وبعد ما تخدرالمراه لآخر درجه يقوم بادخال القضيب في الفرج ثم يقوم باخراجه ويضعه مره اخرى على فتحة الدبر حتى يسحب من السوائل المهبيله ويضعها بواسطة القضيب على فتحة الدبر وحولها ثم بادخاله مره اخرى في الفرج ويضع اصبعه الوسطى على فتحة الدبر ويضغط نفس الضغط السابق عليها مع اكمال عملية الجماع في الفرج يحرك اصبعه حول وعلى فتحة الدبر.
ما هو الدبر عند النساء - أجيب
وبالتحديد نسب مشاركة المرأة في المجالس التشريعية فهو أمر ضرورى لاكتمال تمتعها بالمواطنة و مراعاة حريتها العامة ويعد أمر من الأمور المتعلقة بالديمقراطية في الدولة وقياس مدي المساواة في الحقوق والواجبات ومساهمة المرأة في الجانب التشريعي أمر يتعلق بحقوقها كمواطنة تتمتع بنفس الحقوق التي اقرها الدستور للذكور ليس كمنحة أو ميزة لحق أي احد أن يعطيها أو يمنعها خاصة إن هناك قوانين ترتبط بنوعها كأنثي لها الحق في وضعها وإقرارها بالشكل الذي يناسبها مثل حقوق المرأة وحقوق الطفل وكذل بعض حقوق الأحوال الشخصية. هناك ظاهرة ملفتة لا بد من التنويه عنها وهي اقدام نسبة من النساء الناخبات على عدم مساندة النساء المرشحات للانتخابات. ان هذا الواقع مرده عدم ثقة الناخبة بالمرأة نفسها وانسياقها وراء رغبة الرجل من حولها. ما هو الدبر عند النساء - أجيب. كما يؤثر الخطاب الديني المتطرف على توجهاتها. كذلك نرى في بعض الأحيان نوع من المنافسة السلبية لدى بعض النساء وللأسف ممن يدعين مناصرة المرأة.
وتتابع: "شعرت أنها يمكن أن تكون أفضل زوجة لولدي لأنها تفهمني بشكل أفضل من أي شخص آخر، لقد أقنعت ابني بالزواج منها". تزوج ألفريد من يانكوريج في الكنيسة الكاثوليكية المحلية في عام 2008. هذا هو المكان نفسه الذي اعترف فيه غراتين بذنوبه أمام المصلين، بعد أن أكمل خدمته الاجتماعية قبل ذلك بعامين طالبا الصفح والغفران. **"لا طقوس مقدسة من دون مصالحة"**
كانت الكنيسة أحد الجهات التي تسعى سعيا حثيثا لجمع شمل المجتمعات في المنطقة، وتحقيق المصالحة فيما بينها. يقول الأب نغوبوكا تيوجين من أبرشية سيانغوغو، إن الناس تبنوا برنامج المصالحة الخاص بالكنيسة، كما تبنت عدة طوائف أخرى مبادرات مماثلة. تدرك الكنائس أنه ليس أمام الناس خيار سوى التعايش، ومن الأفضل تحقيق ذلك التعايش على أسس من السلام والتفاهم. يوضح الأب نغوبوكا: "لا يُسمح للمتهمين بجرائم الإبادة الجماعية بالمشاركة في القربان أو أي طقوس مقدسة حتى يتصالحوا مع عائلات ضحاياهم". وبطبيعة الحال تحدث المصالحة النهائية علنا، حيث يقف المتهم وممثل عن عائلة الضحية معا. ويقول الأب نغوبوكا: "يمد ممثل عائلة الضحية يديه تجاه المتهم كعلامة على الصفح والعفو". حضر الكثير من الروانديين مؤخرا فعالية في موشاكا للاحتفال بمرور 28 عاما على الإبادة الجماعية لتعلم طرق التعايش المشترك، وذلك بعد وقت قصير من وفاة غراتين.