هذا ما جاءت به الأنبياء "ولتستبين سبيل المجرمين". وأما التفرقة المذمومة، فإنما يفعلها المخالف للسنة، فهو الذي خالف السنة ودعا الناس لخلافها، وأما السني الذي يحذر من البدعة فهو الذي شرفه الله بأن جعله سببا لبيان طريق الحق للناس، لكي يتملك الناس من أسباب الاجتماع. فليس يرجى اجتماع إلا على سنة النبي صلى الله وعليه وآله وسلم. وهم ببيانهم السبيل الحق، وتحذيرهم من الضلال وأهله، هم سبب الاجتماع الذي سببه الله لعباده في الأرض. فلولا هذه الطائفة المنصورة التي تبين الحق وأهله وتحذر من الباطل وأهله، لضاعت أسباب الاجتماع ولصار الأصل في الأمة التفرق لأحزاب وجماعات. كلٌّ يدعي وصلاً بليلى... 24-10-12, 08:05 AM
6
جاءك الرد الشافى ياصاحب الموضوع فماذا عساك ان ترد ؟؟
التوقيع:
لعنة الله على من لعن ابابكر وعمر وعائشة رضى الله عنهم وارضاهم
24-10-12, 08:07 AM
7
احسنت بارك الله فيك
24-10-12, 08:08 AM
8
لعنة الله على من لعن ابابكر وعمر وعائشة رضى الله عنهم وارضاهم
Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك
– إغفال العوامل السياقيّة من تاريخيّة وسياسيّة واقتصاديّة ومجتمعيّة التي كان لها دور كبير في نشأة هذه المفاهيم وإمكانيّة اشتغالها بالتأثير والتغيير، فهيمنت فكرة أنّ ادّعاء هذه الأسماء وإعادة إنتاج مقالات مَن قال بها في سياق تاريخنا القديم، أو تاريخ غيرنا الحديث يكفي لتصبح هذه الأسماء والمفاهيم فاعلة عاملة! فآل واقعنا إلى أن نسمع جعجعة ولا نرى طحناً، فيصحّ أن يُقال: "ما أكثر "التنويريّين"! Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك. وما أقلّ "التنوير"! ثمّ ضع بين المزدوجتين ما تشاء من الأسماء!
ولكنّ هذه الدلالة لمفهوم "الإسلاميّ" تحوّلت بفعل التدافع والتجاذب مع مناهج تنتسب للغرب صراحة أو تلميحاً إلى صفة خاصة تستأثر بها اتجاهات لها "طموحات سياسيّة"، وتستعمله لتمييز نفسها عن مشروعات وطموحات سياسيّة مقابلة، فأصبحت "الإسلاميّة" و"الحركات الإسلاميّة" وصفاً لمقابلة "القوميّة" مرّة، ومقابلة "الوطنيّة" مرّة أخرى، ومواجهة "العلمانيّة" أو أيّ انتساب لمرجعيّة تدين بنشوئها إلى الاقتراض من سياق الخبرة الغربيّة، فصارت "الإسلاميّة" بما توحيه ضمناً من مقابلها: "غير إسلاميّة" إحدى أهمّ مفاصل الصراع والتدافع "الاسميّ" بين الاتّجاهات المختلفة في سياق تجربتنا العربيّة المسلمة الآنيّة. – امتازت أغلب الاتّجاهات التي تتصارع على شرف الأسماء والمفاهيم سواء مَن كان يستمدّ اسمه من أدبيّات الخبرة المسلمة أم أدبيّات الخبرة الغربيّة بالنّظر إلى هذه الأسماء والمفاهيم بوصفها معطيّات "جوهريّة أيقونيّة أسطوريّة" ثابتة وقارّة تنشأ وتحيا "فوق التاريخ"، فأمست مفاهيم مثل "الإسلاميّة" و"التنويريّة" و"الإصلاحيّة" و"العقلانيّة" و"العَلمانيّة" و"القوميّة" أسماء "مقدّسة" عند مَن يتبنّاها، لا يُدرك مدى سيولة دلالاتها، ولا يعترف بتحوّلاتها، ولا يراعي تجدّدها وتحوّلها في سياق سيرورتها، بل لا يقرّ بزوال مفعول بعضها وانتهاء صلاحيّتها عند مَن أنشأها فضلاً عن غياب عوامل تبييئها في سياقنا ابتداءً!
كلٌ يدعي وصلاً بليلى
1952 م) ألف كتابًا (ثلاثة مجلدات) خفيف الظل موسومًا بـ "ليلى المريضة في العراق" أبان فيه عن عشقه، وله قصيدة بالعنوان نفسه، يقول فيها:
ليلى المريضة في العراقِ
سمراءُ طيبة المذاق
في لحظها وجفونها
سحر على الأيام باقِ
إنسية جنية
من رَوح أزهار العراق
أخفي جَواي بحبها
أصبحت أومنُ بالنفاق
أصبح اسم "ليلى" علمًا من أعلام العشق ورمزاً للمعشوقة، وحتى تردد أثره في الحب الصوفي. هكذا أخذ الشعراء يَكْنون معشوقاتِهم باسم (ليلى) سواء أرادوا إخفاء اسم العشيقة أو إفشاءه، ونذكر من شعر شوقي الذي جعله على لسان قيس، فبعد أن سمع العاشق غناء القافلة، وفيه ذكر (ليلى) قال:
أغير ليلايَ نادَوا أم بها هتفوا
فداء ليلى الليالي الخُرَّدُ الغيدُ
(مسرحية مجنون ليلى، الفصل الثاني)
نردد اليوم المثل القائل "كلٌّ يغني على ليلاه". هذا المعنى مستقى من الآية الكريمة- كل حزب بما لديهم فرحون - المؤمنون، 53، وهو يدل على تشتت القوم، وأنهم لا يرون الحق إلا فيما اختاروا هم. أخذ المثل يتسع في معناه، فنقوله اليوم لمن يستقلون بالشخصية، أو للدلالة على أنانية هذا وذاك. يبدو لي أن أول من استخدم هذا المثل، وفي الشعر هو رشيد أيوب- الشاعر المهجري (ت.
وفتح هي وحدها العالمة ببواطن الأمور وهي وحدها القادرة على تخليص الفلسطينيين من آلامهم وتحقيق آمالهم وعودة الأسرى وفرض الحدود الآمنة وحل قضية اللاجئين بينما حماس تسعى إلى خراب البلد وتجويع الشعب وتدمير البنية التحتية.!!! هل يمكن أن يكون الحوار هكذا؟؟!! هل يعقل أن يدعي كل طرف وصلاً بليلى وهو يغرس خنجرا في صدرها..!!!! لا أعتقد...... وإن كان من الحب ماقتل.. د. محمد لطفي كاتب وطبيب مصري [email protected]
أشدّ الأنظمة قمعاً للحرّيات، أكثرها هذياناً في التغزّل بمفاتن الحريّة، إلى أن ينكشف القناع فيقال لصاحبه: «ودّع هريرة إن الركب مرتحلُ.. وهل تطيق وداعا أيّها الرجلُ؟». الهريرة أيضاً متقنّعة، وديعة المظهر ولكنها تعضّ وتخمش. قال: لسبب عجيب، اشتقّت العربية الحرّية والحرارة من ثلاثيّ واحد. كأنما تنبّأت بأن العقل السياسيّ العربيّ سيجعل طلب الحريّة مُحرقاً. الآليّة بسيطة ونتائجها معقّدة: الذريعة المفحمة وحدة الكلمة، فلا بدّ من التسليم بمركزيّة التفكير للسلطة الفرديّة. «خلصت الحدّوتة». لكي يُقطع دابر وساوس أبالسة حريّات الفكر والرأي والتعبير، تحتاج السلطة إلى جوهرة التاج: الحكم بأمر الله. تعالَ افتح فمك: إن صاحب الرسالة قال: «أنتم أدرى بشؤون دنياكم»، لماذا لا تفهمون مفهوم الشورى بما يقتضيه عصرنا من عدالة ومساواة وحريّات ومشاركة في القرار وتنمية شاملة، وانفتاح على منوعات العالم الحضارية والعقائديّة والثقافية والعلمية؟ سينصحونك بأن الطمع في وصل ليلى سيؤدي إلى تقطيع أوصالك. لزوم ما يلزم: النتيجة الشعريّة: حكاية العقل العربيّ في علاقة الحرّية بالحرارة، مثل الفراشة والشمعة. جريدة الخليج