( بالفارسيه: رضا پهلوی)
البيت
House of Pahlavi
فرح بهلوى
رضا بهلوى الثانى (بالفارسيه: رضا پهلوى دوم) هو الابن الاكبر لشاه ايران محمد رضا بهلوى من زوجته التالتة فرح ديبا وولي عهده. اتولد في مدينة طهران في 31 أكتوبر 1960.
رضا بهلوي الثاني: عداء إيران لدول الخليج يهدر موارد المنطقة. كان في الولايات المتحدة الأمريكية أثناء إندلاع الثورة الإسلامية سنة 1979 وانتقل إلى العيش مع باقي أسرته في الولايات المتحدة الأمريكية. رضا بهلوي التانى سنة 1980
Standard of the Crown Prince
وصلات برانيه [ تعديل]
موقع رضا بهلوي الرسمي
فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: رضا بهلوى الثانى
↑ مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنيَّة التشيكيَّة (NKCR AUT): — تاريخ الاطلاع: 23 نوفمبر 2019
↑
↑ أ ب المؤلف: داريل روجر لوندي — المخترع: داريل روجر لوندي
↑ — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة
اتجابت من " ضا_بهلوى_الثانى&oldid=6786825 "
- رضا بهلوي الثاني - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
- رضا بهلوي الثاني: عداء إيران لدول الخليج يهدر موارد المنطقة
رضا بهلوي الثاني - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
رضا بهلوي الثاني (بالفارسية: رضا پهلوي دوم) هو الابن الأكبر لشاه إيران محمد رضا بهلوي من زوجته الثالثة فرح ديبا وولي عهده. ولد في مدينة طهران في 31 أكتوبر 1960. كان في الولايات المتحدة الأمريكية أثناء اندلاع الثورة الإسلامية عام 1979 وانتقل إلى العيش مع باقي أسرته في الولايات المتحدة الأمريكية.
رضا بهلوي الثاني: عداء إيران لدول الخليج يهدر موارد المنطقة
وفي سنة 1982 أعلن الحسن الثاني "تكفير" الخميني بناء على فتوى استصدرها من فقهاء مغاربة. رضا بهلوي الثاني - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية.
وبعد سنتين من ذلك ستندلع احتجاجات شعبية في العديد من المدن المغربية، للمطالبة بتحسين ظروف العيش، وتدخلت السلطات المغربية بعنف، ما خلف سقوط العديد من القتلى والجرحى. آنذاك ألقى الحسن الثاني خطابا اتهم فيه إيران بالتحريض على الاحتجاجات. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات بين البلدين الكثير من التوترات السياسية، وصلت في الكثير من الأحيان إلى القطيعة. مقالات ذات صلة
مال الشاه ونخبة إيران إلى تفضيل الدول الغربية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بشكل أخص بعد فشل انتفاضة شيوعية تم تدبيرها في البلد، والتي أجبرت الشاه على مغادرته مؤقتاً في خمسينات القرن الماضي. غير أن بعض عناصر المجتمع الإيراني استشاطوا غيضاً مما رأوه على أنه هجر لثقافتهم التقليدية وقيمهم الإسلامية التي نشأوا عليها. رضا بهلوي الثاني. لقد بغضوا نفوذ الثقافة الغربية وتنامي سيطرتها على البلد يوما بعد يوم، خاصة بين نخبة المجتمع الإيراني، وكانوا ينظرون إلى التعديلات التي أدخلها الشاه على أنها محاولة لاجتثاث إرثهم التقليدي من جذوره نهائيا. كان من أعلى الأصوات التي نادت بإزاحة الشاه عن السلطة والقضاء على حكمه في البلد هو رجل الدين روح الله الخميني، الذي تم نفيه في سنة 1964 خارج البلد، غير أنه بقي يزرع بذور الغضب في الشارع الإيراني عبر أمواج الراديو. ومن جهة الشاه، وعلى الرغم من كل نواياه الطيبة في تحويل البلد إلى جنة على الأرض، فإنه كان في نفس الوقت ديكتاتورا يهوى السلطة حتى لو كان ذلك على حساب حياة شعبه، ولم يقم قمعه العنيف لمظاهرات الشعب سوى بتغذية دورة العنف في البلد. متظاهرون مناهضون لحكم الشاه في إيران يقومون بتشويه صور الإمبراطورة.