تقع مدارس المسار المصري بحى العقربية بالخبر ، تدرس لطلابها بجميع المراحل التعليمية الإبتدائية و المتوسطة و الثانوية ،المنهج التعليمى للمدرسة يقوم علي منهج أمريكى. مواعيد التواصل مع المشرفين
الفترة الصباحية
الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م
إسم المشرف
التخصص
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
التحويلة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
مدارس المسار المصري بجدة يكشف ملابسات الحادثة
تم انشاء هذا
الموقع في عهد السيد الاستاذ الدكتور اشرف العزازي
المستشار الثقافي بالمملكة العربية السعودية
Copy
Right © Ministry of Higher Education
مدارس السروات الأهلية
ألم وحزن خلّفه الحادث في قلوب الأهالي
الشهيد العريف محمد المشرف
مسرح الجريمة الفظيعة التي وقعت في الدالوة بالأحساء
الشيخ حبيب المطوع يتحدث لـ«الرياض» في اليوم التالي للجريمة (أرشيفية)
أبرياء سقطوا بيد الغدر والإرهاب
جريدة الرياض | «الرياض» تستعيد حادثة «الدالوة».. والأهالي: انتصر العدل
أمير الشرقية وهو يواسي أسر الشهداء ويؤكد لهم أن سيف العدل سينتصر
مرت سبعة أعوام على أول جريمة من نوعها في وطننا الآمن المستقر، حينما أطلق ثلاثة مسلحين ملثمين النار على مجموعة من الأشخاص في قرية الدالوة، مما أسفر عن مصرع ثمانية أشخاص وإصابة تسعة آخرين، الجريمة التي طوى الزمن قصتها، إلا أن العدل قرر أن يعيدها للواجهة بعد أن بسط سيفه؛ بتنفيذ حكم الله في المجموعة المجرمة التي كانت وراء الهجوم المسلح. جريدة الرياض | «الرياض» تستعيد حادثة «الدالوة».. والأهالي: انتصر العدل. لا ينسى أبناء الدالوة وكذلك أبناء البلدات المجاورة لها تلك الجريمة التي هزت وطننا برمته.. "الرياض" استعادت الحادثة تزامناً مع تطبيق الحكم الشرعي في مرتكبيها. الجندي الشهيد
وإذا ما استرجعنا شريط الحادثة المروعة التي كان جل ضحاياها من الشباب، فإننا سنقف عند أحد الضحايا وهو العريف محمد المشرّف - أحد منتسبي الحرس الوطني -، ذلك الشاب الذي عشق وطنه فأقسم على كتاب الله للدفاع عن ترابه وطنه والذود عن حياضه، فلبس بزة الحرس الوطني مذ كان شاباً ليجعل من ذلك الحب شاهداً حياً على هذا الحب الذي ترعرع ونشأ عليه بل وغذى عليه أبناءه. محمد كان فجر كل يوم يرتدي تلك البزة مفاخراً بها، ومعاهداً تراب هذا الوطن العظيم بأن يفتديه، وهذا ما حصل، حينما كان أول شهيد وقع مضجراً بدمائه مع إطلاق أولى رصاصات الغدر واللؤم، إلاّ أن في وفاته مشهداً لم ينتهِ فصله الأخير، فقد ظل محمد محتضناً ابنه وشكّل درعاً واقياً وظل منحنياً وممسكاً به حتى بعدما لفظ أنفاسه، اخترقت أكثر من عشرين رصاصة جسده، إلا أن يديه اللتين تدربتا في ميادين الشرف في الحرس الوطني وتعودتْ على الإمساك بسلاحها حتى آخر لحظة، ظلتا ممسكتين بالطفل حتى بعدما فاضت روحه إلى بارئها.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العربية نت وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.