شركة جيكات المحدودة تعلن عن توفر وظائف شاغرة
– سائقين معدات ثقيله ( محمل، بلدوزر، صهريج نقل مياه، مقطوره، شاحنه تفريغ، ممهدة طرق) مع وجود رخصة عمومي و إقامه قابله للتحويل للأجانب
للمناطق التاليه: عين دار، سكاكا، خريص، الظهران
– ملاحظة: سيتم تحديد الرواتب بعد المقابلة الشخصية
– طريقة التقديم: لمن لديه الرغبة في العمل الرجاء ارسال السيرة الذاتية مع كتابة المسمى الوظيفي و المدينه بالعنوان على الإيميل التالي:
*لن يتم الإطلاع على أي ايميل لا يحتوي على العنوان*
- شركة جيكات المحدودة - الخبر
- مطلوب سائقين معدات ثقيلة لشركة جيكات المحدودة – عدة مدن | وظائف السعودية
- النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة من الهموم الكبيرة التي تواجه النساء عند التفكير بالطلاق - امرأة
شركة جيكات المحدودة - الخبر
منذ 5 سنوات
241 مشاهدة
مطلوب سائقين معدات ثقيلة ( محمل، بلدوزر، صهريج نقل مياه، مقطورة، شاحنه تفريغ، ممهدة طرق) لشركة جيكات المحدودة بعدة مدن
الشروط:
مع وجود رخصة عمومي و إقامه قابله للتحويل للأجانب
العمل في عين دار، سكاكا، خريص، الظهران
يتم تحديد الرواتب بعد المقابلة الشخصية
ارسال السيرة الذاتية على الإيميل مع كتابة المسمى الوظيفي و المدينة بالعنوان:
[email protected]
شارك الخبر:
مطلوب سائقين معدات ثقيلة لشركة جيكات المحدودة – عدة مدن | وظائف السعودية
التقديم:
من خلال ارسال السيرة الذاتية على ايميل التوظيف في الشركة من هنا
11-12-2011, 07:53 PM
عضو موثوق به
بارك الله فيك
الهااجر
11-12-2011, 08:17 PM
11-12-2011, 08:56 PM
يعطيك العافيه
وممكن معلومآت أكثر عن طبيعة العمل.... وأوقات الدوام... وارقام الاتصال لأانه تم حذفه من الإداره
يمكننا أن نعيش بسلام عند الأنفصال، يمكننا خلق فكر جديد غير مألوف عن الطلاق، فيه يعيش الأطفال مع ألم أقلّ.. كلما تقبّلنا نحن البالغون ذلك السلام أكثر، كلما دفع الأطفال ثمنًا أقل، الطلاق هو أن نسرّح بإحسان، أؤمن أننا نملك قوة أدراكيّة مدهشة، ما نقرره نتيجة أدراكنا يمكنه أن يكون واقعنا. النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة من الهموم الكبيرة التي تواجه النساء عند التفكير بالطلاق - امرأة. نحن من نخلق الواقع الذي نريد، نحن من نختار العيش وفق طباعنا، معتقداتنا، أفكارنا أو قناعاتنا، كل ذلك يحتاج لقرار واضح في قرارة أنفسنا، قناعة أنّنا نستحق خلق نمط الحياة الساكن الذي نريد واستعدادنا للتنازل من أجل تحقيق ذلك، فمثلاً عند قراري بخلق "طلاق ناجح" كنت على استعداد للتنازل عن قسم كبير من طاقاتي. لنفسنا علينا حق! ألا يحق لأنفسنا سَكينة ورضا وعيش كما نحن نريد، لا كما المحيط أو المجتمع يريد؟
النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة من الهموم الكبيرة التي تواجه النساء عند التفكير بالطلاق - امرأة
نحن من نخلق الواقع الذي نريد، نحن من نختار العيش وفق طباعنا، معتقداتنا، أفكارنا أو قناعاتنا، كل ذلك يحتاج لقرار واضح في قرارة أنفسنا "
في مجتمعي، لم يكُن سهلاً أن أقرر الطلاق وفي ذات الوقت المحافظة على أحترام الطرف الآخر! رغم أن ذلك كان يتطلب مني صفحًا وعفوًا لأعيش بسلام داخلي وتطلب مني المحافظة على معاملة طيبة مع جميع من أنفصلت عنهم لتصل لطفلي رسالة واضحة.. أن الطلاق لا يعني أن نكره! الطلاق يعني أن ننفصل فقط! بغض النظر عن معتقدات كل طرف اتجاه الآخر، فحين يكون للطرفين أطفالاً.. الحكمة واجبة! ، كل ذلك يحتاج للكثير من الطاقات لموازنة أسلوب الحياة من جديد.. لكن! التحدي الأكبر كان المجتمع للأسف. أذكر أنني كنت أحتاج الى ربع طاقاتي لأصبّها على خلق وضع جديد يستحق طفلي العيش فيه والتأقلم معه بينما باقي طاقاتي كانت تُصب على أخماد نظرات أستغراب المجتمع وتقبّل طريقة "الطلاق الناجح" التي أعتمدتها! نعم، حين أوصل أبني ليلتقي بوالده، كانت نظرات الأشخاص المستغربة تصرفي أصعب من عناء سفري مدة ساعة لأفي "بأتفاق مشاهدة الطفل"! ، ردود فعل المستمعين صدفة لحديث يدور بيني وبين جدة أبني أو بيني وطليقي فيما يخص تربية أبني وتنسيق نمط التربية في البيئتين، ردود الفعل تلك كانت أقسى من قساوة الأضطرار على فعل تلك الخطوات!
في جعبتي الكثير! قد أشارككم مستقبلاً ما يحدث في غرفتي العلاجيّة بصفتي أختصاصية نطق، لغة وتواصل متخصصة في علاج التأتأة في مهنتي وقد أشارككم أفكارًا من عالم الأنوثة، الأمومة أو أفكارًا من وحي تجاربي الشخصية المليئة بالسقوط ثم النهوض والمليئة بخفايا الإصرار على الوصول للأهداف رغم قسوة الظروف. أما في مدونتي الأولى؟ ربما أكون جريئة في كتابتي! وقد أكون غريبة أو متمردة.. لكنني أدرك أن واجبي الكتابة وواجبي أيصال الرسالة، أعلم أنّ ما سأكتبه قد يكون مادة للتفكير لكثر.. وإن غيّر تفكير شخص واحد فسأكون راضية. الطلاق يعني أن تُطلِق لروحك العنان من جديد بعد أن كنت تقضي أغلب يومك في أطار لا يناسبك، يقلّصك أو ربما هو مصدر تعاستك، وكما نعلم جميعًا، يترتب على هذا القرار الكثير من المواجهات! لطالما كان الطلاق خطوة لا تعتبر مقبولة أو منتشرة أجتماعيًا، ولطالما رافق الطلاق الكثير من المشاكل والنّميمة بين الزوجين المنفصلين التي تولد الحقد بينهما.. حقد قد يتبعه أنتقام، كل ذلك منتشر الحدوث في عائلات كثيرة عن طريق حرمان الأطفال من التعامل السلس مع أحد الوالدين ليصبح الطفل/ة بمثابة مخزن لجميع مشاعر الحقد أو الأنتقام التي يفرغها الطرفين فيه!
"