الثلاثاء 13 ربيع الآخر 1433 هـ - 6مارس 2012م - العدد 15961
مستشفى الأمل والصحة النفسية بعرعر
يفتتح صاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود أمير منطقة الحدود الشمالية صباح اليوم مستشفى الأمل والصحة النفسية بعرعر وبحضور معالي وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وذلك بقاعة المستشفى.
- محافظ المنوفية يسلم 55 كرسي كهربائي ومساعدات مالية وعينية لذوي الهمم | محافظات | جريدة الزمان
- إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَ
محافظ المنوفية يسلم 55 كرسي كهربائي ومساعدات مالية وعينية لذوي الهمم | محافظات | جريدة الزمان
يعرف الجنوح بأنه: " مجموعة من الأفعال المركبة التي تميز الجنوح الحقيقي من الجنوح الزائف, وكذلك عدم الجنوح, وبتعريف آخر فإن الجنوح هو سلوك غير البالغين الذين يقومون بخرق معايير قانونية معينة أو معايير اجتماعية بصفة متكررة تستلزم اتخاذ إجراءات قانونية تجاه مرتكب هذه الأفعال سواء كان فرداًً أو جماعة. والبعض يرى أن الجنوح, هو القيام بإتباع سلوك غير متوافق مع سلوك وقيم وأعراف المجتمع وبشكل شبه مستمر, بما يستوجب معه اتخاذ إجراءات تجاه متبع هذا السلوك لردعه ومن ثم عودته للسلوك والقيم والأعراف التي تتوافق مع المجتمع. محافظ المنوفية يسلم 55 كرسي كهربائي ومساعدات مالية وعينية لذوي الهمم | محافظات | جريدة الزمان. ينبغي أن لا ننظر إلى جنوح الحدث على أنها ظاهرة إجرامية بل على أنها ظاهرة مرضية اجتماعية تربوية تستدعي العلاج بالرعاية والوقاية والتقويم الخلقي فهو مريض يجب علاجه لا مجرم يجب عقابه، لأنه لا يملك الإدراك الكافي الذي يتكيف به مع من حوله و يتمكن من فهم أو تقدير نتيجة أفعاله أو ما يقدم عليه خصوصا وان أكثر الحالات تحكمها الصدفة كمسائل فردية غير منظمة. مفهوم الأحداث: الحدث لغة يقصد به عدة معانٍ, ومنها حداثة السن, كناية عن الشباب وأول العمر، فإن ذكرت السن قلت حديث السن أو غلام (الرازي، 1401هـ) ومن الناحية القانونية يعرف الحدث بأنه الصغير في الفترة بين السن التي حددها القانون للتمييز والسن التي حددها لبلوغ الرشد ،وهى الثامنة عشر(خفاجى, 1977م) ويقول العرب لمن لم يبلغ سن الرجال هو حدث ،أي صغير السن لم يبلغ الحلم بعد
الأسباب العامة لجنوح الحدث على وجه الإجمال
وهي كالأتي:-
ضعف التربية ضعف الوازع الديني - الرفقة السيئة.
فيما وجه المحافظ بسرعة توقيع الكشف الطبى لحالة تعانى من مرض ضمور بالعضلات وتوفير سرير له بمستشفى تابعة للتأمين الصحى مؤكدًا بأنه سيتابع حالته الصحية، كما وجه وكيل وزارة الصحة بتحويل 3 حالات لمستشفى المخ والأعصاب والصحة النفسية لإجراء الفحوصات الطبية الشاملة لهم، وتحويل حالة أخر من مركز الشهداء إلى مستشفى الجامعة لفحص حالته الصحية وإجراء الأشعة الطبية اللازمة له. وخلال اللقاء وجه محافظ المنوفية ببحث حالة مواطنتان من مركزى تلا والباجورلإمكانية صرف معاش تكافل وكرامة لضمان حياة كريمة لهم، فضلًا عن بحث حالة مواطنة من ناحية الشهداء لصرف جهاز تعويضى يُمكنها من ممارسة حياتها بشكل طبيعى، كما وجه وكيل وزارة القوى العاملة بتوفير فرص عمل مناسبة بالقطاع الخاص لعدد من الحالات الإنسانية تتناسب مع ظروفهم الصحية، وبحث حالة من ناحية ميت بره بقويسنا تعول 3 أبناء من ذوى الهمم لإمكانية استخراج بطاقة خدمات متكاملة لها وتوفير كشك كمصدر رزق ثابت لها، وفى نهاية اللقاء أكد المحافظ أن مكتبه مفتوح دائمًا لاستقبال جميع المواطنين. يأتى هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات والجهود التى يقوم بها محافظ المنوفية حرصًا منه واهتمامه بكافة الفئات المستحقة من أجل تخفيف العبء ورفع المعاناة عن كاهلهم تفعيلًا لدعم مبدأ التكافل الاجتماعى ودعم العلاقات الإنسانية.
وقال سعيد ، عن قتادة: أي: إن الله لا يستحيي من الحق أن يذكر شيئا ما ، قل أو كثر ، وإن الله حين ذكر في كتابه الذباب والعنكبوت قال أهل الضلالة: ما أراد الله من ذكر هذا ؟ فأنزل الله: ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها) قلت: العبارة الأولى عن قتادة فيها إشعار أن هذه الآية مكية ، وليس كذلك ، وعبارة رواية سعيد ، عن قتادة أقرب والله أعلم. وروى ابن جريج عن مجاهد نحو هذا الثاني عن قتادة. وقال ابن أبي حاتم: روي عن الحسن وإسماعيل بن أبي خالد نحو قول السدي وقتادة. وقال أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس في هذه الآية قال: هذا مثل ضربه الله للدنيا ؛ إذ البعوضة تحيا ما جاعت ، فإذا سمنت ماتت. إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَ. وكذلك مثل هؤلاء القوم الذين ضرب لهم هذا المثل في القرآن ، إذا امتلؤوا من الدنيا ريا أخذهم الله تعالى عند ذلك ، ثم تلا فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء) [ الأنعام: 44]. هكذا رواه ابن جرير ، ورواه ابن أبي حاتم من حديث أبي جعفر ، عن الربيع ، عن أبي العالية ، بنحوه ، فالله أعلم. فهذا اختلافهم في سبب النزول ، وقد اختار ابن جرير ما حكاه السدي ؛ لأنه أمس بالسورة ، وهو مناسب ، ومعنى الآية: أنه تعالى أخبر أنه لا يستحيي ، أي: لا يستنكف ، وقيل: لا يخشى أن يضرب مثلا ما ، أي: أي مثل كان ، بأي شيء كان ، صغيرا كان أو كبيرا.
إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَ
فيه ---> ست سكاكين أربع سكاكين تحدث جرحاً مربعاً ، ولا بد لهذه السكاكين من أن تصل إلى وعاء دموي كي تمتص الدم ، وسكينان آخران يلتئمان على شكل أنبوب ضمن الأربع سكاكين) سبحان الله من لا ينبغي التسبيح إلا له) وهذا الوصف عرف بعد أن اخترع المجهر الإلكتروني وهو يكبر أربعين ألف مرة بينما المجهر العادي يكبر ثمانية مرات وعند البعوضة محاجم تمكنها من الوقوف على سطح أملس فإذا كان السطح خشناً تقف بمخالبها!
تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف