ضف على ذلك، فكرة خلط العامية بالفصحى في الحوار التي لم تكن لذيذة أو مناسبة! وشعرت أنها مفتعلة! وتتساءل طوال الرواية ما الذي يريد الكاتب إيصاله؟ لا تدري.. ما العمق في كتابة نُكَت لا تضحك في حوالي 6 صفحات كاملة؟ لا تدري. كل اسبوع يوم جمعه الحلقه 7. كما أن كل شخصية تتحدث عن الأخرى بتفاصيل لا تعلمها، فمن أين أتوا بتلك التفاصيل؟ لتخرج كل تلك الأمور النص عن منطقيته..
الجنس هو المحرك لكل شيء، الجنس والدم! وربط الكاتب الغريب والمتعمد بين الجنس والإنترنت سواء في الحوار أو السرد شيء منفر لحد بعيد.. وحتى محاولة تطبيعه بهذا الأسلوب الحر الذي لم يقدم أي قالب منطقي لاحتواءه منفرة أيضا. يعني، أين يكتب أشخاص عرب بهويتهم الحقيقية منشورات جنسية أو سياسية أو حتى دينية بهذه الحرية؟ يعيشون في القاهرة وجميع حساباتهم ليست مزيفة؟؟ كما يفترض في رواية في كل أسبوع يوم جمعة، حتى إن الكاتب كان يرفق رسمة عليها صورتهم ليحاكي تجربة مواقع التواصل الاجتماعي اليوم. وبين الجنس والدم علاقة غريبة تظهر في الرواية.. ولكن للأسف غير واضحة، ما الذي يحاول الكاتب قوله؟
لمَ لا تشترك في القائمة البريدية للمدونة ليصلك أجدد محتوى حصري خاص بالسينما والأدب؟ ولا تقلق أنا لا أصطاد ضحايا.. لا يوم الجمعة، ولا أي يوم آخر!
- كل اسبوع يوم جمعه 1
- كل اسبوع يوم جمعه الحلقه 7
- كتب عن الحرب العالمية الاولى
كل اسبوع يوم جمعه 1
كم جمعه بالسنه
تتألف السنة الميلادية من 365 يوم في السنوات العادية، ومن 366 يوم في السنوات الكبيسة، ويوجد في معظم السنوات الميلادية 52 يوم جمعة، وذلك لأن السنة الميلادية تتكون من 52 أسبوعًا، ولكن في بعض السنوات وعندما يبدأ العام الميلادي بيوم الجمعة فسوف تحتوي السنة على 53 يوم جمعة في هذه الحالة، ويجب الأخذ بعين الاعتبار السنوات الكبيسة، ففي السنوات الكبيسة إذا صادف يوم الجمعة أول يومين من العام، فسيكون هناك أيضًا 53 يوم جمعة في السنة.
كل اسبوع يوم جمعه الحلقه 7
«يعد المسلسل مغامرة محسوبة، عكس مسلسلات أخرى أنتجت للمنصات الرقمية في عالمنا العربي»، بحسب الناقد الفني أندرو محسن، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»، إن «هذا المسلسل منذ اللحظة الأولى تشعر بأنه مختلف عن غيره، سواء في الفورمات الذي قدم في 10 حلقات فقط، كما أنه لم يراهن على الشباب، ولكن كان ذات ثقل في كل عناصره، وهذا يؤكد أن صناعه منذ اللحظة الأولى يعرفون ماذا يريدون». تقديم المسلسل في 10 حلقات، أمر يراه محسن، «مناسباً جداً لمسلسل يعرض أون لاين، ومناسباً أكثر لمسلسل ينتمي إلى الجريمة والتشويق، فرغم أن طبيعته قريبة من مسلسل (قابيل) الذي عرض في شهر رمضان الماضي، فإنه لا يعاني من المط والتطويل، عكس (قابيل) الذي شعر المشاهد في منتصف حلقاته بشيء من الملل». وفق محسن.
ولكن هناك على العكس، صناع أفلام وسينمائيين استطاعوا فهم هذه الفروقات، ليصنعوا أعمالًا لا تنسى، ومن أبرز الأمثلة على هذه الاقتباس الذي صنع اختلافات واسعة في النص الأدبي لصالح العمل السينمائي فيلم "الكت كات" المقتبس عن رواية " مالك الحزين " لإبراهيم أصلان. من قرأ الرواية ثم شاهد الفيلم أو العكس سيجد أن العلاقة بين النصين ليست واضحة صارخة كما نعتاد في الأعمال المقتبسة، فقد أخذ المخرج والسيناريست لهذا الفيلم داوود عبد السيد من العمل الأدبي شخصية "الشيخ حسني" والخط الخاص به وبعض أحداثه، وقام بتطويرها ومعالجتها وتقديم هذه الشخصية النابضة بالحياة التي وجدناها على الشاشة بمفارقاتها المذهلة. كل اسبوع يوم جمعه 1. وخلال مشاهدتي لمسلسل "في كل أسبوع يوم جمعة" الذي بدأ عرضه منذ ست أسابيع على منصة "شاهد" التابعة لمجموعة أم بي سي ثم قراءة الرواية المقتبس عنها، وهي من تأليف الروائي "إبراهيم عبد المجيد"، تذكرت سريعًا اقتباس "داوود عبد السيد". ففريق الكتابة في مسلسل "في كل أسبوع يوم جمعة"، المتكون من: "إياد إبراهيم، وسمر عبد الناصر ومحمد هشام عبية" قاموا بأخذ خيط واحد من أحداث الرواية، وشخصيتين وعملوا على معالجتهم وتطويرهم وتحويلهم إلى العمل المتماسك الذي شاهدناه في المسلسل، بل أضافوا إليه كذلك وعالجوا القصور في العمل الأدبي.
(٣) سورة يونس، الآية: ٦٢. (٤) أخرجه النسائي في الكبرى (١١١٧٢). (٥) ابن حبان (٥٧٣). وأخرجه أبو يعلى (٦١١٠)، وابن أبي الدنيا في الإخوان (٥)، والبزار = البحر الزخار (٩٤٥٥)، وابن الأعرابي في المعجم (١٨٤٠)، والعقيلي في الضعفاء الكبير (٣/ ١٦٦)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (١/ ٥)، والبيهقي في شعب الإيمان (٨٩٩٨ =
كتب عن الحرب العالمية الاولى
والآن شاركنا الرأي حول موضوع مجموعة الكتب السابق عرضها.. وهل ستحظى بأي منها؟! وهل تعتقد بأنها نافعة حقًا في مجال تنمية وتحسين وفهم العلاقات العاطفية، وبصفة خاصة العلاقات المؤذية منها؟ في انتظار مشاركاتك في التعليقات.
كريم الشاذلي هل أعجبتك مراجعة كتب هذه السلسلة؟ المصادر: أحبب ما تعمل حتى تعمل ما تحبّ: تنمية الحب بين الزوجين / الجزء الأول: