الأربعاء 24 أغسطس 2011 - 7:44 آه من يعرف كيف يكون... لطالما طرشنا بها صديقنا وحبيبنا عادل أيام التربص وكأنه لايعرف سواها شكرآ أخي دحمان FAKKI مشرف عام عدد الرسائل: 2255 الهواية: مسرح و إنشاد المزاج: المورال طالع دائما الوسام الأول: نقاط التقييم: 2033 تاريخ التسجيل: 24/06/2009 موضوع: رد: من يعرف كيف يكون ؟؟؟! الأربعاء 24 أغسطس 2011 - 9:29 من أروع ما كنت أسمع و حتى الى غاية اليوم تعجبني كثيرا وفقت اخي دحمان في الاختيار إن الحياة ألم ،يحييه أمل ،ينجزه عمل ،ينهيه أجل ، فليجازي الله كل بما عمل خولة مبدع صيف 2012 عدد الرسائل: 657 المزاج: الحمد لله نقاط التقييم: 310 تاريخ التسجيل: 08/07/2010 soumia-aoulef عضو نشيط جدا عدد الرسائل: 230 الوسام الأول: نقاط التقييم: 473 تاريخ التسجيل: 27/06/2009 موضوع: رد: من يعرف كيف يكون ؟؟؟! الخميس 25 أغسطس 2011 - 0:52 عرفنا كيف نكون كما قيل في الاغنية ولم ننساها ابدا والى الان وهي محفوظة في الذهن وسبيستون عمري ماحسيت بلي كبرت عليها بارك الله فيك اخي دحمان hammoubl مشرف سابق عدد الرسائل: 429 الهواية: الرياضة - الحاسوب المزاج: عادي الوسام الأول: نقاط التقييم: 293 تاريخ التسجيل: 08/07/2008 موضوع: رد: من يعرف كيف يكون ؟؟؟!
من يعرف كيف يكون سبيستون
من يعرف كيف يكون محبوبا بين الناس يسعى و يحاول نشر السعادة من يسعى للوصول لقلوب جميع الناس هو من يعطي الطفل الإفادة تخيل أن الكون لاطعم له أو لون أو أن التلفزيون من غير سبيس تون هذا محال صديقي تعال لنشاهد أفلام وبرامج للأطفال تعال.. صديقي تعاال لحظات لا تنسى مع كل الأبطال لا تنسى أن تبقى مع سبيس تون لا تنسى ان تبقى مع سبيستوون
من يعرف كيف يكون كلمات
لذلك من واجب المواطن أن يكون واعيا ومسؤولا في خياراته. ويؤسفنا أن المجتمع الدولي يهتم أكثر من ذوي السلطة بلبنان وكيفية إنقاذه مع شعبه. قرأنا في بيان الرئاسة الفرنسية بعد اجتماع 4 آب: إن أفضل مورد للبنان هو شعبه، وإن الأزمة وتداعيات المماطلة السياسية تؤدي إلى ارتفاع عدد اللبنانيين الذين يغادرون بلدهم. هذا خطرٌ أساسيٌ على مستقبل لبنان، وهو يقوض حاليًا القطاعات النخبوية في لبنان، وخصوصًا في مجالي التربية والصحة". هلا فهم مسؤولو بلدنا، أن من لم يقضوا عليهم بواسطة التفجير سيقضون عليهم بواسطة التهجير! ما الغاية من إفراغ البلد من شبابه ومثقفيه وخيرة ثروته البشرية؟"
أضاف: "ورد أيضا في البيان الفرنسي: أشار المشاركون إلى أن قيام حكومة لتنفيذ الإصلاحات التي لا غنى عنها، وبشكل فوري، هي الخطوة الأولى لمجهود دائم لمواجهة التحديات التي تواجه لبنان… وأن الاقتصاد البنيوي والمساعدة المالية، تقتضي تغييرات عميقة منتظرة من القادة اللبنانيين. كيف يكون مسؤولا من لا يعرف مسؤولياته تجاه شعبه، ولا يعرف إدارة بلاده، ولا يعرف كيف يصلح ما فسد؟ المطلوب تحرك فوري، عملية إنقاذ ضرورية، الخطوة الأولى فيها تشكيل حكومة تتولى الحوار مع المجتمع الدولي لمساعدة لبنان.
لكن المماطلة سيدة الموقف منذ انفجار 4 آب الكارثي، ولم نشهد إلا تعقيدات وتعطيلا. بلاد منكوبة، اقتصاديا وماليا وصحيا وتربويا، دون أن ننسى النكبات التي خلفها تفجير العاصمة، ومسؤولونا مرتاحون على عروشهم، يأخذون وقتهم في اتخاذ القرارات المصيرية التي كان يجب أن تتخذ منذ سنة". وتابع: "منذ يومين عيدنا لتجلي الرب. على جبل ثابور، شاهد الرسل مجد الرب المتجلي، وبعد عظم ما شاهدوه، طلب منهم الرب يسوع أن لا يحدثوا أحدا بما أبصروا، إلا متى قام ابن الإنسان من الأموات (مر 9: 9). يعلمنا الرب يسوع، من خلال كل ما قام به، أن التواضع والصمت هما أساس المجد الذي لا يزول. الأساس هو العمل المجدي والفعال لا الشعارات والوعود والإستعراضات. الوقت لم يعد وقت كلام بل وقت أفعال. بعد الذكرى السنوية للمأساة التي ضربت بيروت شعرنا بالغضب الكبير الذي يعتمر في صدور المواطنين، وهم على حق لأننا لم نشهد منذ ذلك اليوم الأسود ما يثلج الصدور. الأمور تتدهور والشعب يختنق وما زال من بيدهم القرار يتسابقون للحصول على مكسب إضافي. هل تشكيل حكومة بهذه الصعوبة؟ إن صفت النيات وتخلى الجميع عن مصالحهم يتم التشكيل في أيام معدودة. أمام هؤلاء، لا يمكننا إلا أن نثمن جهود كل الجنود المجهولين الذين لولاهم ما بقي بلد، أعني المعلمين والممرضين والأطباء والمسعفين والإطفائيين وعمال النظافة وغيرهم الكثير.