البلاطات الخزفية (ثاني متوسط) - YouTube
حل الوحدة الرابعة مجال الخزف التربية الفنية ثاني متوسط ف1 1443 - موقع واجباتي
البلاطات الخزفية - التربية الفنية - ثاني متوسط - YouTube
حل درس البلاطات الخزفية التربية الفنية للصف الثاني متوسط
عنوان الموضوع
مشاهدة
المشاركات
التربية الفنية 1 - ثاني متوسط - المنهج السعودي
منتدى التربية الفنية بنين, بنات, مهارات, أنشطة, خطة, منهج 1436
عروض بوربوينت لمادة التربية الفنية للصف الثاني متوسط الفصل الأول لعام 1434ـ 1435هـ - عروض بوربوينت لمادة التربية الفنية ثاني متوسط ف1 لعام 1434ـ 1435هـ عرض بوربوينت لمادة التربية
تحترم تعليم كوم الحقوق الفكرية للآخرين ، لذلك نطلب ممن يرون أنهم أصحاب حقوق ملكية فكرية لمصنف أو مواد وردت في هذا الموقع أو أي موقع مرتبط به الاتصال بنا ، المزيد..
جميع الحقوق محفوظه لــدي تعليم كوم
اميرة الشمال البعيد
الاعضاء
#1
بوربوينت مميز لمادة التربية الفنية للصف الثاني متوسط كامل المنهج ف2 عام 1436هـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عروض بوربوينت مميز لمادة التربية الفنية للصف الثاني متوسط كامل المنهج الفصل الثانيعام 1436هـ
بوربوينت مميز لمادة التربية الفنية ثاني متوسط كامل المنهج ف2 عام 1436هـ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: 24/3/16
املي بالله
نائبة المدير العام
#2
بوربوينت مميز لمادة التربية الفنية للصف الثالث متوسط ف2 كامل المنهج عام 1436هـ تم التعديل
التعديل الأخير: 24/3/16
#3
تم تعديل الرابط
تواجه جميع المجتمعات المشكلة الاقتصادية ، وهي مشكلة كيفية الاستفادة المثلى من الموارد المحدودة أو النادرة ، توجد المشكلة الاقتصادية لأنه على الرغم من أن احتياجات ورغبات الناس لا حصر لها ، فإن الموارد المتاحة لتلبية الاحتياجات والرغبات محدودة.
المشاكل الاقتصاديه في الدول المتقدمه اقتصاديا
[2] مبادئ الاقتصاد الجزئيِّ، السَّيِّد مُحَمَّد السريتي، الدَّار الجامعيَّة، الإسكندرية، ط1، 2004م، ص30. [3] أساسيَّات علم الاقتصاد، محمود يونس، الدَّار الجامعيَّة، الإسكندرية، 1985م، ص 39. [4] المشكلة الاقتصاديَّة بين التَّوصيف والحل، من منظور اقتصاديٍّ إسلاميٍّ، ص8. [5] مفاهيم ونظم اقتصاديَّة، إسماعيل عبد الرَّحمن، دار وائل، عمان (الأردن)، 2005م ص32. [6] مبادئ الاقتصاد الكلِّيِّ، خالد الوزني، دار وائل، عمان، 2004، ص49. [7] المشكلة الاقتصاديَّة بين الاقتصاد الإسلاميِّ، والاقتصاد الوضعيِّ، أوجه الاختلاف، وأوجه الاتِّفاق، معتز عبد الله مسالمة، مشروع تخرج لمرحلة الماجيستير، قسم الاقتصاد والمصارف الإسلاميَّة، جامعة اليرموك، الأردن، (د. المشاكل الاقتصاديه في الدول المتقدمه اقتصاديا. ت)، ص22. [8] الإسلام والتَّوازن الاقتصاديُّ بين الأفراد والدُّول، ص29، مرجع سابق. [9] الإسلام والمشكلة الاقتصاديَّة: ص18، مرجع سابق. [10] الأسعار وتخصيص الموارد في الإسلام، عبد الجبَّار السبهاني، دار البحوث للدِّراسات الإسلاميَّة، ط1، ص2005، ص 251. [11] دليل الرَّجل العادي إلى الفكر الاقتصاديِّ، حازم الببلاوي، دار الشُّروق، القاهرة، ط1، 1995م، ص11. [12] منهج الإسلام في مواجهة مشكلة الفقر، مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيُّ، مقال بجريدة الأهرام العدد (44513).
مشكلة اقتصادية - ويكيبيديا
المبحث الاول:مفهوم المشكلة الاقتصادية و خصائصها
المطلب الأول: مفهوم المشكلة الاقتصادية
*تبرز المشكلة الاقتصادية نظرا لعدم كفاية الموارد الاقتصادية لتلبية جميع الحاجات الإنسانية لدرجة الإشباع و للإنسان متطلبات متعددة من مأكل ومشرب وملبس ومسكن …ومن المتطلبات و الإمكانيات ما هو ضروري وما هو فرعي.
بحث حول علم الاقتصاد و المشكلة الاقتصادية - طاسيلي الجزائري
مَفْهُومُ المُشْكِلَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ:
يمكن تعريف المشكلة الاقتصاديَّة بأنَّها: عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع احتياجاته البشريَّة من السِّلع والخدمات في ظلِّ ندرة الموارد، ووسائل الإنتاج [2] ، أمَّا الَّذي يختلف فهو طريقة حلها، وعلاجها، والتَّعامل معها، أو حدَّة هذه المشكلة، وآثارها السَّلبيَّة [3]. كما تعرف على أنَّها: "محدوديَّة الموارد، وكثرة الحاجات، الَّتي تفرض على المجتمع الاختيار، ووضع الأولويَّات، وَمِنْ ثَمَّ التَّضحية، فالموارد محدودة في المجتمع في وقت معيَّن بالمقارنة بين حاجات ورغبات أفراد المجتمع المتعدِّدة، والمتنوِّعة، والمتجدِّدة عبر الزَّمن» [4]. فالمشكلة الاقتصاديَّة تتمثَّل ببساطة في النُّدرة النِّسبيَّة للموارد الاقتصاديَّة المتاحة على اختلاف أنواعها، ومهما بلغت أحجامها فهي موارد محدودة في كلِّ دولة اذا ما قورنت بالحاجات الإنسانيَّة المتعدِّدة، والمتجدِّدة باستمرار [5]. بحث عن المشكلة الاقتصادية ومفهومها وخصائصها وحلولها - موسوعة. فالمشكلة الاقتصاديَّة تنشأ من هذه العناصر: ( محدوديَّة الموارد، وعدم محدوديَّة الحاجات)، وهذه الأركان يكاد يتَّفق عليها علماء الاقتصاد الرَّأسماليِّ [6] ، ويرى الاقتصاد الإسلاميُّ أنَّ السَّبب الرَّئيسيَّ للمشكلة الاقتصاديَّة هو الإنسان، وليس بخل الطَّبيعة، وندرة الموارد [7].
الأزمة الاقتصادية من أين يبدأ الحل؟
قد تختلف الطاقة الاشباعية من فرد الى اخر, وقد يقف بعض الأفراد في أحوال استثنائية عند حد معين من الاشباع, ومع ذلك فلا جدال أن الغالبية من الأفراد تتطلع الى رغبات جديدة, كلما اشبعت رغبات سابقة. ب- التنافس:
ومن الواضح أن خاصية التنافس بين الرغبات هي النتيجة الطبيعية المباشرة للتحديد النسبي للموارد أو وسائل الاشباع, اذ تتنافس الرغبات فيما بين بعضها البعض حول الموارد المحدودة ذات الاستعمالات البديلة, فهي تتضارب وتتطاحن مع بعضها البعض, بحيث تجعلنا دائما تحت ضغط الحاجة الى الاختيار بين ما يمكن اشباعه وما نتخلى عن اشباعه. بيد أن هناك معنى اخر للتنافس بين الرغبات, فقد يخلي بعضها السبيل لبعص الاخر. ج- التلازم:
كما نجد في الحياة العملية أن كثيرا من الرغبات يتماشى مع بعضه البعض, بمعنى اخر أن الواحدة تسوق الى الأخرى, أي أن اشباع رغبة ما لا يمكن أن يتحقق الا باشباع رغبة أخرى. الأزمة الاقتصادية من أين يبدأ الحل؟. فقد ترتبط الرغبات بعضها مع البعض الاخر ارتباطا وثيقا كالرغبة في الشاي والرغبة في السكر وهذا هو معنى كلمة التلازم أو التكامل بين الرغبات. د- التكرار:
كما نجد أيضا في الحياة العملية أن الرغبات التي نشعر بها تميل في معضمها الى التكرار, حتى بعد أن نشبعها مرة بعد أخرى.
بحث عن المشكلة الاقتصادية ومفهومها وخصائصها وحلولها - موسوعة
ومن أسباب ظهور النظام الماركسي رد الفعل المتعلق بسوء النظام الرأسمالي والذي لم يتمكن من النجاح في الوصول إلى أسباب المشكلة الاقتصادية ولذلك كان علاجه لها خاطئاً غير مجدي، والذي أثبتت التجارب فشله في رفع معدلات الإنتاج، الأمر الذي جعل كبار مفكري ذلك النظام بالتراجع عن مبادئهم، وإعلان أهمية الاستعانة بحوافز مادية لدعم رفع الإنتاج. علاج المشكلة الاقتصادية
وفقاً لما سبق ذكره يمكن تلخيص طرق ووسائل علاج المشكلة الاقتصادية في الأمور الثلاث الآتية:
تحقيق التوازن بين تعدد وتزايد الاحتياجات الاقتصادية وندرة الموارد النسبية. إشباع الحاجات الإنسانية الاقتصادية وهو ما يتعين معه توفير إنتاج مسبق لتحقيق ذلك الإشباع من خلال تحويل هذه المواد إلى سلع كاملة التصنيع أو نصف مصنعة صالحة للاستعمال، والتي تتعلق بإشباع تلك الاحتياجات. الاستمرار في العمل على الإنتاج اللازم لمواجهة المتطلبات الاقتصادية للأفراد والتي تكون في حالة تزايد دائمة، بقصد إشباع تلك الرغبات، وهو ما يتعين معه تشجيع وتحفيز العناصر التي نساهم في عملية الإنتاج.
المُشْكِلَةُ الاقْتِصَادِيَّةُ فِي نَظَرِ الدُّكْتُور الفَنْجَرِيِّ رَحِمَهُ اللهُ:
يرى الدُّكتور الفَنْجَرِيُّ أنَّ التَّصوُّر الإسلاميَّ للمشكلة الاقتصاديَّة لم يرتبط منذ البداية بهدف تطوير الضَّرورات الأساسيَّة للمعيشة، وإنَّما بهدف رفع مستوى المعيشة، وتحسينه، وهو ما انتهى إليه الفكر الاقتصاديُّ الحديث، بعد أربعة عشر قرنًا، معبِّرًا عنه بمصطلح الرَّفاهية الاقتصاديَّة، أو الرَّخاء المادِّيِّ [12]. ويفرِّق الدُّكتور الفَنْجَرِيُّ بين تصوُّر الإسلام للمشكلة الاقتصاديَّة، وبين نظرة الاقتصاد الرَّأسماليِّ والاشتراكيِّ، فيقول: "فالاقتصاد الإسلاميُّ لم يعد المشكلة الاقتصاديَّة -كما تصوَّرها الكُتَّاب الرَّأسماليُّون- أنَّها مشكلة قلَّة الموارد، أي مردها إلى الطَّبيعة ذاتها، وعجزها عن تلبية الحاجات، ولا هي كما صوَّرها الكُتَّاب الماركسيُّون بأنَّها مشكلة التَّناقض بين قوى الإنتاج، وعلاقات التَّوزيع» [13]..
وإنَّما مردُّ المشكلة -كما بيَّن- إلى الإنسان نفسه، وقصور سلوكه، سواء من حيث الإنتاج والاستهلاك، أو من حيث التَّداول، والتَّوزيع، ممَّا لا علاقة له بالطَّبيعة، أو أشكال الإنتاج. ويمكن تلخيص كلام الدُّكتور الفَنْجَرِيِّ في تصوُّر المشكلة الاقتصاديَّة في أنَّ [14]:
1- الاقْتِصَادَ الرَّأْسِمَالِيَّ: يرى أنَّ سبب المشكلة الاقتصاديَّة هم الفقراء أنفسهم، سواء لكسلهم، أو لسوء حظِّهم بشح الطَّبيعة، أو قلَّة الموارد، أي أنَّ قضيَّة الفقر في نظره، هي أساسًا قضيَّة قلَّة إنتاج.