17-12-07, 12:27 PM
# 1
اصحاب العقول في راحة
ياجماعة فيه احد يروح استوديو
ويصور كذا
__________________
بتاروت َ عرج ولا تنحرف *** حباها الإله ُ بما لم تصف
17-12-07, 12:47 PM
# 2
وردكم
عضو متميز
رد: اصحاب العقول في راحة
ههههههههههههه,,
شكلهم متصالحين والله أعلم!! بس
أبو شماغ إنظلم,, مابين وجهه عدل!!! يسلموا فتى الشرقية,,
تحيتي...
__________________ It's End Of Everythinf
18-12-07, 09:19 AM
# 3
مشكوووووره على المرووووووور
18-12-07, 02:25 PM
# 4
ههههههههههههههههههه
لا مافي احد
19-12-07, 10:40 AM
# 5
19-12-07, 02:47 PM
# 6
شكلهم رايحين برنامج افتح قلبك اله يتزاعلو بعدين يتصالحو وتصالحو ولقطتهم الكيمرا...
يسلمو فتى..
تحياتي اخوك
شفتِ دمعتي؟؟
__________________ هـذآ القدر وآنآ آحترم القــدر..! آتمنـى لكم حظ سعيد..!! 19-12-07, 10:26 PM
# 7
نجمة0
عضو نشيط
الصداقة وما تسوي!!!!!!!!!!!!! اصحاب العقول في راحه ( برجاء عدم دخول ضعاف القلوب ). خلاص وردكم بكرة اروح اصور معاش نفس اللقطة خخخخخ
اتفقنا؟؟؟
اللهم بارك لي في الموت
25-12-07, 02:10 AM
# 8
مشكووووورين على المرووووووور
بتاروت َ عرج ولا تنحرف *** حباها الإله ُ بما لم تصف
اصحاب العقول في راحة كبيرة عند ارتدائه
بقلم هاني لبيب من أكثر المقالات التى تستهوينى هى التى أتناول فيها كتابًا جديدًا. ومن ضمنها كتاب السرايا الصفرا لمحمد الشماع، الذى يتناول فيه مذكرات الطبيب النفسى محمد كامل الخولى، والتى نشرها بمجلة المصور تحت عنوان 40 عامًا فى حراسة أصحاب العقول خلال الفترة بين شهرى يناير وأبريل 1954. ميزة الكتابة عن المذكرات الشخصية أنها تمثل دروسًا فى الحياة وخبرات حقيقية يمكن الاستفادة منها، خاصة عندما يسردها أصحابها، لما تحمله من معانٍ ونوادر وأحداث وشخصيات، فهى شهادة حية للتاريخ. عرفت محمد الشماع من خلال جريدة القاهرة خلال فترة الراحل صلاح عيسى. وأعجبت كثيرًا بكتاباته فى تناول الشأن الثقافى. صحابُ العقولِ في راحة – بقلم : راوية وادي – صوت العرو بة – Arab Voice. وإذا كان الظاهر أن كتاب السرايا الصفرا يمثل مساحة جديدة فى الكتابة بعيدًا عن السياسة لكونها من صفحات التاريخ، فإن تناول الشماع لها جعلها انعكاسًا للشأن السياسى والاجتماعى فى مصر فى النصف الأول من القرن العشرين. للوهلة الأولى، تتخيل أن الشماع ترك تناول الشأن السياسى. ولكن حقيقة الأمر تؤكد عكس ذلك، فلم يتعامل مع المذكرات باعتبارها نصًا منشورًا من قبل، بقدر ما تعامل معها فى سياق أحداثها. وتعامل معها باعتبارها مشاهدات من خلال توضيح خلفياتها السياسية على غرار قصة إطلاق الشاب عبدالخالق عبداللطيف الدبشانى النار على سعد زغلول فى 12 يوليو 1924، واغتيال أمين عثمان وزير المالية على يد حسين توفيق أحمد فى 5 يناير 1946، وهى القضية التى تم توجيه الاتهام فيها لـ 11 متهمًا، منهم الرئيس الراحل أنور السادات.. وقصة إصابة الملك فاروق بالتقلب الانفعالى ووصفه بالحالة السيكوباتية، بناء على ملاحظات شخصية منه، وهى حكايات تحتاج إلى توثيق طبى وعلمى حتى لا يتحول الأمر إلى توجيه الاتهامات إلى الملك فاروق، بسبب تعاطف صاحب المذكرات مع ثورة يوليو 52.
اصحاب العقول في راحة البال و لذة
السطر الأخير: يقول أحدهم:
(أنا وحيد... وحيد جداً... لذلك أشتري من ينصت لي) والصحيح من أنصت له.
وفي التأمل سنرى أن العبارة الأخيرة، هي الأكثر واقعية، ففي حين تأتي الجمل الأولى لتمثل حالات احتجاجية هدفها رفع مقام الذات وترقية عقلها وذوقها، مقابل التهوين من مقام المخالف والمختلف، وكأنها جمل هجائية تشجب وقد تبلغ حد الشتم، أما العبارة الأخيرة، فهي تعقد قرينة بين الفرد وعقله، فتجعل العقل ذاتياً؛ بمعنى أنه يتنوع بتنوع العاقل نفسه، بوصفه هو الفاعل ومنتج التفكير وما يرتضيه عقله يماثل ما يرتضيه ذوقه، وكلاهما منتوج ثقافي يتكون عبر التجارب والخبرات وتقلبات الظروف التي معها تتقلب المعقولات وتتغير الأذواق، بوصف الحياة كلها منظومة من الظروف المتعاقبة.